(أهم لاعب) كسبه فريق النادي الأهلي هذا الموسم هو الأمير فهد بن خالد، كون روحه أعلى من بعض لاعبي الفريق، يقاتل من أجل ناديه، يجيد التصرف، يرفض المداهنة، الأمير لاعب نشط، أعتقد أن الأهلي كان يبحث عنه منذ زمن.
ـ لم يكن الهلال سوى مفكر جيد، يقرأ وقت المباراة بذكاء، وفق خبرة لاعبين يتمتعون بفهم كيف يديرون المواجهة، فيما الأهلي كان أفضل، وأسرع وصولا.
ـ خبرة مالك مثلا لم تجعله يمرر بدل أن يسدد أو يسدد هدفا بدل أن يهدر، وآخرون في دفاع الأهلي خذلتهم مهارتهم وخبرتهم.
ـ يكفي ويلهامسون أن كافة الهلاليين يمررون له الكرة فيما لم يقترب منه مدافع أهلاوي يمنع منه أن يستلم ويسلم الكرة باطمئنان، أتساءل ألم ير مدرب الأهلي ذلك على الأقل؟!
ـ لو رآه، هل سيؤدي وليد عبدربه أو غيره مهامه أم سيقوم بتطويش الكرة تجاه مرمى الأهلي.
ـ المسيليم لا يعرف الهلال، ولم يلعب، كان مكبوتا، وقد ينفجر، لماذا زج بالمعيوف فيما كان منح الشباب هدفا بنفس الطريقة، لماذا أيضا لم تقلص في المعيوف نسبة الخطأ كي لا يكررها أمام الهلال؟
ـ لن أتحدث عن الحكم، لن أصل أيضا إلى من قالوا هدفا ولم يقولوا (خرجت) الكرة.
ـ يظل محيط كرتنا أطول.
ـ أخيرا كسب الهلال مع الحكم الشرس نهائيا قيمته (50) فرحة.
ـ فيكتور الأهلي أو (السفاح) صفقة معلم.. لماذا لا يشير الإعلام إلى من وفق في إبرامها ؟!
ـ في الغالب نهاجم من يحضر لاعبا (مضروبا), ولا نشير إلى من يحضر آخر موهوبا حتى وإن كان (سفاحا).
ـ معنى ذلك أن اللاعب الأكثر أهمية بعد أمير الأهلي (اللاعب)، هو (السفاح) فيكتور أو أمير الشباك.
ـ أيضا مدرب الأهلي مكسبا، صفقوا لمن نجح في إبرام الصفقتين.
ـ الهلاليون أعلنوا نسيان الفرح باتجاه كأس جديدة، فلينس الأهلاويون حزن الخسارة فقد كانوا كبارا.
ـ لم يكن الأهلي بحاجة سوى لالتقاط الفرص، وحظ، ما يعني أن وضع الفريق تطور كثيرا وبفارق مرحلتين.
ـ (الكبير كبير يا معالي السفير).. أقصد الأهلي طبعاً!
ـ هل استفزتك العبارة؟ شجع الأهلي.
ـ والهلال والشباب والاتحاد والنصر وكافة أندية الوطن.
ـ منذ تولى عبد الرحمن بن مساعد الأمير الشاعر (الإنسان) رئاسة الهلال لم أكتب عنه سطرا، كونه لم يخطئ.
ـ عمله يستحق أن يكون مثالا لآخرين (لا يعلمون ولا يعملون).
ـ يظل الأمير عبدالله بن مساعد القائم بأعمال ومال الهلال كونه محبا وصادقا وفاهما.. أمير (قدوة) بالفعل.
ـ من يصنعون التاريخ لا يلتفتون للخلف.
ـ وإن التفتوا له وجدوا أنهم (كبار) وفق ما يقف خلفهم من بشر يشيرون إليهم بالبنان!
ـ يستحق الهلال بهذا الرقم الصعب أن يكون أيضا (لورانس العرب)
ـ إن تغزلت في الأهلي ستغضب، كون الكتابة عنه وله ألذ، يكفي أنها تأتي بطعم (خالد) الأكبر و(خالد) الأكبر
ـ كان نهائيا جميلا لم تخدشه أحقاد المتعصبين ولا من يثرثرون تحت تأثير الهزيمة أو الانتصار
ـ كلاهما (أهلي وهلال) فعلا، قمر وآخر، حضارة مختلفة في رقي التفاعل والتعامل والفرح والهزيمة
ـ قاتل الله (النقص)..
ـ أقصد نقص عنصر وآخر في فريق (ما)، فما بالك والأهلي يتعرض لنقص عناصر بالعشرات منذ بدء الموسم
ـ لو نجح مدرب الأهلي في جعل الجهة اليمنى الهجومية بقوة وهالة وحضور فيكتور سيختلف الأمر كليا
ـ وسط ودفاع أيضا يا أهلي لست مديرا فنيا ولكنني (أزعم) فهم ما يجب أن يحدث
ـ آسيا اختبار أكبر لأنديتنا الكبار!
ـ شجعوا كما تفعل جماهير الهلال وارفعوا أعلامكم كما تفعل جماهير الأهلي
ـ جماهير النصر والاتحاد أخطر
ـ يظل الجمهور تفاحة كي يضحك قلب النادي
ـ خلاصة نصر هذا الموسم (رائعة)، فيما أندية أخرى فخمة تمارس الغرق، كالحيتان الضخمة التي تنتحر بشكل جماعي
ـ مجرد غياب الاتحاد النادي أزمة للكرة السعودية
ـ حضور الشباب رائع ولكن فتش عن النقص
ـ أمر الاتفاق (محير)
ـ أمر نجران (مذهل)
ـ أمر أندية أخرى يكاد (لا يذكر)
ـ إلى اللقاء.
