من خلال متابعة بسيطة لما يدور حول فراغ كرسي رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، يبدو أن الاتحاد الدولي (فيفا) يسرع عملية تسمية الرئيس الجديد وهذا ليس معلناً من قبل بلاتر وجماعته ولكن ثمة تحركات آسيوية بتعميد من فيفا بعملية إجراء انتخابات قريبة في غير موعدها.
ـ وكل ذلك من أجل إغلاق طعون الرئيس الموقوف مدى الحياة محمد بن همام التي كان آخرها لدى المحكمة الدولية الرياضية، وسيتبعها عقب ذلك شكوى لدى المحكمة المدنية في سويسرا، وقد أكد يوسف السركال نائب رئيس الاتحاد الآسيوي صحة هذا الأمر.
ـ ويبدو من خلال المعطيات التي أمامنا أن معركة الترشيح لمنصب الرئيس الجديد سوف تكون غرب آسيوية إن لم تكن خليجية خليجية، وإن كان مرشح الآسيان أو دول غرب آسيا قد يكون مرشحاً ضعيفا في ظل الحشد الكبير والترويج الذي سيلقاه أي من مرشحي غرب القارة.
ـ وأبرز مرشح لهذا الجزء من شرق القارة هو الصيني تشانج جيلونغ وربما الغرب آسيويون يهتمون فقط بنتائج الكرة في بلادهم أكثر من المناصب عكس (ربعنا وفقهم الله).
ـ وكأننا سنعيش من جديد مناخ الانتخابات السابقة، وبالتحديد عضوية المكتب التنفيذي في (فيفا) عن قارة آسيا التي شهدت حرباً ضروساً لدول غرب آسيا بين الاتحادات العربية نفسها في قارة آسيا.
ـ حيث انقسم العرب الآسيويون إلى قسمين، البعض منهم مع ابن همام، والثاني مع الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني، وبالرغم من انتهاء تلك المعركة إلا أننا عشناها عقب ذلك وبالأخص بين ابن همام والاتحاد الكويتي لكرة القدم.
ـ ولهذا فإننا في انتظار انسحاب الشيخ سلمان بن إبراهيم، وهو ما تم تناوله في بعض وسائل الإعلام البحرينية، لصالح الشيخ طلال الفهد كمرشح جديد في سباق الانتخابات، وهو الذي أكد أنه سيرشح نفسه، فهو ليس أقل من شقيقه أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، وبالتالي لن يكون للمرشح الثالث الإماراتي يوسف السركال أي نصيب، فهو محسوب على الرئيس السابق بن همام.
ـ وكل ذلك من أجل إغلاق طعون الرئيس الموقوف مدى الحياة محمد بن همام التي كان آخرها لدى المحكمة الدولية الرياضية، وسيتبعها عقب ذلك شكوى لدى المحكمة المدنية في سويسرا، وقد أكد يوسف السركال نائب رئيس الاتحاد الآسيوي صحة هذا الأمر.
ـ ويبدو من خلال المعطيات التي أمامنا أن معركة الترشيح لمنصب الرئيس الجديد سوف تكون غرب آسيوية إن لم تكن خليجية خليجية، وإن كان مرشح الآسيان أو دول غرب آسيا قد يكون مرشحاً ضعيفا في ظل الحشد الكبير والترويج الذي سيلقاه أي من مرشحي غرب القارة.
ـ وأبرز مرشح لهذا الجزء من شرق القارة هو الصيني تشانج جيلونغ وربما الغرب آسيويون يهتمون فقط بنتائج الكرة في بلادهم أكثر من المناصب عكس (ربعنا وفقهم الله).
ـ وكأننا سنعيش من جديد مناخ الانتخابات السابقة، وبالتحديد عضوية المكتب التنفيذي في (فيفا) عن قارة آسيا التي شهدت حرباً ضروساً لدول غرب آسيا بين الاتحادات العربية نفسها في قارة آسيا.
ـ حيث انقسم العرب الآسيويون إلى قسمين، البعض منهم مع ابن همام، والثاني مع الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني، وبالرغم من انتهاء تلك المعركة إلا أننا عشناها عقب ذلك وبالأخص بين ابن همام والاتحاد الكويتي لكرة القدم.
ـ ولهذا فإننا في انتظار انسحاب الشيخ سلمان بن إبراهيم، وهو ما تم تناوله في بعض وسائل الإعلام البحرينية، لصالح الشيخ طلال الفهد كمرشح جديد في سباق الانتخابات، وهو الذي أكد أنه سيرشح نفسه، فهو ليس أقل من شقيقه أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، وبالتالي لن يكون للمرشح الثالث الإماراتي يوسف السركال أي نصيب، فهو محسوب على الرئيس السابق بن همام.