النوايا يعلمها الله سبحانه ولكن هناك أسباب لابد وأن يأخذ بها الإنسان إذ تميز هذا المخلوق بالعقل فاجتماع الجمعية العمومية لاتحاد الكرة السعودية الأسبوع الماضي أظهر خطوات غريبة فالمنتخب على أبواب التأهل للمونديال ولكنهم أبعدوا أحمد عيد بأقصى سرعة!
والسؤال لماذا لم يرشحوا حتى ولو إدارة مؤقتة بدلا من دوشة الانتخابات والتي قد يدفع ثمنها الأخضر ولا... المخرج عاوز كده مثلما يقال في الأفلام المصرية
ولعل ما يحصل من تربيطات لزراعة مجلس إدارة جديد لكرة القدم السعودية بات على المكشوف وعلى عينك يا تاجر ويللي ما يشتري يتفرج
فأين المرشحان من الدراية الكروية الكاملة والعمل على سبيل المثال في إدارات الأندية بشكل فاعل وليس تكملة عدد..
وهذا للأسف ما تفرزه الانتخابات في كل بقاع الأرض فالمرشح الأول فاكرها بزنس وإدارة أعمال وشوية فيجن وميشن والآخر يبحث عن شهرة واسعة بسبب بسم الله ما شاء الله شوية القريشات التي يمتلكها
والغريب أن بنو الإعلام مع احترامي الشديد للغالبية منهم لم يفطنوا لهذا الواقع المرير إلا أشخاص يكادون يعدون على الأصابع وربما البعض منهم يعلم ولكنه فضل الصمت طالما الأمور ماشية في صالح ناديه الذي هو الأهم.
فالمنافسة بين المرشحين حتى الآن واضح من يقف خلفهما منذ عدة شهور وفي كلا المعسكرين الهلال والنصر فلكليهما مرشح وكلا الناديين جاهز للآخر بهذا المرشح في ظل غياب مرشح مدعوم من النادي الأهلي أو الاتحاد أو أندية المنطقة الشرقية..
ويبدو أن المرشح والذي يأتي تحت مظلة الهلال أكثر جاهزية وهذا أمر مسلم به لأنه كعادة الهلاليين يبعدون عنهم كل الشكوك وهم ربان السفينة وهذا جاءهم جاهز وبصراحة لديهم أسلوب يدرس من حيث الداعم الصامت ولكن مع الوقت سوف تكشف الأوراق وستظهر أسماء بارزة في بعض اللجان فالعهد قريب في اتحاد أحمد عيد
على عكس مرشح النصر فهو داعم مالي كبير ويملك علاقات جيدة كعادة النصراويين وعلي النية وربما يأتي مرشحهم بأصوات من هنا وهناك ولكن ليس من خلال برنامج وإقناع وفلسفة وتنظير مثل مرشح الهلال..
ولعل هذا ما ننتظره في الأيام المقبلة ولكن يظهر لي بأن المرشح الأبرز سيقلب الطاولة فيما بعد على من دعموه فهو ذكي جدا ويدرك صلاحيات اتحاده الذي سيحكم القبضة عليه فيما بعد وسيندم حينها داعموه كثيرا والأيام ستكشف لنا ما كنا نجهله عن مرشح 2017م.
والسؤال لماذا لم يرشحوا حتى ولو إدارة مؤقتة بدلا من دوشة الانتخابات والتي قد يدفع ثمنها الأخضر ولا... المخرج عاوز كده مثلما يقال في الأفلام المصرية
ولعل ما يحصل من تربيطات لزراعة مجلس إدارة جديد لكرة القدم السعودية بات على المكشوف وعلى عينك يا تاجر ويللي ما يشتري يتفرج
فأين المرشحان من الدراية الكروية الكاملة والعمل على سبيل المثال في إدارات الأندية بشكل فاعل وليس تكملة عدد..
وهذا للأسف ما تفرزه الانتخابات في كل بقاع الأرض فالمرشح الأول فاكرها بزنس وإدارة أعمال وشوية فيجن وميشن والآخر يبحث عن شهرة واسعة بسبب بسم الله ما شاء الله شوية القريشات التي يمتلكها
والغريب أن بنو الإعلام مع احترامي الشديد للغالبية منهم لم يفطنوا لهذا الواقع المرير إلا أشخاص يكادون يعدون على الأصابع وربما البعض منهم يعلم ولكنه فضل الصمت طالما الأمور ماشية في صالح ناديه الذي هو الأهم.
فالمنافسة بين المرشحين حتى الآن واضح من يقف خلفهما منذ عدة شهور وفي كلا المعسكرين الهلال والنصر فلكليهما مرشح وكلا الناديين جاهز للآخر بهذا المرشح في ظل غياب مرشح مدعوم من النادي الأهلي أو الاتحاد أو أندية المنطقة الشرقية..
ويبدو أن المرشح والذي يأتي تحت مظلة الهلال أكثر جاهزية وهذا أمر مسلم به لأنه كعادة الهلاليين يبعدون عنهم كل الشكوك وهم ربان السفينة وهذا جاءهم جاهز وبصراحة لديهم أسلوب يدرس من حيث الداعم الصامت ولكن مع الوقت سوف تكشف الأوراق وستظهر أسماء بارزة في بعض اللجان فالعهد قريب في اتحاد أحمد عيد
على عكس مرشح النصر فهو داعم مالي كبير ويملك علاقات جيدة كعادة النصراويين وعلي النية وربما يأتي مرشحهم بأصوات من هنا وهناك ولكن ليس من خلال برنامج وإقناع وفلسفة وتنظير مثل مرشح الهلال..
ولعل هذا ما ننتظره في الأيام المقبلة ولكن يظهر لي بأن المرشح الأبرز سيقلب الطاولة فيما بعد على من دعموه فهو ذكي جدا ويدرك صلاحيات اتحاده الذي سيحكم القبضة عليه فيما بعد وسيندم حينها داعموه كثيرا والأيام ستكشف لنا ما كنا نجهله عن مرشح 2017م.