شدني الخبر الذي طرح منذ أسابيع مفاده أن هيئة دوري المحترفين سوف تنقل مباريات الدوري السعودي من خلال أجهزة الآي فون والبلاك بيري.
ـ وكأن الهيئة هي صاحبة الابتكار والاختراع في حين الكل يعلم ويدرك أن هذه الخدمة تقدمها شركات الاتصالات للعديد من القنوات الفضائية الخ القصة... التي تطالعنا بها إعلانات شركات الاتصالات اليومية، فأين الإنجاز الجديد الذي قدمته الهيئة؟
ـ فنحن لا ننكر أن الهيئة لها بعض الخدمات ولكن بصراحة كان الطموح اكبر وكان يتوجب علي الهيئة إدخال عناصر من الأندية وفق النظام العالمي عل وعسى أن يكون لدى ممثليها أفكار جديدة تأتي للأندية صاحبة الشأن بالكثير من المال بدلاً من التحرك تجاه التسويق بطريقة بطيئة جداً
ـ فمشكلة الأندية التسعة البقية والتي لا تملك أي راع رسمي تعيش على الكفاف مقارنة بالأندية الأخرى وبالتالي سوف تنعدم روح المنافسة بين هذه الفرق وسوف ينحصر أفضل اللاعبين في خمسة أندية صاحبة الرعاية وسوف نرى هزائم بالسبعة والثمانية أهداف في المستقبل القريب بسبب اتساع الفارق المالي.
ـ والسؤل أين الهيئة عن رفع مداخيل هذه الأندية التسعة والتي تقدم لاعبين مميزين مثل الوحدة والقادسية وغيرهما؟ أين هي عن وعودها قبل سنوات بتقديم رعاة لدعم هذه الأندية؟
ـ والكل يعلم أن وجود الهيئة في الدوريات العريقة الأوربية هدفها رفع مستوى المداخيل وذلك بتوزيع دخل الدوري من نقل تلفزيوني وراع رسمي للدوري ومبيعات الأندية وتذاكر المباريات بالتساوي أو بالنسب المعقولة.
ـ ثم أين الهيئة من محاولة لعب بعض مباريات الأندية على ملاعبها وخاصةً تلك المباريات غير التنافسية وأين الهيئة من عملية رفع تسويق مبيعات الأندية الأصلية من قمصان ومسلتزمات أخرى ومحاربته المبيعات التجارية باتفاق مع وزارة التجارة.
ـ فخدمة البلاك بيري أو الآي فون لن (تأكل عيش) مثلما يقال بالعامية وسط إقامة معسكرات وعقود لاعبين أجانب ومدربين بالملايين.
ـ ومن لا يصدق عليه أن يسأل رؤساء أندية هجر والأنصار كيف استعدوا لدوري هذا العام وماهي إمكانياتهم وكم عليهم من ديون والدوري لم يبدأ بعد؟
ـ وكأن الهيئة هي صاحبة الابتكار والاختراع في حين الكل يعلم ويدرك أن هذه الخدمة تقدمها شركات الاتصالات للعديد من القنوات الفضائية الخ القصة... التي تطالعنا بها إعلانات شركات الاتصالات اليومية، فأين الإنجاز الجديد الذي قدمته الهيئة؟
ـ فنحن لا ننكر أن الهيئة لها بعض الخدمات ولكن بصراحة كان الطموح اكبر وكان يتوجب علي الهيئة إدخال عناصر من الأندية وفق النظام العالمي عل وعسى أن يكون لدى ممثليها أفكار جديدة تأتي للأندية صاحبة الشأن بالكثير من المال بدلاً من التحرك تجاه التسويق بطريقة بطيئة جداً
ـ فمشكلة الأندية التسعة البقية والتي لا تملك أي راع رسمي تعيش على الكفاف مقارنة بالأندية الأخرى وبالتالي سوف تنعدم روح المنافسة بين هذه الفرق وسوف ينحصر أفضل اللاعبين في خمسة أندية صاحبة الرعاية وسوف نرى هزائم بالسبعة والثمانية أهداف في المستقبل القريب بسبب اتساع الفارق المالي.
ـ والسؤل أين الهيئة عن رفع مداخيل هذه الأندية التسعة والتي تقدم لاعبين مميزين مثل الوحدة والقادسية وغيرهما؟ أين هي عن وعودها قبل سنوات بتقديم رعاة لدعم هذه الأندية؟
ـ والكل يعلم أن وجود الهيئة في الدوريات العريقة الأوربية هدفها رفع مستوى المداخيل وذلك بتوزيع دخل الدوري من نقل تلفزيوني وراع رسمي للدوري ومبيعات الأندية وتذاكر المباريات بالتساوي أو بالنسب المعقولة.
ـ ثم أين الهيئة من محاولة لعب بعض مباريات الأندية على ملاعبها وخاصةً تلك المباريات غير التنافسية وأين الهيئة من عملية رفع تسويق مبيعات الأندية الأصلية من قمصان ومسلتزمات أخرى ومحاربته المبيعات التجارية باتفاق مع وزارة التجارة.
ـ فخدمة البلاك بيري أو الآي فون لن (تأكل عيش) مثلما يقال بالعامية وسط إقامة معسكرات وعقود لاعبين أجانب ومدربين بالملايين.
ـ ومن لا يصدق عليه أن يسأل رؤساء أندية هجر والأنصار كيف استعدوا لدوري هذا العام وماهي إمكانياتهم وكم عليهم من ديون والدوري لم يبدأ بعد؟