لا أعلم إلى متى وبعض محبي الأهلي يفكرون في أن النجاح يأتي من خلال تصدير الشائعات بعد أن أمسكنا وأفطرنا في الأيام القليلة الماضية على الخلافات والاستقالات وتصفية الحسابات وهذا لا يليق بالأهلي ورجاله وبالأخص بعد هذه الإنجازات وفي هذا الشهر الكريم.
وأعتقد أن توقيع عقود اللاعبين عبدالفتاح عسيري وعلي عواجي من قبل إدارة النادي طوى صفحة من بلبلة الخلافات وأطفأ نار الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي ولدى بني الإعلام خلال الأيام الماضية.
ثم لا أعلم لماذا الأهلاوية وهم من فئة الشباب ابتداء من رئيس النادي الأخ مساعد الزويهري وبترجي ومؤمنة والهيج والمطرفي والأحمدي ومعاذ بل ومن يدعم هذا الكم من الشبان الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله والأمير فهد بن خالد.
فلهذا أتمنى أن تسمى إدارة الأهلي إدارة الطموح والشباب فالشباب كما يقال قاعدة الانطلاق فلماذا لا يسمحون لأنفسهم بالانطلاق نحو المستقبل ولو بأفكار جديدة لهذا الكيان الكبير في ظل دعم دائم وسخي من لدن الرمز الأمير خالد بن عبدالله.
فما هو المانع من عمل خطة لاستضافة كأس العالم للأندية بتوأمة مع نادي النصر وهذا حق مشروع لعامي 2020ـ2021م وفق الشروط المعروفة من قبل (فيفا) وماذا ينقص الأهلي عن أندية المغرب واليابان والإمارات التي استضافت هذا المونديال.
ثم لماذا لا تفكر هذه الإدارة الشابة في عمل وإنشاء ملعب لكرة القدم بسعة 40 ألف متفرج خارج نطاق العمران شمال جدة وعلى مقربة من ثول أو في طريق بريمان شرق ـ المؤدي إلى طريق المدينة مكة، ويكون مشروعاً استثمارياً كبيراً للنادي وبدعم من الطيران القطري أو أي قطاع آخر
ولماذا لا يفكر هؤلاء الشبان في عمل النادي الأهلي شركة مساهمة تخص محبيه بعد أخذ موافقة الجهة المسؤولة ويكون بالفعل حينها الأهلي قولاً وفعلاً ملك جماهيرية وتطرح أسهم النادي في الأسواق ويكون ثمة مجلس إدارة إلخ... المعطيات القانونية استعداداً للخصخصة.
ولماذا لا يفكرون في عمل متحف للنادي بأفكار بسيطة ومساحة مقبوله تشبه إلى حد كبير متحف أول نادٍ حقق الدوري الإنجليزي بريستون ويعرض في هذا المتحف كل مقتنيات النادي من كؤوس وصور وأبرز اللاعبين والمدربين والمنتخبات والأندية العالمية التي لعبت أمام النادي الملكي
وليعلم الأهلاوية أن ما أصاب الأندية الأخرى من عجز مالي خلال الفترة الحالية قد يصيب ناديهم إذا لم يعملوا للمستقبل وبفكر جديد ونظرة مستقبلية.
وأعتقد أن توقيع عقود اللاعبين عبدالفتاح عسيري وعلي عواجي من قبل إدارة النادي طوى صفحة من بلبلة الخلافات وأطفأ نار الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي ولدى بني الإعلام خلال الأيام الماضية.
ثم لا أعلم لماذا الأهلاوية وهم من فئة الشباب ابتداء من رئيس النادي الأخ مساعد الزويهري وبترجي ومؤمنة والهيج والمطرفي والأحمدي ومعاذ بل ومن يدعم هذا الكم من الشبان الأمير فيصل بن خالد بن عبدالله والأمير فهد بن خالد.
فلهذا أتمنى أن تسمى إدارة الأهلي إدارة الطموح والشباب فالشباب كما يقال قاعدة الانطلاق فلماذا لا يسمحون لأنفسهم بالانطلاق نحو المستقبل ولو بأفكار جديدة لهذا الكيان الكبير في ظل دعم دائم وسخي من لدن الرمز الأمير خالد بن عبدالله.
فما هو المانع من عمل خطة لاستضافة كأس العالم للأندية بتوأمة مع نادي النصر وهذا حق مشروع لعامي 2020ـ2021م وفق الشروط المعروفة من قبل (فيفا) وماذا ينقص الأهلي عن أندية المغرب واليابان والإمارات التي استضافت هذا المونديال.
ثم لماذا لا تفكر هذه الإدارة الشابة في عمل وإنشاء ملعب لكرة القدم بسعة 40 ألف متفرج خارج نطاق العمران شمال جدة وعلى مقربة من ثول أو في طريق بريمان شرق ـ المؤدي إلى طريق المدينة مكة، ويكون مشروعاً استثمارياً كبيراً للنادي وبدعم من الطيران القطري أو أي قطاع آخر
ولماذا لا يفكر هؤلاء الشبان في عمل النادي الأهلي شركة مساهمة تخص محبيه بعد أخذ موافقة الجهة المسؤولة ويكون بالفعل حينها الأهلي قولاً وفعلاً ملك جماهيرية وتطرح أسهم النادي في الأسواق ويكون ثمة مجلس إدارة إلخ... المعطيات القانونية استعداداً للخصخصة.
ولماذا لا يفكرون في عمل متحف للنادي بأفكار بسيطة ومساحة مقبوله تشبه إلى حد كبير متحف أول نادٍ حقق الدوري الإنجليزي بريستون ويعرض في هذا المتحف كل مقتنيات النادي من كؤوس وصور وأبرز اللاعبين والمدربين والمنتخبات والأندية العالمية التي لعبت أمام النادي الملكي
وليعلم الأهلاوية أن ما أصاب الأندية الأخرى من عجز مالي خلال الفترة الحالية قد يصيب ناديهم إذا لم يعملوا للمستقبل وبفكر جديد ونظرة مستقبلية.