ـ يبالغ البعض من محبي الأهلي بترشيح فريقهم بالظفر ببطولة الدوري مبكراً، وهو الذي استطاع هذا العام أن يلملم جراحه فيما يخص هذه البطولة ويتغلب على أول هزيمة تلقاها في الجولة الرابعة أمام فريق الهلال قوامها 4 أهداف.
ـ الأهلي تصدر الدوري في أسبوعة 16 وهو يستحق.. لم لا بعد أن ابتلي في فترة من الفترات بمن هم ليسوا من الأهلي في شيء اللهم إلا الاستنارة من أضوائه.. وهذا ما تعانيه بعض الفرق السنية، فأبناء النادي هم الأحق بالمسؤولية كونهم يحترقون حباً في ناديهم ولايرضون بأي تراجع والدليل ما قبل الكيال وبعده.
ـ وبعودة لسالفة الدوري وكيف يستفيد الأهلاويون من درس عاشوه عام 1398هـ حينما حقق الأهلي بطولة الدوري مع كأس الملك أمام نادي الرياض ولأول مرة كناد سعودي جمع البطولتين معاً.
ـ لقد حقق الأهلي دوري 98هـ بعد هزيمة مبكرة تلقاها من نادي الوحدة في ملعبه وبين جماهيره في جدة بثلاثة أهداف لهدف وسط استغراب الجميع.
ـ كان يقود الأهلي يومها الدكتور عبدالرزاق أبوداود وخوجلي ودابو وأحمد الصغير (رحمه الله) وغيرهم، إلا أن الوحدة تفوق عليه بثلاثة أهداف لهدف، وطرد في تلك المباراة مدافع الأهلي وحيد جوهر إثر مخاشنته لمحترف الوحدة التونسي شقروان.
ـ استطاع الأهلي عقب تلك الهزيمة أن يعود من جديد لذاته ويمسح تلك المباراة من مشواره صوب بطولة الدوري.
ـ فهل الأهلي الحالي مستعد لتكرار تلك التجربة خاصةً أن رئيس مجلس أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبدالله والمشرف على الفريق طارق كيال عاشاها معاً؟
ـ أمام الأهلي 4 مباريات خارج ملعبه و6 مباريات على ملعبه، يلتقي الأهلي فيها بمنافسين ويتلقي آخرين يبحثون عن بقاء في دوري زين ويلتقي فريق مدينته ومنافسه الدائم في ديربي مثير.. فهل الأهلي مستعد؟
ـ أمام الأهلي رؤساء في ناديي الشباب والهلال ومسؤولون ولاعبون في كلا الفريقين لهم تجارب كثيرة في التعامل مع المباريات المقبلة.. والمشوار لايزال طويلاً يا أهلاويون.
ـ الأهلي تصدر الدوري في أسبوعة 16 وهو يستحق.. لم لا بعد أن ابتلي في فترة من الفترات بمن هم ليسوا من الأهلي في شيء اللهم إلا الاستنارة من أضوائه.. وهذا ما تعانيه بعض الفرق السنية، فأبناء النادي هم الأحق بالمسؤولية كونهم يحترقون حباً في ناديهم ولايرضون بأي تراجع والدليل ما قبل الكيال وبعده.
ـ وبعودة لسالفة الدوري وكيف يستفيد الأهلاويون من درس عاشوه عام 1398هـ حينما حقق الأهلي بطولة الدوري مع كأس الملك أمام نادي الرياض ولأول مرة كناد سعودي جمع البطولتين معاً.
ـ لقد حقق الأهلي دوري 98هـ بعد هزيمة مبكرة تلقاها من نادي الوحدة في ملعبه وبين جماهيره في جدة بثلاثة أهداف لهدف وسط استغراب الجميع.
ـ كان يقود الأهلي يومها الدكتور عبدالرزاق أبوداود وخوجلي ودابو وأحمد الصغير (رحمه الله) وغيرهم، إلا أن الوحدة تفوق عليه بثلاثة أهداف لهدف، وطرد في تلك المباراة مدافع الأهلي وحيد جوهر إثر مخاشنته لمحترف الوحدة التونسي شقروان.
ـ استطاع الأهلي عقب تلك الهزيمة أن يعود من جديد لذاته ويمسح تلك المباراة من مشواره صوب بطولة الدوري.
ـ فهل الأهلي الحالي مستعد لتكرار تلك التجربة خاصةً أن رئيس مجلس أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبدالله والمشرف على الفريق طارق كيال عاشاها معاً؟
ـ أمام الأهلي 4 مباريات خارج ملعبه و6 مباريات على ملعبه، يلتقي الأهلي فيها بمنافسين ويتلقي آخرين يبحثون عن بقاء في دوري زين ويلتقي فريق مدينته ومنافسه الدائم في ديربي مثير.. فهل الأهلي مستعد؟
ـ أمام الأهلي رؤساء في ناديي الشباب والهلال ومسؤولون ولاعبون في كلا الفريقين لهم تجارب كثيرة في التعامل مع المباريات المقبلة.. والمشوار لايزال طويلاً يا أهلاويون.