ـ نبارك لمحبي نادي الوحدة العريق ولانبارك لمحبي الأشخاص قلناها وسنرددها حتى يتخلص بعض الوحداويين من عقده الانتماء للأشخاص.
ـ فنادي الوحدة في حاجة إلى الجزء الأكبر من اسمه وتولع أهالي مكة بهذا النادي دائم مهما ابتعدوا.
ـ فكتاب المقالات أمثال أستاذنا فوزي خياط والإخوة عثمان مالي وعبدالله فلاتة ومحمد صالح باربيق (بلغه الله السلامة والعافية) والمثقف محمود تراوري وغيرهم من أبناء مكة لديهم حنين لهذا النادي.
ـ وبعودة إلى المقال السابق الذي قدرني الله أن أكتب فيه قبل لقاء نادي الاتفاق إن من يحكم ذلك اللقاء ثلاثة لاعبين: القديوي ومهند ومختار فلاتة، ووفقني الله فيما توقعت، فالثلاثة قادوا الفريق إلى التعادل ومن ثم إلى ضربات الترجيح.
ـ أعود إلى الوحداويين وسر تفوقهم في بلوغ النهائي هو العمل على الموجود واحترام الآخرين والابتعاد عن المبالغة والتحلل من عقدة الإدارة السابقة.
ـ ومثلما انتقدت حاتم خيمي المشرف على الفريق في السابق وبالأخص حينما هاجم الكعكي بخطاب من داخل النادي، لابد أن أحيي الخيمي وأشد على يديه بأن عمله ناجح.
ـ وعليه أن يعلم هو ورئيس النادي العريق ومن حولهم بأن العمل في الأندية متصل ومن العيب أن تقزم الآخرين مهما كانت إمكاناتك.
ـ والأدلة في إدارات الأندية الأخرى بشأن احترامها لمن سبقها كثيرة وحاضرة، ففي الأهلي حينما حقق الفريق كأس ولي العهد وكأس الأمير فيصل امتدح على الفور الأمير خالد بن عبدالله ما فعله الأمير محمد العبدالله الفيصل الذي غادر النادي الأهلي في تلك الفترة، وهذا ما فعله رئيس نادي الاتحاد خالد مرزوقي حينما حقق الاتحاد كأس خادم الحرمين العام الماضي صوب منصور البلوي
ـ وللمعلومية فإن نادي الوحدة منذ عشر سنوات بين أسرتي الكعكي والتونسي، فحاتم عبدالسلام الذي ترأس النادي أربع سنوات سابقة هو ابن أخت عبدالمعطي كعكي وبالتالي فإن هدف الأسرتين الكعكي والتونسي قائم على خدمة هذا النادي.
ـ فهل استفاد الوحداويون من هذه النجاحات المشتركة..(ياريت).
ـ فنادي الوحدة في حاجة إلى الجزء الأكبر من اسمه وتولع أهالي مكة بهذا النادي دائم مهما ابتعدوا.
ـ فكتاب المقالات أمثال أستاذنا فوزي خياط والإخوة عثمان مالي وعبدالله فلاتة ومحمد صالح باربيق (بلغه الله السلامة والعافية) والمثقف محمود تراوري وغيرهم من أبناء مكة لديهم حنين لهذا النادي.
ـ وبعودة إلى المقال السابق الذي قدرني الله أن أكتب فيه قبل لقاء نادي الاتفاق إن من يحكم ذلك اللقاء ثلاثة لاعبين: القديوي ومهند ومختار فلاتة، ووفقني الله فيما توقعت، فالثلاثة قادوا الفريق إلى التعادل ومن ثم إلى ضربات الترجيح.
ـ أعود إلى الوحداويين وسر تفوقهم في بلوغ النهائي هو العمل على الموجود واحترام الآخرين والابتعاد عن المبالغة والتحلل من عقدة الإدارة السابقة.
ـ ومثلما انتقدت حاتم خيمي المشرف على الفريق في السابق وبالأخص حينما هاجم الكعكي بخطاب من داخل النادي، لابد أن أحيي الخيمي وأشد على يديه بأن عمله ناجح.
ـ وعليه أن يعلم هو ورئيس النادي العريق ومن حولهم بأن العمل في الأندية متصل ومن العيب أن تقزم الآخرين مهما كانت إمكاناتك.
ـ والأدلة في إدارات الأندية الأخرى بشأن احترامها لمن سبقها كثيرة وحاضرة، ففي الأهلي حينما حقق الفريق كأس ولي العهد وكأس الأمير فيصل امتدح على الفور الأمير خالد بن عبدالله ما فعله الأمير محمد العبدالله الفيصل الذي غادر النادي الأهلي في تلك الفترة، وهذا ما فعله رئيس نادي الاتحاد خالد مرزوقي حينما حقق الاتحاد كأس خادم الحرمين العام الماضي صوب منصور البلوي
ـ وللمعلومية فإن نادي الوحدة منذ عشر سنوات بين أسرتي الكعكي والتونسي، فحاتم عبدالسلام الذي ترأس النادي أربع سنوات سابقة هو ابن أخت عبدالمعطي كعكي وبالتالي فإن هدف الأسرتين الكعكي والتونسي قائم على خدمة هذا النادي.
ـ فهل استفاد الوحداويون من هذه النجاحات المشتركة..(ياريت).