قد لا يعرف الكثيرون أن سبب دخول دولة أستراليا إلى قارة آسيا هم أعضاء الاتحادات العربية في هذه القارة، فهم ضعفاء ولا يؤمنون بالتخطيط وليس لهم أي رؤية مستقبلية ودراية عالمية
ـ وأنا أسأل ممثلينا في الاتحاد الآسيوي الفرحين بهذا التواجد غير الفاعل والذين سبق وأن حذرهم الكثيرون والعبد لله منهم بأن يمتنعوا عن الموافقة بدخول اتحاد أستراليا ضمن دول آسيا في تلك الفترة
ـ وقلنا لهم مراراً إن وجود دولة كأستراليا في اتحادكم سيكون على حساب منتخبات بلادكم ويمنعها من الذهاب إلى نهائيات كأس العالم على جميع الأصعدة (أشبال، شباب، منتخب أول) الخ..
ـ والكل يعلم من أيام أطلس الجغرافيا المقرر الدراسي في المدارس أن أستراليا قارة لوحدها تعرف باسم أقونيسيا و(فيفا) مسؤول عنها من حيث التأهل وليس نحن الآسيويين
ـ ولكن البعض كان يخشى أن يقول كلمة لا.. لرئيس الاتحاد الآسيوي السابق محمد بن همام والذي للأسف أرجع وجود أستراليا معنا إلى ما تملكه من رعاة داعمين وكأن قارة آسيا لا يوجد بها دول بالغة الثراء مثل كوريا الجنوبية واليابان والإمارات وقطر والسعودية
ـ والآن حصل ما كنا نحذر منه واستطاعت أستراليا أن تبلغ نهائيات كأس العالم بعد حلم لم يتحقق إلا في عام 2010 في جنوب أفريقيا وعقب دخولها قارة آسيا وهذا الوضع نعيشه الآن في مونديال البرازيل وكذلك سنعيشه في مونديال روسيا وقد يبعد منتخبنا من خلال دولة ليست أصلاً في القارة الآسيوية
ـ والغريب أن وجود أستراليا ضمن دول آسيا لن يفيد حتى على صعيد دوري أبطال آسيا فلاعبو أستراليا جميعهم محترفون في أوروبا والجميع يرى أن الفرق الأسترالية لا تتجاوز دور الاثنين والثلاثين
ـ بل حتى وإن شاركت أنديتهم في أدوار عليا يحتاج أي ناد عربي للسفر يومين للذهاب ومثلهما للعودة
ـ وقد لايعرف الكثيرون أن سبب مشكلات مدربي منتخب أستراليا هو البعد لهذا يجد الأستراليون صعوبة في التعاقد مع المدربين مهما كانت الإغراءات المالية لهم.
ـ وأنا أسأل ممثلينا في الاتحاد الآسيوي الفرحين بهذا التواجد غير الفاعل والذين سبق وأن حذرهم الكثيرون والعبد لله منهم بأن يمتنعوا عن الموافقة بدخول اتحاد أستراليا ضمن دول آسيا في تلك الفترة
ـ وقلنا لهم مراراً إن وجود دولة كأستراليا في اتحادكم سيكون على حساب منتخبات بلادكم ويمنعها من الذهاب إلى نهائيات كأس العالم على جميع الأصعدة (أشبال، شباب، منتخب أول) الخ..
ـ والكل يعلم من أيام أطلس الجغرافيا المقرر الدراسي في المدارس أن أستراليا قارة لوحدها تعرف باسم أقونيسيا و(فيفا) مسؤول عنها من حيث التأهل وليس نحن الآسيويين
ـ ولكن البعض كان يخشى أن يقول كلمة لا.. لرئيس الاتحاد الآسيوي السابق محمد بن همام والذي للأسف أرجع وجود أستراليا معنا إلى ما تملكه من رعاة داعمين وكأن قارة آسيا لا يوجد بها دول بالغة الثراء مثل كوريا الجنوبية واليابان والإمارات وقطر والسعودية
ـ والآن حصل ما كنا نحذر منه واستطاعت أستراليا أن تبلغ نهائيات كأس العالم بعد حلم لم يتحقق إلا في عام 2010 في جنوب أفريقيا وعقب دخولها قارة آسيا وهذا الوضع نعيشه الآن في مونديال البرازيل وكذلك سنعيشه في مونديال روسيا وقد يبعد منتخبنا من خلال دولة ليست أصلاً في القارة الآسيوية
ـ والغريب أن وجود أستراليا ضمن دول آسيا لن يفيد حتى على صعيد دوري أبطال آسيا فلاعبو أستراليا جميعهم محترفون في أوروبا والجميع يرى أن الفرق الأسترالية لا تتجاوز دور الاثنين والثلاثين
ـ بل حتى وإن شاركت أنديتهم في أدوار عليا يحتاج أي ناد عربي للسفر يومين للذهاب ومثلهما للعودة
ـ وقد لايعرف الكثيرون أن سبب مشكلات مدربي منتخب أستراليا هو البعد لهذا يجد الأستراليون صعوبة في التعاقد مع المدربين مهما كانت الإغراءات المالية لهم.