ـ أستغرب ربما مثل غيري بفرح البعض من النشيد الذي تتغني به جماهير الأهلي في الفترة الأخيرة والذي جاء في وقت غير محله وعلى لاعبين للأسف هم سبب في نكسة الأهلي إلى أن وصل إلى ما وصل إليه
ـ فمن حق هذه الجماهير الوفية مثلما وصفها الأمير خالد بن عبدالله أن يتغنوا للأهلي ومن حقنا أن نسأل ماهي الجدوى من هذا النشيد ؟ لفريق يملك كل شيء وسخر له أيضاً كل شيء ولا يقدم النتائج المرضية لهذه الجماهير
ـ وفي وجهة نظري قد يستحق الأهلي الحالي فقط الجزء الأول من الكوبليه الأول فقط وهو (العهد والعشق والانتماء) وإن كان يدخل في مسألة الخيال والبكاء على الأطلال مثلما فعل الشاعر الجاهلي امرؤ القيس
ـ أما الجزء الثاني في نفس الكوبليه الذي يقال فيه (خلفك نمضى صبح مساء) فهل للجماهير الأهلاوية نفس تركض خلف فريق مهمة لاعبيه الفرجة والمشاهدة على فريقهم وهو يهزم الهزيمة تلو الأخرى على ملعبه وخارجه
ـ فهل يعقل أن تركض هذه الجماهير أمام لاعبين ليس همهم ناديهم وتاريخه الذي يأمل المحبون أن يعيد صياغته الشباب القادمون من الأكاديمية بدعم من مدربين مميزن ولاعبين أجانب كذلك
ـ وعن الكوبليه الثاني الذي قيل فيه( المجد والعيد والانفراد والانطلاق نحو السماء) فهذا الحلم لا يتحول إلى واقع بالكلام والوناسة وإنما بهمة الرجال والتخطيط ودفع المال ووضع الأشخاص المناسبين في الأمكان المناسبة
ـ فماذا استفاد الأهلي من التجارب على صعيد الرؤساء والمشرفين خلال السنوات الأخيرة ؟
ـ والغريب أن البعض منهم لا يعترف بل يكابر ويذهب إلى أنه حقق إنجازات وله تاريخ طويل والله لا أعلم ربما يكون كذلك ولكن في الصفقات والمعسكرات المضروبة
ـ والأهلاوية للأسف دائماً يهربون إلى غير الواقع الذي يفترض أن يتفاعلوا معه ويواجهوه بدلاً من أن يشغلوا أنفسهم بالتفاصيل مثل هذا النشيد ولا أعلم إلى متى وهم هكذا ؟ وهاهم حالياً يستعدون إلى صياغة أغنية كوزمين وتناسوا أن المشكلة ليست في المدربين.
ـ فمن حق هذه الجماهير الوفية مثلما وصفها الأمير خالد بن عبدالله أن يتغنوا للأهلي ومن حقنا أن نسأل ماهي الجدوى من هذا النشيد ؟ لفريق يملك كل شيء وسخر له أيضاً كل شيء ولا يقدم النتائج المرضية لهذه الجماهير
ـ وفي وجهة نظري قد يستحق الأهلي الحالي فقط الجزء الأول من الكوبليه الأول فقط وهو (العهد والعشق والانتماء) وإن كان يدخل في مسألة الخيال والبكاء على الأطلال مثلما فعل الشاعر الجاهلي امرؤ القيس
ـ أما الجزء الثاني في نفس الكوبليه الذي يقال فيه (خلفك نمضى صبح مساء) فهل للجماهير الأهلاوية نفس تركض خلف فريق مهمة لاعبيه الفرجة والمشاهدة على فريقهم وهو يهزم الهزيمة تلو الأخرى على ملعبه وخارجه
ـ فهل يعقل أن تركض هذه الجماهير أمام لاعبين ليس همهم ناديهم وتاريخه الذي يأمل المحبون أن يعيد صياغته الشباب القادمون من الأكاديمية بدعم من مدربين مميزن ولاعبين أجانب كذلك
ـ وعن الكوبليه الثاني الذي قيل فيه( المجد والعيد والانفراد والانطلاق نحو السماء) فهذا الحلم لا يتحول إلى واقع بالكلام والوناسة وإنما بهمة الرجال والتخطيط ودفع المال ووضع الأشخاص المناسبين في الأمكان المناسبة
ـ فماذا استفاد الأهلي من التجارب على صعيد الرؤساء والمشرفين خلال السنوات الأخيرة ؟
ـ والغريب أن البعض منهم لا يعترف بل يكابر ويذهب إلى أنه حقق إنجازات وله تاريخ طويل والله لا أعلم ربما يكون كذلك ولكن في الصفقات والمعسكرات المضروبة
ـ والأهلاوية للأسف دائماً يهربون إلى غير الواقع الذي يفترض أن يتفاعلوا معه ويواجهوه بدلاً من أن يشغلوا أنفسهم بالتفاصيل مثل هذا النشيد ولا أعلم إلى متى وهم هكذا ؟ وهاهم حالياً يستعدون إلى صياغة أغنية كوزمين وتناسوا أن المشكلة ليست في المدربين.
