بعد أن أبعدت لجنة الانتخابات كل المرشحين لرئاسة اتحاد القدم السعودي بدون أن نعرف الأسباب نحن وغيرنا بما فيهم المرشحون أنفسهم الإخوان الدكتور نجيب أبو عظمة وخالد بن معمر واعتذار الأمير تركي بن خالد عن ترشيح نفسه ليبقي أمامنا كل من الإخوان عادل عزت وسلمان المالك
والمضحك جدا ان المحامي ماجد قاروب أحد صناع تشكيل الانتخابات واقرارها من الفيفا ..وضح في قناة العربية بأن العمل الشرفي والدعم المادي والبربغندا لا تسمح لكل من المالك وعزت للدخول في الترشيح لاتحادنا المحلي أو عضوية مجلس الإدارة فلابد من العمل الفعلي داخل منظومة الأندية السعودية وهذه مصيبة إذ ليس لديهم المقومات الأساسية
بينما الدكتور نجيب أبو عظمة وخالد بن معمر واللذان سبق وأن عملا ومن خلال أرض الواقع في الأندية السعودية فالأول كان رئيس نادي أحد من المدينة المنورة والآخر ترأس نادي سدوس وعمل في ناديي الهلال والشباب .... تم إبعادهما بدون وجه حق
.... بالتالي ماذا نسمي هذا يا لجنة الانتخابات فضيحة
وعليه فإن القراءة الأولى تقول بأن الظفر بمقعد الاتحاد السعودي لكرة القدم سيكون من نصيب الأخ عادل عزت وفق المعطيات التي أمامنا
ونلاحظها يوما عن يوم بينما المالك سيكون مرشحا مهضوما لبعض من الوقت وبعدين باي باي
بعد أن تهيأ للأخ عزت كل شيء والكل بات يعرف من خلف ترشيحه ولماذا هو بالذات دون غيره وأين كان يعمل ومن هم المرشحون الآخرون معه وماهي اللجان التي يبقى أعضاؤها من الاتحاد السابق ومن هم المغادرون ؟
عموما اسمحوا لنا أن نقول أن الموضوع انتهى من صالح عزت ومبروك عليه ولكن ممكن لنا نتخيل ما هو المطلوب من عزت :
أتمنى أن لا يضحك علينا وعلى نفسه بأسلوب التنظير وحجم الإيرادات ورسم بياني وبروجيكتور الخ ....الكلام الذي شبع منه الجمهور الرياضي.
فالمجتمع الرياضي يحتاج : عدالة في لجنة الانضباط صوب كل الأندية يحتاج إلى قرار على إبقاء رؤساء الأندية خارج الملعب على السواء ويجلسوا في المنصة مكرمين
المجتمع الرياضي يحتاج إلى حكام لقيادة المباريات من مدن مختلفة لكسر حاجز الشك لدى الأندية ويحتاج إلى الحكام الأجانب وفق طلب كل ناد.
ويحتاج إلى رئيس لجنة احتراف مع اللاعبين وليس عليهم وقصة المولد وإلتون وذلك الخطاب دليل قاطع على مهزلة هذه اللجنة..
ويحتاج دعما للمدرب الوطني الذي يعتبر بشهاداته وخبراته ومشاركاته السابقة أفضل من طابور من المدربين العرب وبالتحديد في دوري الدرجة الأولى ونحتاج اهتماما أكثر ماليا بأندية الدرجات الأدنى
وفي الأخير يحتاج إلى منح الإخوان خالد الزيد وطارق كيال مزيدا من الدعم للمنتخبات السعودية.
والمضحك جدا ان المحامي ماجد قاروب أحد صناع تشكيل الانتخابات واقرارها من الفيفا ..وضح في قناة العربية بأن العمل الشرفي والدعم المادي والبربغندا لا تسمح لكل من المالك وعزت للدخول في الترشيح لاتحادنا المحلي أو عضوية مجلس الإدارة فلابد من العمل الفعلي داخل منظومة الأندية السعودية وهذه مصيبة إذ ليس لديهم المقومات الأساسية
بينما الدكتور نجيب أبو عظمة وخالد بن معمر واللذان سبق وأن عملا ومن خلال أرض الواقع في الأندية السعودية فالأول كان رئيس نادي أحد من المدينة المنورة والآخر ترأس نادي سدوس وعمل في ناديي الهلال والشباب .... تم إبعادهما بدون وجه حق
.... بالتالي ماذا نسمي هذا يا لجنة الانتخابات فضيحة
وعليه فإن القراءة الأولى تقول بأن الظفر بمقعد الاتحاد السعودي لكرة القدم سيكون من نصيب الأخ عادل عزت وفق المعطيات التي أمامنا
ونلاحظها يوما عن يوم بينما المالك سيكون مرشحا مهضوما لبعض من الوقت وبعدين باي باي
بعد أن تهيأ للأخ عزت كل شيء والكل بات يعرف من خلف ترشيحه ولماذا هو بالذات دون غيره وأين كان يعمل ومن هم المرشحون الآخرون معه وماهي اللجان التي يبقى أعضاؤها من الاتحاد السابق ومن هم المغادرون ؟
عموما اسمحوا لنا أن نقول أن الموضوع انتهى من صالح عزت ومبروك عليه ولكن ممكن لنا نتخيل ما هو المطلوب من عزت :
أتمنى أن لا يضحك علينا وعلى نفسه بأسلوب التنظير وحجم الإيرادات ورسم بياني وبروجيكتور الخ ....الكلام الذي شبع منه الجمهور الرياضي.
فالمجتمع الرياضي يحتاج : عدالة في لجنة الانضباط صوب كل الأندية يحتاج إلى قرار على إبقاء رؤساء الأندية خارج الملعب على السواء ويجلسوا في المنصة مكرمين
المجتمع الرياضي يحتاج إلى حكام لقيادة المباريات من مدن مختلفة لكسر حاجز الشك لدى الأندية ويحتاج إلى الحكام الأجانب وفق طلب كل ناد.
ويحتاج إلى رئيس لجنة احتراف مع اللاعبين وليس عليهم وقصة المولد وإلتون وذلك الخطاب دليل قاطع على مهزلة هذه اللجنة..
ويحتاج دعما للمدرب الوطني الذي يعتبر بشهاداته وخبراته ومشاركاته السابقة أفضل من طابور من المدربين العرب وبالتحديد في دوري الدرجة الأولى ونحتاج اهتماما أكثر ماليا بأندية الدرجات الأدنى
وفي الأخير يحتاج إلى منح الإخوان خالد الزيد وطارق كيال مزيدا من الدعم للمنتخبات السعودية.
