الكل يسمع ويشاهد الانتقادات التي توجه للمنتخبات السعودية بجميع فئاتها دون استثناء من مدربي ومسئولي الأندية لدينا
ـ ولقد حضرني مثل شعبي معروف (إذا كان منزلك من زجاج فاحذر أن تقذف منازل الناس بالحجارة )
ـ وليس هذا تبرير لنتائج بعض المنتخبات السعودية ولكن عليك أن تبدأ الإصلاح بذاتك كمسئول ناد أو مدرب قبل انتقاد الآخرين
ـ ثم السؤال طالما نحن نعيش هذه المرحلة من النقد الخ.. وإذا ما قدر لنا أن ننتقد وضع المنتخب السعودي الأول أو منتخب (ب) أو (ج) وبهذه الطريقة
ـ ماذا عن الأندية السعودية والقائمين عليها ماذا قدمت في دوري أبطال آسيا وإلى أين وصلت ؟ وكيف تخرج من هذه البطولة سنوياً
ـ بينما ناد قطري محدود المواهب يصل للنهائي وقبله ناد إيراني وأندية كورية والكل يعلم ثمة فارق في الإمكانيات البشرية قبل المادية
ـ في حين أنديتنا تصرف الملايين وتغني مع بداية كل مشاركة بالبطولة الآسيوية والوصول لبطولة كأس العالم للأندية وفي النهاية تخرج من أندية أقل إمكانيات وأدنى ميزانيات
ـ بل بعض منتقدي اتحاد الكرة من الأندية السعودية كل عام يأتي بلاعبين أجانب بالملايين ويقدم لهم السيارات الفارهة والمساكن المريحة ومن هؤلاء اللاعبين من لا يلعب حتى مباراتين مع فريقه
ـ والأدهى والأمر بان مسئولي تلك الأندية ينظر لنفسه بأنه رجل ناجح في حين يكرر الخطأ فانظروا كم من المدربين الفاشلين غادروا وجاؤوا بهم من جديد ثم غادروا وهكذا ...
ـ و يستوقفني دائماً منح الإعلام لقبا وظيفيا لرئيس ناد في مجال عمله السابق مع تقديري للمكانة الاجتماعية والعملية التي كان عليها
ـ مثل تكريس لقب اللواء المتقاعد أو المهندس أو الدكتور السابق الخ ... وهل المنصب الجديد كرئيس ناد غير مناسب ! ولماذا لا نكتب رئيس النادي فقط
ـ والكل يذكر رئيس نادي برشلونة السابق لابورتا من أشهر المحامين في إسبانيا ولم يعرفه الإعلام الإسباني أو العالمي بالمحامي السابق وإنما يعرف برئيس نادي برشلونة فقط .
ـ ولقد حضرني مثل شعبي معروف (إذا كان منزلك من زجاج فاحذر أن تقذف منازل الناس بالحجارة )
ـ وليس هذا تبرير لنتائج بعض المنتخبات السعودية ولكن عليك أن تبدأ الإصلاح بذاتك كمسئول ناد أو مدرب قبل انتقاد الآخرين
ـ ثم السؤال طالما نحن نعيش هذه المرحلة من النقد الخ.. وإذا ما قدر لنا أن ننتقد وضع المنتخب السعودي الأول أو منتخب (ب) أو (ج) وبهذه الطريقة
ـ ماذا عن الأندية السعودية والقائمين عليها ماذا قدمت في دوري أبطال آسيا وإلى أين وصلت ؟ وكيف تخرج من هذه البطولة سنوياً
ـ بينما ناد قطري محدود المواهب يصل للنهائي وقبله ناد إيراني وأندية كورية والكل يعلم ثمة فارق في الإمكانيات البشرية قبل المادية
ـ في حين أنديتنا تصرف الملايين وتغني مع بداية كل مشاركة بالبطولة الآسيوية والوصول لبطولة كأس العالم للأندية وفي النهاية تخرج من أندية أقل إمكانيات وأدنى ميزانيات
ـ بل بعض منتقدي اتحاد الكرة من الأندية السعودية كل عام يأتي بلاعبين أجانب بالملايين ويقدم لهم السيارات الفارهة والمساكن المريحة ومن هؤلاء اللاعبين من لا يلعب حتى مباراتين مع فريقه
ـ والأدهى والأمر بان مسئولي تلك الأندية ينظر لنفسه بأنه رجل ناجح في حين يكرر الخطأ فانظروا كم من المدربين الفاشلين غادروا وجاؤوا بهم من جديد ثم غادروا وهكذا ...
ـ و يستوقفني دائماً منح الإعلام لقبا وظيفيا لرئيس ناد في مجال عمله السابق مع تقديري للمكانة الاجتماعية والعملية التي كان عليها
ـ مثل تكريس لقب اللواء المتقاعد أو المهندس أو الدكتور السابق الخ ... وهل المنصب الجديد كرئيس ناد غير مناسب ! ولماذا لا نكتب رئيس النادي فقط
ـ والكل يذكر رئيس نادي برشلونة السابق لابورتا من أشهر المحامين في إسبانيا ولم يعرفه الإعلام الإسباني أو العالمي بالمحامي السابق وإنما يعرف برئيس نادي برشلونة فقط .