بعد مباراة السوبر التي أقيمت في ملعب نادي كوين بارك رينجرز بين فريقي الهلال والنصر، ظهر علينا البعض يتهمون ويشجبون ويستنكرون الخ ..التعليقات التي طالعناها في قروبات الواتس أب أو في دهاليز تويتر وكذلك في مجالسنا الخاصة.
ـ في حين آخرون برعوا في إرسال الصور مصاحبةً ببعض التعليقات والنكات مع العلم بأن هذه الصور تمثل ملابس الغالبية ممن هم يعيشون في الخارج من أجل الدراسة أو السياحة ولم تكون مباراة السوبر هي السبب الرئيسي.
ـ نعود للفئة الأولى الناقمة، هل يعقل أن تكون النصيحة هكذا بالدعاء على الآخرين والنيل منهم؟ ثم هل سألت نفسك كم عدد المبتعثين في الخارج للتعليم؟ وهل كل هؤلاء عصاة أم أن الفرصة جاءت إليك من أجل النيل من أهل الكرة ومحبيها؟
ـ لا أعلم إلى متى ونحن نمثل على أنفسنا؟ ونعيش في نمط شخصية المحافظ في البيت وصاحب الحرية (البكاش) خارجه، وليتنا نطالع الفيلم العربي (قصر الشوق) وشخصية أحمد عبدالجواد (المتناقضة) بين المنزل والمجتمع والتي جسدها الفنان الراحل يحيى شاهين.
ـ نعود للمباراة وهي مربط الفرس والتي شوهت من قبل بعض لاعبي النصر والجهاز الإداري ، وعليه نسألهم لماذا لم يرتدي رئيس النصر ومدير الفريق العثمان واللاعب نايف هزازي ميداليات المركز الثاني؟ هل هو عدم اعتراف بالهزيمة ؟ أو عدم اهتمام باتحاد الكرة والقائمين عليه؟ أم هي ثقافة الفوز أو التنكيد؟
ـ في حين أعجبني الكثير من إعلاميي نادي النصر في مباركتهم لنادي الهلال من خلال حساباتهم في تويتر واعترافهم الواقعي بأن نادي النصر استحق الهزيمة بسبب الاستعداد المتأخر والحضور المتأخر للمدرب داسيلفا وعدم قدوم اللاعب الأجنبي مورا الخ.... الأسباب المنطقية والمقبولة.
ـ وبصراحة أخشى على النصر من خلال التصرفات غير المبررة وأن يفقد الكثير من شعبيته التي كان لتعامل وأخلاق ماجد ومحسين ويوسف خميس دور فيها، فالكل شاهد صفعات عبدالغني ومحمد عيد والراهب في مباراة نهائي كأس الملك والتي دفع ثمنها الفريق بإيقافهم في مباراة السوبر.
ـ وهاهي الآن في تزايد من حيث الشجار والذهاب إلى المشاحنات وعدم الاهتمام باللعب إذ شاهدنا احتكاك الكابتن الخلوق محمد السهلاوي والذي لا نعلم ماهي أسبابه وربما مع زميله الجحفلي ولكن كان يجب أن يتجاوز السهلاوي هذه المرحلة لفارق الخبرة والسن والنجومية.
ـ لهذا أعود لكلمة الرئيس فيصل بن تركي أخشى على النصر من النصر نفسه فكيف به الآن بعد أن جاء بالكابتن نايف هزازي الذي من الصعب أن تتنبأ بماذا سيفعل، وعلى إدارة النصر أن تهتم بالملعب أكثر وبالتالي تقطف الثمار مثلما حصل في العام الماضي والذي قبله.
ـ في حين آخرون برعوا في إرسال الصور مصاحبةً ببعض التعليقات والنكات مع العلم بأن هذه الصور تمثل ملابس الغالبية ممن هم يعيشون في الخارج من أجل الدراسة أو السياحة ولم تكون مباراة السوبر هي السبب الرئيسي.
ـ نعود للفئة الأولى الناقمة، هل يعقل أن تكون النصيحة هكذا بالدعاء على الآخرين والنيل منهم؟ ثم هل سألت نفسك كم عدد المبتعثين في الخارج للتعليم؟ وهل كل هؤلاء عصاة أم أن الفرصة جاءت إليك من أجل النيل من أهل الكرة ومحبيها؟
ـ لا أعلم إلى متى ونحن نمثل على أنفسنا؟ ونعيش في نمط شخصية المحافظ في البيت وصاحب الحرية (البكاش) خارجه، وليتنا نطالع الفيلم العربي (قصر الشوق) وشخصية أحمد عبدالجواد (المتناقضة) بين المنزل والمجتمع والتي جسدها الفنان الراحل يحيى شاهين.
ـ نعود للمباراة وهي مربط الفرس والتي شوهت من قبل بعض لاعبي النصر والجهاز الإداري ، وعليه نسألهم لماذا لم يرتدي رئيس النصر ومدير الفريق العثمان واللاعب نايف هزازي ميداليات المركز الثاني؟ هل هو عدم اعتراف بالهزيمة ؟ أو عدم اهتمام باتحاد الكرة والقائمين عليه؟ أم هي ثقافة الفوز أو التنكيد؟
ـ في حين أعجبني الكثير من إعلاميي نادي النصر في مباركتهم لنادي الهلال من خلال حساباتهم في تويتر واعترافهم الواقعي بأن نادي النصر استحق الهزيمة بسبب الاستعداد المتأخر والحضور المتأخر للمدرب داسيلفا وعدم قدوم اللاعب الأجنبي مورا الخ.... الأسباب المنطقية والمقبولة.
ـ وبصراحة أخشى على النصر من خلال التصرفات غير المبررة وأن يفقد الكثير من شعبيته التي كان لتعامل وأخلاق ماجد ومحسين ويوسف خميس دور فيها، فالكل شاهد صفعات عبدالغني ومحمد عيد والراهب في مباراة نهائي كأس الملك والتي دفع ثمنها الفريق بإيقافهم في مباراة السوبر.
ـ وهاهي الآن في تزايد من حيث الشجار والذهاب إلى المشاحنات وعدم الاهتمام باللعب إذ شاهدنا احتكاك الكابتن الخلوق محمد السهلاوي والذي لا نعلم ماهي أسبابه وربما مع زميله الجحفلي ولكن كان يجب أن يتجاوز السهلاوي هذه المرحلة لفارق الخبرة والسن والنجومية.
ـ لهذا أعود لكلمة الرئيس فيصل بن تركي أخشى على النصر من النصر نفسه فكيف به الآن بعد أن جاء بالكابتن نايف هزازي الذي من الصعب أن تتنبأ بماذا سيفعل، وعلى إدارة النصر أن تهتم بالملعب أكثر وبالتالي تقطف الثمار مثلما حصل في العام الماضي والذي قبله.