أظهرت الفحوصات الطبية التي وقف عليها طبيب النادي الأهلي إصابة قائده ولاعب المنتخب السعودي الخلوق تيسير الجاسم في عضلة الفخذ عقب عودته من مشاركة الأخضر الأخيرة أمام منتخب العراق
ولو كانت الإصابة بسبب المشاركة فأهلاً بكل الإصابات والجروح من أجل بلادنا والكل يعلم أن الجاسم لم يدعِ الإصابة منذ التحاقه بالأخضر السعودي خلال أكثر من عشر سنوات فهو نموذج للاعب المحترف والمخلص ولكن ما يوضحه بيان طبيب الأهلي أن اللاعب كان في حاجة إلى الراحة قبل أو بعد المباراة الأولى أمام منتخب تايلاند مثله مثل بقية زملائه اللاعبين ممن أعادهم الأخضر بدواعي الإصابات أمثال ياسر الشهراني والسهلاوي وغيرهما والكل يعرف إصابة عضلة الفخذ دائماً تحتاج إلى راحة ليس لها علاج إلا الابتعاد عن اللعب وإلا تفاقمت الإصابة أكثر.. وأكثر.. ولقد ذهب ضحية مثل هذه الإصابة بالتحديد الكثير من اللاعبين وبطلوا اللعب من أصله وبالرغم من الإصابة ووفق بيان النادي الأهلي بهذا الشأن فإن الجاسم أعطى إبرة تخدير من أجل المشاركة في التمارين واللعب وبالرغم من ذلك لم يكلف نفسه طبيب المنتخب أو القائمون عليه بالرد على طبيب الأهلي للوقوف على الإصابة التي تفاقمت ودفع ثمنها اللاعب وناديه خلال مباريات الدوري الحالية والله يستر من القادم فقد يخسر الأخضر اللاعب أيضاً..
وبصراحة كانت الإصابة واضحة على الجاسم من حيث هبوط مستواه في داخل الملعب فالكل كان ينتقد مستواه بل البعض جعله غائباً عن اللقاءات أمام منتخبي تايلاند والعراق وذلك بسبب ضعف العطاء الذي عرف عنه في وسط الملعب وللأسف لا نعلم بأن اللاعب يلعب وهو مصاب بسبب طبيب المنتخب المطنش.
ويبدو أن هناك شفرات نتمنى أن يفكها أي مسؤول عن الأخضر بعد أن خاطب الأهلي رسمياً أمانة كرة القدم وأتمنى ألا تقول الأمانة للأهلاوية يا ليل ما أطولك مثل تعاملها مع خطاب القذارة.
الشفرة الأولى لماذا أبعد السهلاوي والشهراني ولم يبعد الجاسم وحقن بالإبرة طالما أن الإصابة تؤثر على مستقبلهم الكروي جميعاً.
الشفرة الثانية لماذا لم يرد طبيب المنتخب على اتصالات طبيب الأهلي للتعامل مع الإصابة فهل هناك شخص منعه من استقبال مكالمات الأهلاوية وبالتالي لابد أن يحاسب.
الشفرة الثالثة هل تم هذا التخدير للجاسم من قبل طبيب المنتخب بموافقة إدارة المنتخب والمدير الفني الهولندي مارفيك.
الشفرة الرابعة لماذا لم يتواصل المشرف على المنتخب الأخ طارق كيال ومساعده زكي الصالح وطبيب الأهلي للوصول إلى طبيب المنتخب الذي تعجل في وخز الإبرة وأبطأ في التحدث مع الآخرين.
الشفرة الخامسة قائمة الأخضر تضم أكثر اللاعبين من الأهلي والكل مطنش ولم يتداخل في الفضائيات أي مسؤول ليتحدث عن إصابة قائد الأهلي.
ولو كانت الإصابة بسبب المشاركة فأهلاً بكل الإصابات والجروح من أجل بلادنا والكل يعلم أن الجاسم لم يدعِ الإصابة منذ التحاقه بالأخضر السعودي خلال أكثر من عشر سنوات فهو نموذج للاعب المحترف والمخلص ولكن ما يوضحه بيان طبيب الأهلي أن اللاعب كان في حاجة إلى الراحة قبل أو بعد المباراة الأولى أمام منتخب تايلاند مثله مثل بقية زملائه اللاعبين ممن أعادهم الأخضر بدواعي الإصابات أمثال ياسر الشهراني والسهلاوي وغيرهما والكل يعرف إصابة عضلة الفخذ دائماً تحتاج إلى راحة ليس لها علاج إلا الابتعاد عن اللعب وإلا تفاقمت الإصابة أكثر.. وأكثر.. ولقد ذهب ضحية مثل هذه الإصابة بالتحديد الكثير من اللاعبين وبطلوا اللعب من أصله وبالرغم من الإصابة ووفق بيان النادي الأهلي بهذا الشأن فإن الجاسم أعطى إبرة تخدير من أجل المشاركة في التمارين واللعب وبالرغم من ذلك لم يكلف نفسه طبيب المنتخب أو القائمون عليه بالرد على طبيب الأهلي للوقوف على الإصابة التي تفاقمت ودفع ثمنها اللاعب وناديه خلال مباريات الدوري الحالية والله يستر من القادم فقد يخسر الأخضر اللاعب أيضاً..
وبصراحة كانت الإصابة واضحة على الجاسم من حيث هبوط مستواه في داخل الملعب فالكل كان ينتقد مستواه بل البعض جعله غائباً عن اللقاءات أمام منتخبي تايلاند والعراق وذلك بسبب ضعف العطاء الذي عرف عنه في وسط الملعب وللأسف لا نعلم بأن اللاعب يلعب وهو مصاب بسبب طبيب المنتخب المطنش.
ويبدو أن هناك شفرات نتمنى أن يفكها أي مسؤول عن الأخضر بعد أن خاطب الأهلي رسمياً أمانة كرة القدم وأتمنى ألا تقول الأمانة للأهلاوية يا ليل ما أطولك مثل تعاملها مع خطاب القذارة.
الشفرة الأولى لماذا أبعد السهلاوي والشهراني ولم يبعد الجاسم وحقن بالإبرة طالما أن الإصابة تؤثر على مستقبلهم الكروي جميعاً.
الشفرة الثانية لماذا لم يرد طبيب المنتخب على اتصالات طبيب الأهلي للتعامل مع الإصابة فهل هناك شخص منعه من استقبال مكالمات الأهلاوية وبالتالي لابد أن يحاسب.
الشفرة الثالثة هل تم هذا التخدير للجاسم من قبل طبيب المنتخب بموافقة إدارة المنتخب والمدير الفني الهولندي مارفيك.
الشفرة الرابعة لماذا لم يتواصل المشرف على المنتخب الأخ طارق كيال ومساعده زكي الصالح وطبيب الأهلي للوصول إلى طبيب المنتخب الذي تعجل في وخز الإبرة وأبطأ في التحدث مع الآخرين.
الشفرة الخامسة قائمة الأخضر تضم أكثر اللاعبين من الأهلي والكل مطنش ولم يتداخل في الفضائيات أي مسؤول ليتحدث عن إصابة قائد الأهلي.