ـ لم يكن الهلال سوى مفكر جيد، يقرأ وقت المباراة بذكاء، وفق خبرة لاعبين يتمتعون بفهم كيف يديرون المواجهة، فيما الأهلي كان أفضل، وأسرع وصولا.
ـ خبرة مالك مثلا لم تجعله يمرر بدل أن يسدد أو يسدد هدفا بدل أن يهدر، وآخرون في دفاع الأهلي خذلتهم مهارتهم وخبرتهم.
ـ يكفي ويلهامسون أن كافة الهلاليين يمررون له الكرة فيما لم يقترب منه مدافع أهلاوي يمنع منه أن يستلم ويسلم الكرة باطمئنان، أتساءل ألم ير مدرب الأهلي ذلك على الأقل؟!
ـ لو رآه، هل سيؤدي وليد عبدربه أو غيره مهامه أم سيقوم بتطويش الكرة تجاه مرمى الأهلي.
ـ المسيليم لا يعرف الهلال، ولم يلعب، كان مكبوتا، وقد ينفجر، لماذا زج بالمعيوف فيما كان منح الشباب هدفا بنفس الطريقة، لماذا أيضا لم تقلص في المعيوف نسبة الخطأ كي لا يكررها أمام الهلال؟
ـ لن أتحدث عن الحكم، لن أصل أيضا إلى من قالوا هدفا ولم يقولوا (خرجت) الكرة.
ـ يظل محيط كرتنا أطول.
ـ أخيرا كسب الهلال مع الحكم الشرس نهائيا قيمته (50) فرحة.
ـ فيكتور الأهلي أو (السفاح) صفقة معلم.. لماذا لا يشير الإعلام إلى من وفق في إبرامها ؟!
ـ في الغالب نهاجم من يحضر لاعبا (مضروبا), ولا نشير إلى من يحضر آخر موهوبا حتى وإن كان (سفاحا).
ـ معنى ذلك أن اللاعب الأكثر أهمية بعد أمير الأهلي (اللاعب)، هو (السفاح) فيكتور أو أمير الشباك.
ـ أيضا مدرب الأهلي مكسبا، صفقوا لمن نجح في إبرام الصفقتين.
ـ الهلاليون أعلنوا نسيان الفرح باتجاه كأس جديدة، فلينس الأهلاويون حزن الخسارة فقد كانوا كبارا.
ـ لم يكن الأهلي بحاجة سوى لالتقاط الفرص، وحظ، ما يعني أن وضع الفريق تطور كثيرا وبفارق مرحلتين.
ـ (الكبير كبير يا معالي السفير).. أقصد الأهلي طبعاً!
ـ هل استفزتك العبارة؟ شجع الأهلي.
ـ والهلال والشباب والاتحاد والنصر وكافة أندية الوطن.
ـ منذ تولى عبد الرحمن بن مساعد الأمير الشاعر (الإنسان) رئاسة الهلال لم أكتب عنه سطرا، كونه لم يخطئ.
ـ عمله يستحق أن يكون مثالا لآخرين (لا يعلمون ولا يعملون).
ـ يظل الأمير عبدالله بن مساعد القائم بأعمال ومال الهلال كونه محبا وصادقا وفاهما.. أمير (قدوة) بالفعل.
ـ من يصنعون التاريخ لا يلتفتون للخلف.
ـ وإن التفتوا له وجدوا أنهم (كبار) وفق ما يقف خلفهم من بشر يشيرون إليهم بالبنان!
ـ يستحق الهلال بهذا الرقم الصعب أن يكون أيضا (لورانس العرب)
ـ إن تغزلت في الأهلي ستغضب، كون الكتابة عنه وله ألذ، يكفي أنها تأتي بطعم (خالد) الأكبر و(خالد) الأكبر
ـ كان نهائيا جميلا لم تخدشه أحقاد المتعصبين ولا من يثرثرون تحت تأثير الهزيمة أو الانتصار
ـ كلاهما (أهلي وهلال) فعلا، قمر وآخر، حضارة مختلفة في رقي التفاعل والتعامل والفرح والهزيمة
ـ قاتل الله (النقص)..
ـ أقصد نقص عنصر وآخر في فريق (ما)، فما بالك والأهلي يتعرض لنقص عناصر بالعشرات منذ بدء الموسم
ـ لو نجح مدرب الأهلي في جعل الجهة اليمنى الهجومية بقوة وهالة وحضور فيكتور سيختلف الأمر كليا
ـ وسط ودفاع أيضا يا أهلي لست مديرا فنيا ولكنني (أزعم) فهم ما يجب أن يحدث
ـ آسيا اختبار أكبر لأنديتنا الكبار!
ـ شجعوا كما تفعل جماهير الهلال وارفعوا أعلامكم كما تفعل جماهير الأهلي
ـ جماهير النصر والاتحاد أخطر
ـ يظل الجمهور تفاحة كي يضحك قلب النادي
ـ خلاصة نصر هذا الموسم (رائعة)، فيما أندية أخرى فخمة تمارس الغرق، كالحيتان الضخمة التي تنتحر بشكل جماعي
ـ مجرد غياب الاتحاد النادي أزمة للكرة السعودية
ـ حضور الشباب رائع ولكن فتش عن النقص
ـ أمر الاتفاق (محير)
ـ أمر نجران (مذهل)
ـ أمر أندية أخرى يكاد (لا يذكر)
ـ إلى اللقاء.
