بالرغم من التعديلات التي أدخلها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على جائزة أفضل لاعب آسيوي والمسماة حالياً باسم عضو الاتحاد السعودي السابق عبدالله الدبل (يرحمه الله)، وهي الجائزة التي بات أحد المرشحين لنيلها النجم محمد نور مع بقية تسعة لاعبين مرشحين آخرين.
ـ إلا أن فكرة الجائزة التي تجددت من حيث تنويع النقاط أخذت بمصطلح جاء (يكحلها عماها)، فعملية الترشيح لاتزال تتم من خلال ثلاثة معايير: مراقب المباريات، واللجنة الفنية في حالة البطولات المجمعة، وتصويت الجماهير.. وكل هؤلاء لهم الحق في ترشيح أفضلية أي لاعب خلال المباريات التي يخوضها هذا اللاعب.
ـ والبطولات أو المباريات التي يتم الترشيح عليها هي مباريات نهائيات كأس العالم بعدد(60 نقطة)، تصفيات كأس العالم - الدور الرابع بعدد (25 نقطة) تصفيات كأس العالم - الدور الثالث بعدد (20 نقطة) نهائيات كأس آسيا بعدد (40 نقطة) تصفيات كأس آسيا - الدور الرابع بعدد (25 نقطة) ،نهائيات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية بعدد (40 نقطة) دوري أبطال آسيا بعدد (15 نقطة)
كأس الاتحاد الآسيوي بعدد (10 نقاط).
ـ فهذه المعايير قادت الكثير من اللاعبين ممن لايستحقون الجائزة الظفر بها كون مراقب المباراة يمنح أي لاعب أفضلية دون أن يكون خلفه رقيب ثم يبدأ هذا المراقب ليكمل الحسبة ما بين أفضلية اللاعب نفسه في بقية المباريات على جميع الأصعدة.
ـ في حين أن أقدم جائزة لأفضل اللاعبين كانت تمنح من قبل مجلة فرانس فوتبول الفرنسية كان يتم التصويت عليها من خلال صحفيين مختصين بكرة القدم، وكانت الجائزة تمنح في البداية للاعبين الأوروربيين وتم تعديلها وأصبحت تمنح للاعبيين في الأندية الأوروبية، وعقب ذلك أصبحت الجائزة تمنح لجميع اللاعبين.
ـ ولقد أعجب الاتحاد الدولي (فيفا) بفكرة جائزة فرانس هذه فضمها إليه وتم دمج إجراءات التصويت لأفضل لاعب في العالم، ويتم التصويت على الجائزة من قِبَل مدربي وقادة المنتخبات الدولية كما كانت عليه جائزة فيفا، ويصوت الصحافيون كمــا كانوا يفعلون في جائزة فرانس.
ـ إلا أن فكرة الجائزة التي تجددت من حيث تنويع النقاط أخذت بمصطلح جاء (يكحلها عماها)، فعملية الترشيح لاتزال تتم من خلال ثلاثة معايير: مراقب المباريات، واللجنة الفنية في حالة البطولات المجمعة، وتصويت الجماهير.. وكل هؤلاء لهم الحق في ترشيح أفضلية أي لاعب خلال المباريات التي يخوضها هذا اللاعب.
ـ والبطولات أو المباريات التي يتم الترشيح عليها هي مباريات نهائيات كأس العالم بعدد(60 نقطة)، تصفيات كأس العالم - الدور الرابع بعدد (25 نقطة) تصفيات كأس العالم - الدور الثالث بعدد (20 نقطة) نهائيات كأس آسيا بعدد (40 نقطة) تصفيات كأس آسيا - الدور الرابع بعدد (25 نقطة) ،نهائيات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية بعدد (40 نقطة) دوري أبطال آسيا بعدد (15 نقطة)
كأس الاتحاد الآسيوي بعدد (10 نقاط).
ـ فهذه المعايير قادت الكثير من اللاعبين ممن لايستحقون الجائزة الظفر بها كون مراقب المباراة يمنح أي لاعب أفضلية دون أن يكون خلفه رقيب ثم يبدأ هذا المراقب ليكمل الحسبة ما بين أفضلية اللاعب نفسه في بقية المباريات على جميع الأصعدة.
ـ في حين أن أقدم جائزة لأفضل اللاعبين كانت تمنح من قبل مجلة فرانس فوتبول الفرنسية كان يتم التصويت عليها من خلال صحفيين مختصين بكرة القدم، وكانت الجائزة تمنح في البداية للاعبين الأوروربيين وتم تعديلها وأصبحت تمنح للاعبيين في الأندية الأوروبية، وعقب ذلك أصبحت الجائزة تمنح لجميع اللاعبين.
ـ ولقد أعجب الاتحاد الدولي (فيفا) بفكرة جائزة فرانس هذه فضمها إليه وتم دمج إجراءات التصويت لأفضل لاعب في العالم، ويتم التصويت على الجائزة من قِبَل مدربي وقادة المنتخبات الدولية كما كانت عليه جائزة فيفا، ويصوت الصحافيون كمــا كانوا يفعلون في جائزة فرانس.