رئيس نادي الشباب خالد البلطان بصراحة كان روعة في المثالية خاصةً بعد تغلب فريقه على شقيقه النصر إذ نصح قائد النصر حسين عبدالغني بأن يختم حياته الرياضية بشكل أفضل كون البلطان وفقه الله كان مثالا في تعامله مع جميع الأندية السعودية وكذلك مع الحكام ولاعبي الأهلي يتقدمهم اللاعب محمد أمان وبالتالي لابد لعبدالغني أن يحتذي بالبلطان .. ويا سلام ... سلم.
رابطة (فيفا)
ـ (فيفا) يشيد برابطة دوري المحترفين السعودي، أمر في غاية الضحك لأن (فيفا) لا يعلم واقع الأندية المالية والنسب المتدنية التي تحصلت عليها الأندية والخوف أن يتغير رأي مندوبي جوزيف بلاتر في المرحلة القادمة بسبب شكاوى اللاعبين الأجانب لقلة وضعف مداخيل الأندية السعودية التي تهوي مالياً يوما عن آخر.
لا... هنت ياهنت
ـ من يصدق أن مهاجم فريق فيردر بريمن الألماني أرون هانت بلقطة نادرة ضرب موعدا مع الخلق الرياضي الرفيع، ففي مباراة فريقه أمام فريق نورنبيرج، سقط اللاعب داخل منطقة الجزاء دون أن يعرقل ليحتسب الحكم ركلة جزاء من صالح اللاعب هانت الذي رفض الحصول على الضربة وأخبر الحكم بأنّ المدافع لم يلمسه ووقع على الأرض لوحده ليغيّر الحكم من رأيه.
لاري كينج
ـ كل مرة يتجاوز هذا المهرج الحدود ويهاجم ثلاثة أندية جماهيرية بعينها وفي المقابل لا يستطيع النيل من النادي الرابع والغريب أن زميلنا هذا يدعي الشجاعة والجرأة والحيادية والفهلوة وهاهو يورط نفسه ويبدو بأنها ورطة بلا عودة، والغريب أن المهرج يرى في نفسه الإعلامي المتألق لاري كينج.
عفريت الوحدة
ـ يقول رئيس الوحدة الشاب حازم اللحياني: إن الفريق العريق يحتاج إلى معجزة بحجم كف العفريت ليصعد للدوري الممتاز ويعود إلى مكانه الطبيعي ولكن يبدو أن هذا العفريت يشترط أن يغادر متورثو النادي حي التنعيم حيث مقر نادي الوحدة ويعودوا إلى مكانهم الطبيعي خارج أسوار هذا النادي المبتلى بهم.
تحريض بالوكالة
ـ من يريد أن يقلب الطاولة على رئيس الاتحاد السعودي أحمد عيد وهو الرئيس التوافقي والذي نال مباركة الجميع من خلال انتخابات نزيهة وناجحة شاهدها القاصي والداني يخشى هذا المتقلب المواجهة لهذا فضل تحريض آخرين لينالوا من عيد واتحاده بنظام الوكالة عن شخصه وخير دليل أن مبررات سحب الثقة لا تقنع حتى الجاهل وليس الفاهم في الرياضة.
بقايا الأهلي
ـ المتابع للاعبين المغادرين للنادي الأهلي سيجد أن نسبة نجاحهم متدنية لهذا نجح إسماعيل مغربي والجيزاوي وحسن الراهب والغريب أن مدرب الفريق بيريرا يطالب بعودة الراهب، البعض يخشى المطالبة في المرحلة القادمة ستكون بالمدافع محمد عيد، فالمدرب البرتغالي الموضوع لديه مزاج.
أبوالألقاب
ـ الكابتن ماجد عبدالله اعتزل اللعب منذ عقدين من الزمن والألقاب لاتزال تطارده من قريب ومن بعيد وهكذا الحال بالنسبة للكابتن سعيد العويران صاحب القلب الطيب وهكذا هم اللاعبون أصحاب المواهب تخلد أسماؤهم في الذاكرة وبين أروقة التاريخ.