يعجبني في العم أحمد فتيحي أو حكيم الاتحاد تفاؤله وبشاشة وجهه حينما تلتقي ومفرداته الجميلة التي ينتقيها بتمعن وفن لغوي معبر وجميل ومقبول في الوقت ذاته.
ـ العم الحكيم امتدح إدارة الأخ إبراهيم البلوي وطالب من الكثيرين من محبي (الإتي) الوقوف بجانبها وأكد أن النادي سيعود إلى منصات التتويج على أكتاف إبراهيم وإدارته الواعدة.
ـ وفي المقابل طبل وزمر الكثيرون مع العم أحمد وشددوا على كلامه بشأن الرئيس الشاب بينما حتى وقت قريب كانوا يطالبون الحكيم بالدعم أولاً ثم الحديث، ولكن اختلاف الموازين لديهم وفق مصالحهم وصار الكلام لدى الأتباع أهم من المال وسبحان مغير الأحوال.
ـ نعود للعم والحبيب هل يعقل هذا الصمت يا أستاذنا والنيل من اللاعبين ووصفهم بالتخاذل إلخ.. الكلام الذي يدل على جهل من قاله في ظل مدرب متواضع الفكر ولاعبين أجانب ليسوا ببعيدين عنه، ثم ما هو رأيكم في ترتيب الفريق العريق الذي تعشقونه ونتائجه ومديونياته الجديدة وهروب لاعبيه.
ـ وكيف ترون توكيل عدد كبير من اللاعبين المحليين في الفريق لأحد الأشخاص لكي يبقى شوكة في حلق أي إدارة تأتي للنادي وكله بالنظام أتمنى أن نسمع الرأي الصريح منكم قريباً وبعبرات جميلة كما عاهدناها منكم.
الهاربون من الوحدة
ـ في نادي الوحدة وعالمه الكل يأتي ليرأس النادي بقلب أبيض ويرسم في خياله أحلاماً وردية سعيدة إلخ.. ولكن يصطدم بواقع مرير على الأرض إما بقوة النظام الخاص برعاية الشباب أو بسيطرة شلة الرئيس أو ما يعرفون باسم المتوارثين، بامتلاكهم بطاقات عضوية بعدد كبير يدعمون الرئيس الذي يفضله رئيسهم.
ـ والأسماء التي رحلت من النادي لا تحتاج إلى دليل؛ فهذا حاتم عبدالسلام، الذي صنع نجوم الملايين ابتداءً من ناصر الشمراني إلى أسامة هوساوي فضل الابتعاد بعد نكتة الانتخابات الشهيرة ليلحق به الأخ عبدالمعطي كعكي الذي فضل عمل جائزة لأفضل لاعبين في الموسم السعودي بدعم من الاتحاد السعودي والدكتور عبدالرزاق أبوداود بعد أن علم كعكي أن اللعبة في الوحدة أكبر منه.
ـ ثم خاض التجربة صاحب الصوت المميز الإعلامي الشهير علي داود وهو ابن اللعبة والنادي منذ عهد ملعب ساحة إسلام وفضل الخروج بلا عودة من النادي بسبب الحرب نفسها.
ـ ليختم هذا المسلسل نائب الرئيس السابق والسخي جداً مساعد الزويهري وهو الذي رحل للنادي الأهلي بعد أن وجد أرضاً خصبة هناك والناس التي تقدر هذا العطاء.
ـ والسؤال هل سيتوقف هذا الهروب من هذا النادي أم سيلحق به أبناء العساس، والمضحك أن من يقيم هؤلاء من الرؤساء شخص أكبر إنجازاته أنه أبقى الفريق في الدوري الممتاز في مباراة فاصلة بملعب الشرايع.
ـ عموماً الكرة في ملعب رعاية الشباب ورجال مكة؛ فانطلاقة الدوري الممتاز على الأبوب ونادي الوحدة بلا رئيس أو مرؤوس.
ـ العم الحكيم امتدح إدارة الأخ إبراهيم البلوي وطالب من الكثيرين من محبي (الإتي) الوقوف بجانبها وأكد أن النادي سيعود إلى منصات التتويج على أكتاف إبراهيم وإدارته الواعدة.
ـ وفي المقابل طبل وزمر الكثيرون مع العم أحمد وشددوا على كلامه بشأن الرئيس الشاب بينما حتى وقت قريب كانوا يطالبون الحكيم بالدعم أولاً ثم الحديث، ولكن اختلاف الموازين لديهم وفق مصالحهم وصار الكلام لدى الأتباع أهم من المال وسبحان مغير الأحوال.
ـ نعود للعم والحبيب هل يعقل هذا الصمت يا أستاذنا والنيل من اللاعبين ووصفهم بالتخاذل إلخ.. الكلام الذي يدل على جهل من قاله في ظل مدرب متواضع الفكر ولاعبين أجانب ليسوا ببعيدين عنه، ثم ما هو رأيكم في ترتيب الفريق العريق الذي تعشقونه ونتائجه ومديونياته الجديدة وهروب لاعبيه.
ـ وكيف ترون توكيل عدد كبير من اللاعبين المحليين في الفريق لأحد الأشخاص لكي يبقى شوكة في حلق أي إدارة تأتي للنادي وكله بالنظام أتمنى أن نسمع الرأي الصريح منكم قريباً وبعبرات جميلة كما عاهدناها منكم.
الهاربون من الوحدة
ـ في نادي الوحدة وعالمه الكل يأتي ليرأس النادي بقلب أبيض ويرسم في خياله أحلاماً وردية سعيدة إلخ.. ولكن يصطدم بواقع مرير على الأرض إما بقوة النظام الخاص برعاية الشباب أو بسيطرة شلة الرئيس أو ما يعرفون باسم المتوارثين، بامتلاكهم بطاقات عضوية بعدد كبير يدعمون الرئيس الذي يفضله رئيسهم.
ـ والأسماء التي رحلت من النادي لا تحتاج إلى دليل؛ فهذا حاتم عبدالسلام، الذي صنع نجوم الملايين ابتداءً من ناصر الشمراني إلى أسامة هوساوي فضل الابتعاد بعد نكتة الانتخابات الشهيرة ليلحق به الأخ عبدالمعطي كعكي الذي فضل عمل جائزة لأفضل لاعبين في الموسم السعودي بدعم من الاتحاد السعودي والدكتور عبدالرزاق أبوداود بعد أن علم كعكي أن اللعبة في الوحدة أكبر منه.
ـ ثم خاض التجربة صاحب الصوت المميز الإعلامي الشهير علي داود وهو ابن اللعبة والنادي منذ عهد ملعب ساحة إسلام وفضل الخروج بلا عودة من النادي بسبب الحرب نفسها.
ـ ليختم هذا المسلسل نائب الرئيس السابق والسخي جداً مساعد الزويهري وهو الذي رحل للنادي الأهلي بعد أن وجد أرضاً خصبة هناك والناس التي تقدر هذا العطاء.
ـ والسؤال هل سيتوقف هذا الهروب من هذا النادي أم سيلحق به أبناء العساس، والمضحك أن من يقيم هؤلاء من الرؤساء شخص أكبر إنجازاته أنه أبقى الفريق في الدوري الممتاز في مباراة فاصلة بملعب الشرايع.
ـ عموماً الكرة في ملعب رعاية الشباب ورجال مكة؛ فانطلاقة الدوري الممتاز على الأبوب ونادي الوحدة بلا رئيس أو مرؤوس.