عرفت عائلة البصاص منذ فترة ليست بالقصيرة من حي الهنداوية بجدة، وذلك من خلال الكابتن مروان بصاص لاعب نادي الاتحاد السابق والكل يعرف أنه عم لاعب النادي الأهلي مصطفى بصاص الذي يتحدث الأهلاويون عن تراجع مستواه كثيرا هذه الأيام والكل يتحدث للأسف عن اللاعب بصفة شخصية ولا ينظر لصغر سنه، ومصطفى سمي باسم جده لأبيه.
ولقد عرفت الكابتن مازن بصاص حينما كان يلعب للأهلي خلال فترة سابقة وما شاء الله تبارك الرحمن ابن الكابتن مازن يلعب في ناشئي النادي الأهلي كرأس حربة وهو مهاجم وهداف مميز وينتظره مستقبل واعد.
وكذلك عرفت والد مصطفى الأخ مهدي بصاص كزميل وأخ في أرامكو السعودية ومن مدة طويلة وكان على الدوام يحكي لي عن موهبة مصطفى ومنذ سن البراعم بالأهلي إلى أن بلغ منتخب الشباب وبرز مع الأهلي منذ سنوات قليلة ماضية ونحن نتحدث عن إمكانياته.
ولا أعتقد أن عائلة كروية عرفت بالنخوة والشهامة مثل كل هؤلاء يغفلون عن تراجع مستوى ابنهم مصطفى ولا يعملون على دعمه بالنصائح وعودته إلى مستواه الذي عرف به كلاعب موهوب ولديه إمكانيات كبيرة وبالأخص الكابتن مروان الذي عرف بالجدية والمثابرة وحبه لزملائه اللاعبين وكان يظهر ذلك من أسلوب لعبه في السابق حتى لقب بالمعلم وهو الذي يعمل إلى وقت قريب كمدرب ويحرص على صناعة اللاعبين صغار السن في ناديه الاتحاد وهنا أنا لن أدافع عن لاعب في الأهلي لعب في سن 18 عاما في الفريق الأول ولكن عن لاعب سعودي موهوب ولايزال صغيرا في السن ولديه الكثير ليقدمه للكرة السعودية فمن يصدق أن بصاص الأهلي حاليا عمره 23 عاما وبالتالي لا يزال لديه الكثير ليقدمه لناديه ثم الكرة السعودية بشكل عام ولكن بصاص الأهلي يحتاج إلى دعم من الجماهير الواعية ومن يجادل في هذا الأمر أو لا يقتنع بكلامي من حيث أهمية الدعم للاعب عليه أن يطلع على مستوى لاعب نادي الاتحاد فهد المولد كيف كان دائما حبيس الاحتياط وكيف صار الآن وكذلك الحال ينطبق على نجم نادي الهلال الكابتن نواف العابد الذي عاش نفس مرحلة بصاص، ولكن بالدعم والصبر والنصائح بات كل من المولد والعابد مفاتيح الفوز والانتصار لفريقي الاتحاد والهلال وفي جميع المباريات بلا استثناء، ولن أعلم الجماهير الأهلاوية الوفية كيفية الوقوف مع اللاعبين ومنهم الكابتن مصطفى وليس ثمة عيب أن نقارن الجماهير الأخرى الداعمة للاعبيها وكيف تصبر على اللاعبين وتدعمهم، ثم أتصور بأن إدارة النادي الأهلي وأقارب اللاعب أكثر حرصا على عودة أي لاعب إلى مستواه فكيف بلاعب مثل مصطفى بصاص خريج عائلة كروية جدا ولاعب استطاع العام الماضي أمام نادي الشباب بالتحديد في مباراة الدور الثاني بملعب الملك عبدالله بجدة تغيير مسار الدوري لصالح ناديه ومنها انطلق الأهلي وحقق البطولة من جديد.
ولقد عرفت الكابتن مازن بصاص حينما كان يلعب للأهلي خلال فترة سابقة وما شاء الله تبارك الرحمن ابن الكابتن مازن يلعب في ناشئي النادي الأهلي كرأس حربة وهو مهاجم وهداف مميز وينتظره مستقبل واعد.
وكذلك عرفت والد مصطفى الأخ مهدي بصاص كزميل وأخ في أرامكو السعودية ومن مدة طويلة وكان على الدوام يحكي لي عن موهبة مصطفى ومنذ سن البراعم بالأهلي إلى أن بلغ منتخب الشباب وبرز مع الأهلي منذ سنوات قليلة ماضية ونحن نتحدث عن إمكانياته.
ولا أعتقد أن عائلة كروية عرفت بالنخوة والشهامة مثل كل هؤلاء يغفلون عن تراجع مستوى ابنهم مصطفى ولا يعملون على دعمه بالنصائح وعودته إلى مستواه الذي عرف به كلاعب موهوب ولديه إمكانيات كبيرة وبالأخص الكابتن مروان الذي عرف بالجدية والمثابرة وحبه لزملائه اللاعبين وكان يظهر ذلك من أسلوب لعبه في السابق حتى لقب بالمعلم وهو الذي يعمل إلى وقت قريب كمدرب ويحرص على صناعة اللاعبين صغار السن في ناديه الاتحاد وهنا أنا لن أدافع عن لاعب في الأهلي لعب في سن 18 عاما في الفريق الأول ولكن عن لاعب سعودي موهوب ولايزال صغيرا في السن ولديه الكثير ليقدمه للكرة السعودية فمن يصدق أن بصاص الأهلي حاليا عمره 23 عاما وبالتالي لا يزال لديه الكثير ليقدمه لناديه ثم الكرة السعودية بشكل عام ولكن بصاص الأهلي يحتاج إلى دعم من الجماهير الواعية ومن يجادل في هذا الأمر أو لا يقتنع بكلامي من حيث أهمية الدعم للاعب عليه أن يطلع على مستوى لاعب نادي الاتحاد فهد المولد كيف كان دائما حبيس الاحتياط وكيف صار الآن وكذلك الحال ينطبق على نجم نادي الهلال الكابتن نواف العابد الذي عاش نفس مرحلة بصاص، ولكن بالدعم والصبر والنصائح بات كل من المولد والعابد مفاتيح الفوز والانتصار لفريقي الاتحاد والهلال وفي جميع المباريات بلا استثناء، ولن أعلم الجماهير الأهلاوية الوفية كيفية الوقوف مع اللاعبين ومنهم الكابتن مصطفى وليس ثمة عيب أن نقارن الجماهير الأخرى الداعمة للاعبيها وكيف تصبر على اللاعبين وتدعمهم، ثم أتصور بأن إدارة النادي الأهلي وأقارب اللاعب أكثر حرصا على عودة أي لاعب إلى مستواه فكيف بلاعب مثل مصطفى بصاص خريج عائلة كروية جدا ولاعب استطاع العام الماضي أمام نادي الشباب بالتحديد في مباراة الدور الثاني بملعب الملك عبدالله بجدة تغيير مسار الدوري لصالح ناديه ومنها انطلق الأهلي وحقق البطولة من جديد.
