في حوار واضح وصريح ومفيد للمجتمع الرياضي تحدث الأكاديمي بجامعة أم القرى بمكة المكرمة الدكتور عبداللطيف بخاري في صحيفة عكاظ يوم أمس الأول عن واقع اتحادنا المحلي ورجالاته وهو من بينهم كيف يدار هذا الاتحاد وماهي خيبة الأمل التي تنتظر مستقبله المظلم؟
ولعل أبرز ما قاله البخاري ما يخص أمانة كرة القدم وهي ما تعرف بالسكرتاريه في الاتحادات العالمية المعروفة وهي ترمومتر العمل في نجاح أي اتحاد علي هذه الأرض وذهب إلى أن ادارة الأمانة تخضع لمجموعة أقارب وأصدقاء وعدد كبير من المنتفعين والعاطلين وطالب أحمد عيد شخصيا وفق قوله بعدد 6 موظفين فقط للقيام بعمل الأمانة الحالية ولكن لا حياة لمن تنادي
وعن قضية اللاعب سعيد المولد منح لجنة الاحتراف صك ظلم وعناد وقع على اللاعب من اللجنة بتحويل القضية لشخصية بين اللاعب ولجنة الاحتراف مستشهدا بعقود مكتب العمل والعمال في نظام المملكة العربية السعودية وهي نظام منبثق من منظمة العمل الدولية
والتي تقول إن فحوى هذا النظام العمالي أنه لايجبر أو يرغم العامل على الاستمرار في العمل إذا لم يبدأ فيه ولكن للأسف المسألة وصلت للعناد والكلام للدكتور الذي ذهب إلى أن لجنة الاحتراف جاءت بنظام مفصل على عقود اللاعبين باستثناء عقد المولد وهو ما رفضة البخاري شخصيا ولقد امتدح عمل لجنة الاحترف بقيادة عبدالله اليرقان ولكن في قضية المولد ذهبت اللجنة لأكبر فشل وفق حديثه ودخلت في صراع أهلي واتحاد.
وفيما يخص لجنة الانضباط قال تراجعت كثيرا عن ما كانت عليه في ظل وجود الأخ إبراهيم الربيش وأصبحت الآن تعتمد على الصحبة والمعرفه والسكن في مدينة الرياض لأعضائها في ظل وجود تقنية الاتصالات التي لم يستفد منها وهي اللجنة القضائية للأسف..
وبالرغم من هذا النقد من أحد أفراد هذا الاتحاد وهو الدكتور البخاري إلا أنه امتدح عمل لجنة المسابقات وما تقوم به خلال الفترة الماضية بقيادة المقيرن والعقيل
ولكن البخاري أيقن في نهاية الحوار أن المرحلة المقبلة ستكون أخطر على اتحاد لعبتنا التي نعشقها باختيار أربعة أعضاء من قبل رئيس الاتحاد وبالتالي سيكون أي قرار يتم التصويت عليه سيكون فيه حزبية يقوم به هؤلاء الأربعة الأعضاء مع هذا الرئيس وهذا لعمري ادهى وأمر
لقد قال البخاري كلاما كثيرا لايفرح ولا يبشر بخير من داخل أروقة هذا الاتحاد لهذا سيكون مستقبل الكرة السعودية على كف عفريت وبالتالي مبروك لإعلام الإثارة ومسترزقي الفتن وفضائيات الهلس هذه العشوائية في العمل الحاضر والمستقبل وأعاننا الله على الصبر والضحك مع الاتحاد القادم وما بقي من الاتحاد الحالي...
ولعل أبرز ما قاله البخاري ما يخص أمانة كرة القدم وهي ما تعرف بالسكرتاريه في الاتحادات العالمية المعروفة وهي ترمومتر العمل في نجاح أي اتحاد علي هذه الأرض وذهب إلى أن ادارة الأمانة تخضع لمجموعة أقارب وأصدقاء وعدد كبير من المنتفعين والعاطلين وطالب أحمد عيد شخصيا وفق قوله بعدد 6 موظفين فقط للقيام بعمل الأمانة الحالية ولكن لا حياة لمن تنادي
وعن قضية اللاعب سعيد المولد منح لجنة الاحتراف صك ظلم وعناد وقع على اللاعب من اللجنة بتحويل القضية لشخصية بين اللاعب ولجنة الاحتراف مستشهدا بعقود مكتب العمل والعمال في نظام المملكة العربية السعودية وهي نظام منبثق من منظمة العمل الدولية
والتي تقول إن فحوى هذا النظام العمالي أنه لايجبر أو يرغم العامل على الاستمرار في العمل إذا لم يبدأ فيه ولكن للأسف المسألة وصلت للعناد والكلام للدكتور الذي ذهب إلى أن لجنة الاحتراف جاءت بنظام مفصل على عقود اللاعبين باستثناء عقد المولد وهو ما رفضة البخاري شخصيا ولقد امتدح عمل لجنة الاحترف بقيادة عبدالله اليرقان ولكن في قضية المولد ذهبت اللجنة لأكبر فشل وفق حديثه ودخلت في صراع أهلي واتحاد.
وفيما يخص لجنة الانضباط قال تراجعت كثيرا عن ما كانت عليه في ظل وجود الأخ إبراهيم الربيش وأصبحت الآن تعتمد على الصحبة والمعرفه والسكن في مدينة الرياض لأعضائها في ظل وجود تقنية الاتصالات التي لم يستفد منها وهي اللجنة القضائية للأسف..
وبالرغم من هذا النقد من أحد أفراد هذا الاتحاد وهو الدكتور البخاري إلا أنه امتدح عمل لجنة المسابقات وما تقوم به خلال الفترة الماضية بقيادة المقيرن والعقيل
ولكن البخاري أيقن في نهاية الحوار أن المرحلة المقبلة ستكون أخطر على اتحاد لعبتنا التي نعشقها باختيار أربعة أعضاء من قبل رئيس الاتحاد وبالتالي سيكون أي قرار يتم التصويت عليه سيكون فيه حزبية يقوم به هؤلاء الأربعة الأعضاء مع هذا الرئيس وهذا لعمري ادهى وأمر
لقد قال البخاري كلاما كثيرا لايفرح ولا يبشر بخير من داخل أروقة هذا الاتحاد لهذا سيكون مستقبل الكرة السعودية على كف عفريت وبالتالي مبروك لإعلام الإثارة ومسترزقي الفتن وفضائيات الهلس هذه العشوائية في العمل الحاضر والمستقبل وأعاننا الله على الصبر والضحك مع الاتحاد القادم وما بقي من الاتحاد الحالي...
