لا الطقس طقسنا، ولا الهروب (حل)، أنا مع التغيير، والعمل بتركيز، وترتيب البيت من الداخل, ومع حتى سياسة أوباما (التغيير/ التغيير/ التغيير)، ومرح برلسكوني مع أهل الآثار والمتاحف وحسناواته الصغار، وأشياء أخرى، ولكني لست مع (العسكرة) خارج البلاد من قبل أنديتنا ـ طبعا ليس إجمالا ـ والأمر مشروط، أو أية أندية عربية أخرى لا تقرأ (طقسا) ولا تعلم لماذا اختيرت مدن الإقامة لها من أساس الأمر.
ـ لاعبو أنديتنا (مزاجهم حاد)، ويتخذ منحى (الطبع يغلب التطبع)، ومزاجهم هذا يوقع النادي في مآزق، ولا أقصد وليد عبد ربه فقط بالطبع، وأقصد كثيرين من لاعبين في مسلسل (لاعبونا في الخارج)، ولكني أعود للنقطة الأهم (طقسنا) و(طقسهم)، فالأندية السعودية المعسكرة أو التي عسكرت أو ستعسكر، (تسكن) مدنا (ملتهبة)، وعاجة، وأحيانا (مغبرة) ورطبة، فيما كل مدن المعسكرات تلك (طقسها) / غير، ووهجها غير، ورياحها مختلفة، وحرها وبردها، ما يعني أن مؤشر العنصر اللياقي سينخفض بعد العودة، ولا أدعي الفهم اللياقي كون لا يوجد لدينا مختصون في هذا العلم إلا (اثنين) فقط من واقع ملايين الإحصائية السعودية الأخيرة للسكان، الأول لديه دورة من ألمانيا في لياقة كرة القدم تسعة أشهر وهو الوطني عبد اللطيف الحسيني، والثاني يتخصص في لياقة المراحل السنية وهو المدرب الوطني منصور الصويان، ما يعني أن بقية الأندية تحت (وجهة) نظر آخرين، وبالتالي (لا أشك في ذمتهم) ولكني (أتحفظ) على قراءتهم للفريق وبيئته وأماكن جولات خوضه للنزالات!
ـ ثم إن (أنفلونزا الخنازير.. شغالة)، وبعض الأندية (مدينة) لا (دائنة)، وبعضها تحت تهديد شركات الرعاية، وبعضها الآخر (ثرياً) وليس (مديناً) فالشيء بالشيء يذكر، ولكني أحاول تقريب الفكرة لك، وشرح أمرها وتفاصيلها بما يقنع، ويصب في كون أغلب أندية (العسكرة) خالفت كافة القراءات والاتجاهات.
بل إنني أخشى على بعض اللاعبين عند العودة ألا يتكيفوا مع الأجواء الحارة التي تعيشها أغلب مدننا في مثل هذا التوقيت من العام، فيكحوا ويعطسوا لينقلوا العدوى لآخرين!
ـ عموما قد لا تتفق مع هذا الطرح وذلك حقك، ولكني قرأت الأمر من هذه الزوايا، وإذا ما كان الأهلي مختلفاً مع عبد ربه، ونور وكالديرون (منسجمان) إلى هذا الحد، فلا ضير في أن أشير إلى أن هناك ما لم يعلن، في وقت تشكر فيه إدارة الأهلي على شفافيتها حول عدم التكتم على (وليد)، وبمجرد عودة أنديتنا من الخارج، ستتجلى لنا تفاصيل أكثر، ونشاهد فوائد هذه (العسكرة)، طبعا لن تكون في مجملها سلباً، ولكن (لك عليها)، والنتائج تحكم.
