هل (ذبح ضمك من الوريد للوريد) على حد تعبير رئيسه؟ هل كل ما صدر بحقه من عقوبات معنوية ومادية وعناصرية ونقطية وإدارية وبمثل هذا (الكم) من استخدام (القانون) يتفق مع أن النادي مارس كل هذه التجاوزات؟ وإذا كان الأمر كذلك, هل نقول إن دوري أندية الدرجة الأولى (مُنظم) ويخضع للتفتيش الدائم؟
ـ وإذا ما سلمنا بذلك؟ هل ضجيج الأندية الأخرى بعد (حادثة) ضمك مجرد فقاعة صابون؟ لماذا ظهر أكثر من رئيس ناد (يصرخ)؟ وهل يملك ضمك (50 ألفا) ليسدد العقوبة أو يستدين, ويقوم بجولة مكوكية على أعضاء الشرف, أقول ذلك ورئيس ناد آخر (العروبة) يطلب من "الرياضية" نشر تصريح يذهب فيه إلى أن خزينة ناديه لا تمتلك أكثر من 25 ريالا (خمسة وعشرون ريالا فقط لا غير).
ـ هل الطريقة التي تتلقى بها الأندية (إشعارات الوقف أو الإنذارات ) عن طريق البريد المسجل ـ كما أرسلت لضمك بعد انفراد "الرياضية" بالخبر ـ تصلح وهل هي الأنسب في زمن الإنترنت, فقط (جاوب) أيهما أسرع؟
ـ لماذا إذاً لا نستخدم الأسرع, والأفضل, ثم أين رقابة من يتجاوز أولا بأول, ألا يوجد لدينا من البشر من يشغلون هذه (الشواغر) ؟ كي نحصل على دوري أكثر تنظيماً.
ـ ( كليك)/ موقع الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم, أندية الدرجة كذا/ العقوبات/ نادي ضمك/, وتحصل على قائمة بمن لديك موقوفا أو منذرا, هذه طريقة البحث الآن عن إجابات عاجلة وليس بالبريد المسجل و(الروتين) ويأتي العقاب بأثر رجعي ليجز تسع نقاط.
ـ وفق (عبدالله الغروي) يقول: صرفت على النادي من جيبي الخاص أكثر من ستمائة وعشرين ألف ريال حتى الآن, ولم يتم تقدير ذلك الجهد بمثل ما حدث, ضمك يقدم أسرع لاعب أولمبي وعدائين هم الأبرز على مستوى المنتخب السعودي والعالم, وعناصر كرة قدم شهيرة أبرزهم محمد السويد (هداف العرب) في يوم ما وغيره في ألعاب ولعبات مختلفة.
ـ ضمك حقق بطولة الممتاز لألعاب القوى قبل أربعة أيام على حساب أندية كبيرة كالهلال والأهلي وغيرهما, قبل ذلك ضمك (تاريخ) لمدينة يسكنها أكثر من مليوني ونصف مواطن, مقابل أندية أخرى كامل سكان القرية فيها (خمسة) منازل, ما يعني أهميته على خارطة الرياضة السعودية.
ـ وهذا كله لا يعطيه حق تجاوز النظام, ولكن إذا كان هذا النظام (الموجود) فرضا, يتابع أمور وتفاصيل مهامه أولا بأول ولا يتفاجأ بالحادثة تلو الأخرى ليبادر في إصدار العقوبات دون تدخلات إصلاحية تسبقها.
ـ تجاوز (ضمك), هل يتم التعامل مع حالته بمثل هذه (الشدة) التي تطيح بنقاطه, وتوقف نصف الفريق قبل مباراة الطائي بيوم واحد ليخسر بهدف ثلاث نقاط جديدة لإكمال نصاب اللاعبين بصغار سن ولاعبي ألعاب مختلفة؟
ـ لماذا يشطب عضو مجلس إدارة, ويوقف إداري الفريق, والأخير هو من يجب أن يتابع حالة البطاقات, حتى في ظل عدم (إشعار النادي) أولا بأول بالآسكورشيت ولا أطالب بشطبه وأشير فقط إلى أن هناك من أدلوا بتصريحات مثيرة وهم منتمين لأندية (ممتازة) وسببت تصريحاتهم لغطاً في الوسط الرياضي السعودي عشرات المرات ولم تقابل (عضويتهم) بالشطب, والشواهد كثيرة, والمثال من باب تأكيد (القسوة) المبالغ فيها في حق النادي باستخدام هذا الكم من (القانون) (ماليا ـ عناصريا ـ نقطيا ـ إداريا), حتى وإن جاء وفق اللائحة فهناك ـ نص القانون روحه ـ والحكمة ـ ولست حكيما ـ تقضي بإيصال المخطئ إلى الاعتراف بالخطأ لعدم التكرار, وليس الإضرار بمصلحة ناد منتج.
ـ يجب أن تستأنف إدارة ضمك وفق حقها على القرارات والعقوبات, التي أراها من وجهة نظري قاسية, وإن كانت ـ اللجنة الفنية ـ وشئون المدربين ـ طبقت نظاما أشارت إليه في بيانها وفق مواد وبنود لائحة, فنفس اللائحة تقول: "من حقك الاستئناف", وأعني بذلك (ثقتي) في حكمة سمو الرئيس العام ونائبه والتدخل بشكل إيجابي, كما يفعلان دوما, وبشكل: "لا ضرر ولا ضرار" فهما يقدمان مصلحة رياضتنا أولا وأخيرا آخذين بعين الاعتبار العدل قبل كل شيء.. وإلى اللقاء.
