ماذا ينتظر لاعبو الأهلي بعد الانتصار الباهت أمام فريق الوحدة في الجولة السادسة عشرة من عمر الدوري هل كانوا ينتظرون هدف التعادل ان يسجله أحد مهاجمي الفريق المكي في مرماهم مثل ما فعلت فرق الخليج والتعاون وغيرها من الفرق التي استغلت برود وتوهان لاعبي الملكي ونكدت على جماهيره..
فبالله عليكم هل أداء لاعبي الأهلي الأخير والذي سبقه وروح لاعبيه تدل على أنهم يبحثون عن صدارة الدوري لهذا العام بعيداً عن نتائج الفريق المنافس لهم، ثم ألم يشاهدوا روح لاعبي الفرق الأخرى وهي تنافس على مباراة ملحق ؟ ألم يشاهدوا لاعبيهم المنسقين كيف يلعبون أمامهم أمثال المغربي والفارسي وريشاني والسفري
وبصراحة أقول أعان الله محبي الأهلي بعد أن بات الخوف ورفع الضغط والسكر صديقهم بالإضافة إلى النكد الذي هو ديدنهم من يجلس في الملعب أو أمام الشاشة ليشاهد تقاعس لاعبيه بسبب تصرفات بعض لاعبي الفريق الأخضر وبالأخص من يفقدون الكرة بكل سهولة ولا مبالاة أو مسئولية..
فمحبو الأهلي ولا لوم عليهم حينما يعيشون أثناء المباراة مراحل متعددة من الخوف والرعب وتضخم القولون وضرب الطاولات وعض الأصابع وفقدان الأعصاب في كل كرة مرتدة للفرق المقابلة..
فلاعب مثل المؤشر تفرغ للأسف لمقارعة ظهيري الجنب بالضرب ألم يعلم بأن فريقه ينافس على الصدارة ولا وقت لهذا التهريج ولاعب مثل عقيل بالغيث لماذا الخوف إذ تجد 80% من كراته يعيدها للخلف ويفترض أن يرفعها إلى زملائه في منطقة التسجيل..
بالإضافة إلى تراجع مستويات المقهوي وتيسير ناهيك عن فلسفة المدرب التي نفاجأ بها في كل مباراة من إبعاد اسم وإدخال اسم آخر ولعبه برأس حربة (واحد) حتى ولو لعب مع براعم الوحدة وهكذا..
بصراحة أعان الله الأمير خالد بن عبدالله الذي يقدم لهذا الكم من اللاعبين الغالي والنفيس ولم يبخل بشيء عليهم وكذلك رئيس النادي الأخ مساعد الزويهري الذي بالرغم من مرض والده ثم وفاته يرحمه الله إلا أنه كان ولا يزال يوفر كل ما يملك من أجل أن ينجح هذا الفريق في حصد النقاط والفوز في المباريات
والرسالة التي نسمعها من جمهور الأهلي وتكرر علينا ليل نهار سواء في الأماكن العامة أو في العمل أو في الحارة فحواها متى تنتهي مزاجية الأهلي ويتخلون عن برودهم (خاصة أمام الفرق المتوسطة) الذي لم يستفيدوا منه خلال سنوات التنافس الأخيرة.
فبالله عليكم هل أداء لاعبي الأهلي الأخير والذي سبقه وروح لاعبيه تدل على أنهم يبحثون عن صدارة الدوري لهذا العام بعيداً عن نتائج الفريق المنافس لهم، ثم ألم يشاهدوا روح لاعبي الفرق الأخرى وهي تنافس على مباراة ملحق ؟ ألم يشاهدوا لاعبيهم المنسقين كيف يلعبون أمامهم أمثال المغربي والفارسي وريشاني والسفري
وبصراحة أقول أعان الله محبي الأهلي بعد أن بات الخوف ورفع الضغط والسكر صديقهم بالإضافة إلى النكد الذي هو ديدنهم من يجلس في الملعب أو أمام الشاشة ليشاهد تقاعس لاعبيه بسبب تصرفات بعض لاعبي الفريق الأخضر وبالأخص من يفقدون الكرة بكل سهولة ولا مبالاة أو مسئولية..
فمحبو الأهلي ولا لوم عليهم حينما يعيشون أثناء المباراة مراحل متعددة من الخوف والرعب وتضخم القولون وضرب الطاولات وعض الأصابع وفقدان الأعصاب في كل كرة مرتدة للفرق المقابلة..
فلاعب مثل المؤشر تفرغ للأسف لمقارعة ظهيري الجنب بالضرب ألم يعلم بأن فريقه ينافس على الصدارة ولا وقت لهذا التهريج ولاعب مثل عقيل بالغيث لماذا الخوف إذ تجد 80% من كراته يعيدها للخلف ويفترض أن يرفعها إلى زملائه في منطقة التسجيل..
بالإضافة إلى تراجع مستويات المقهوي وتيسير ناهيك عن فلسفة المدرب التي نفاجأ بها في كل مباراة من إبعاد اسم وإدخال اسم آخر ولعبه برأس حربة (واحد) حتى ولو لعب مع براعم الوحدة وهكذا..
بصراحة أعان الله الأمير خالد بن عبدالله الذي يقدم لهذا الكم من اللاعبين الغالي والنفيس ولم يبخل بشيء عليهم وكذلك رئيس النادي الأخ مساعد الزويهري الذي بالرغم من مرض والده ثم وفاته يرحمه الله إلا أنه كان ولا يزال يوفر كل ما يملك من أجل أن ينجح هذا الفريق في حصد النقاط والفوز في المباريات
والرسالة التي نسمعها من جمهور الأهلي وتكرر علينا ليل نهار سواء في الأماكن العامة أو في العمل أو في الحارة فحواها متى تنتهي مزاجية الأهلي ويتخلون عن برودهم (خاصة أمام الفرق المتوسطة) الذي لم يستفيدوا منه خلال سنوات التنافس الأخيرة.