ـ وإذا أردت أن (تضحك) / سبق وكتبت مثل هذا المقال قبل أكثر من ثمانية عشر عاما، ومع كل حالة (عسكرة) نشير إلى وجود (خلل ما)، فمرة المدرب قرر ذلك، وأخرى للاحتكاك، وثالثة للبرنامج اللياقي، ورابعة الإدارة (تفهم أكثر أو أبخص) وخامسة لإبعاد اللاعبين من (الضغوط) ومع ذلك (عَصب عبد ربه) (ارتاح) نور لكالديرون.. إلى اللقاء.
ـ لاعبو أنديتنا (مزاجهم حاد)، ويتخذ منحى (الطبع يغلب التطبع)، ومزاجهم هذا يوقع النادي في مآزق، ولا أقصد وليد عبد ربه فقط بالطبع، وأقصد كثيرين من لاعبين في مسلسل (لاعبونا في الخارج)، ولكني أعود للنقطة الأهم (طقسنا) و(طقسهم)، فالأندية السعودية المعسكرة أو التي عسكرت أو ستعسكر، (تسكن) مدنا (ملتهبة)، وعاجة، وأحيانا (مغبرة) ورطبة، فيما كل مدن المعسكرات تلك (طقسها) / غير، ووهجها غير، ورياحها مختلفة، وحرها وبردها، ما يعني أن مؤشر العنصر اللياقي سينخفض بعد العودة، ولا أدعي الفهم اللياقي كون لا يوجد لدينا مختصون في هذا العلم إلا (اثنين) فقط من واقع ملايين الإحصائية السعودية الأخيرة للسكان، الأول لديه دورة من ألمانيا في لياقة كرة القدم تسعة أشهر وهو الوطني عبد اللطيف الحسيني، والثاني يتخصص في لياقة المراحل السنية وهو المدرب الوطني منصور الصويان، ما يعني أن بقية الأندية تحت (وجهة) نظر آخرين، وبالتالي (لا أشك في ذمتهم) ولكني (أتحفظ) على قراءتهم للفريق وبيئته وأماكن جولات خوضه للنزالات!
ـ ثم إن (أنفلونزا الخنازير.. شغالة)، وبعض الأندية (مدينة) لا (دائنة)، وبعضها تحت تهديد شركات الرعاية، وبعضها الآخر (ثرياً) وليس (مديناً) فالشيء بالشيء يذكر، ولكني أحاول تقريب الفكرة لك، وشرح أمرها وتفاصيلها بما يقنع، ويصب في كون أغلب أندية (العسكرة) خالفت كافة القراءات والاتجاهات.
بل إنني أخشى على بعض اللاعبين عند العودة ألا يتكيفوا مع الأجواء الحارة التي تعيشها أغلب مدننا في مثل هذا التوقيت من العام، فيكحوا ويعطسوا لينقلوا العدوى لآخرين!
ـ عموما قد لا تتفق مع هذا الطرح وذلك حقك، ولكني قرأت الأمر من هذه الزوايا، وإذا ما كان الأهلي مختلفاً مع عبد ربه، ونور وكالديرون (منسجمان) إلى هذا الحد، فلا ضير في أن أشير إلى أن هناك ما لم يعلن، في وقت تشكر فيه إدارة الأهلي على شفافيتها حول عدم التكتم على (وليد)، وبمجرد عودة أنديتنا من الخارج، ستتجلى لنا تفاصيل أكثر، ونشاهد فوائد هذه (العسكرة)، طبعا لن تكون في مجملها سلباً، ولكن (لك عليها)، والنتائج تحكم.
ـ وإذا أردت أن (تضحك) / سبق وكتبت مثل هذا المقال قبل أكثر من ثمانية عشر عاما، ومع كل حالة (عسكرة) نشير إلى وجود (خلل ما)، فمرة المدرب قرر ذلك، وأخرى للاحتكاك، وثالثة للبرنامج اللياقي، ورابعة الإدارة (تفهم أكثر أو أبخص) وخامسة لإبعاد اللاعبين من (الضغوط) ومع ذلك (عَصب عبد ربه) (ارتاح) نور لكالديرون.. إلى اللقاء.