ـ وإذا ما سلمنا بذلك؟ هل ضجيج الأندية الأخرى بعد (حادثة) ضمك مجرد فقاعة صابون؟ لماذا ظهر أكثر من رئيس ناد (يصرخ)؟ وهل يملك ضمك (50 ألفا) ليسدد العقوبة أو يستدين, ويقوم بجولة مكوكية على أعضاء الشرف, أقول ذلك ورئيس ناد آخر (العروبة) يطلب من "الرياضية" نشر تصريح يذهب فيه إلى أن خزينة ناديه لا تمتلك أكثر من 25 ريالا (خمسة وعشرون ريالا فقط لا غير).
ـ هل الطريقة التي تتلقى بها الأندية (إشعارات الوقف أو الإنذارات ) عن طريق البريد المسجل ـ كما أرسلت لضمك بعد انفراد "الرياضية" بالخبر ـ تصلح وهل هي الأنسب في زمن الإنترنت, فقط (جاوب) أيهما أسرع؟
ـ لماذا إذاً لا نستخدم الأسرع, والأفضل, ثم أين رقابة من يتجاوز أولا بأول, ألا يوجد لدينا من البشر من يشغلون هذه (الشواغر) ؟ كي نحصل على دوري أكثر تنظيماً.
ـ ( كليك)/ موقع الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم, أندية الدرجة كذا/ العقوبات/ نادي ضمك/, وتحصل على قائمة بمن لديك موقوفا أو منذرا, هذه طريقة البحث الآن عن إجابات عاجلة وليس بالبريد المسجل و(الروتين) ويأتي العقاب بأثر رجعي ليجز تسع نقاط.
ـ وفق (عبدالله الغروي) يقول: صرفت على النادي من جيبي الخاص أكثر من ستمائة وعشرين ألف ريال حتى الآن, ولم يتم تقدير ذلك الجهد بمثل ما حدث, ضمك يقدم أسرع لاعب أولمبي وعدائين هم الأبرز على مستوى المنتخب السعودي والعالم, وعناصر كرة قدم شهيرة أبرزهم محمد السويد (هداف العرب) في يوم ما وغيره في ألعاب ولعبات مختلفة.
ـ ضمك حقق بطولة الممتاز لألعاب القوى قبل أربعة أيام على حساب أندية كبيرة كالهلال والأهلي وغيرهما, قبل ذلك ضمك (تاريخ) لمدينة يسكنها أكثر من مليوني ونصف مواطن, مقابل أندية أخرى كامل سكان القرية فيها (خمسة) منازل, ما يعني أهميته على خارطة الرياضة السعودية.
ـ وهذا كله لا يعطيه حق تجاوز النظام, ولكن إذا كان هذا النظام (الموجود) فرضا, يتابع أمور وتفاصيل مهامه أولا بأول ولا يتفاجأ بالحادثة تلو الأخرى ليبادر في إصدار العقوبات دون تدخلات إصلاحية تسبقها.
ـ تجاوز (ضمك), هل يتم التعامل مع حالته بمثل هذه (الشدة) التي تطيح بنقاطه, وتوقف نصف الفريق قبل مباراة الطائي بيوم واحد ليخسر بهدف ثلاث نقاط جديدة لإكمال نصاب اللاعبين بصغار سن ولاعبي ألعاب مختلفة؟
ـ لماذا يشطب عضو مجلس إدارة, ويوقف إداري الفريق, والأخير هو من يجب أن يتابع حالة البطاقات, حتى في ظل عدم (إشعار النادي) أولا بأول بالآسكورشيت ولا أطالب بشطبه وأشير فقط إلى أن هناك من أدلوا بتصريحات مثيرة وهم منتمين لأندية (ممتازة) وسببت تصريحاتهم لغطاً في الوسط الرياضي السعودي عشرات المرات ولم تقابل (عضويتهم) بالشطب, والشواهد كثيرة, والمثال من باب تأكيد (القسوة) المبالغ فيها في حق النادي باستخدام هذا الكم من (القانون) (ماليا ـ عناصريا ـ نقطيا ـ إداريا), حتى وإن جاء وفق اللائحة فهناك ـ نص القانون روحه ـ والحكمة ـ ولست حكيما ـ تقضي بإيصال المخطئ إلى الاعتراف بالخطأ لعدم التكرار, وليس الإضرار بمصلحة ناد منتج.
ـ يجب أن تستأنف إدارة ضمك وفق حقها على القرارات والعقوبات, التي أراها من وجهة نظري قاسية, وإن كانت ـ اللجنة الفنية ـ وشئون المدربين ـ طبقت نظاما أشارت إليه في بيانها وفق مواد وبنود لائحة, فنفس اللائحة تقول: "من حقك الاستئناف", وأعني بذلك (ثقتي) في حكمة سمو الرئيس العام ونائبه والتدخل بشكل إيجابي, كما يفعلان دوما, وبشكل: "لا ضرر ولا ضرار" فهما يقدمان مصلحة رياضتنا أولا وأخيرا آخذين بعين الاعتبار العدل قبل كل شيء.. وإلى اللقاء.
