بناء على حوار قرأته لمدرب منتخب البرازيل عام 1990م ومدرب النادي الأهلي السعودي السابق في صحيفة استاد الدوحة السيد لازاروني، الذي قال عبارة إصابتني بالحزن الشديد وستصيب الكثيرين من العرب، إذ قال : إن على المنتخبات العربية في قارة آسيا أن تنافس على نصف المقعد إذا ما فكرت في بلوغ نهائيات كأس العالم المقبلة في البرازيل.
ـ خاصة إذا ما علمنا أن لقارة آسيا أربعة مقاعد ونصف المقعد ضمن عدد 32 منتخباً ستكون موجودة في ذلك المونديال، فالحق من حيث الكلام للكابتن لازاروني الذي قاد منتخب البرازيل بعد الداهية تيلي سانتانا في إيطاليا.
ـ والذي أكمل حديثه وقال : إن منتخبات اليابان وأستراليا وكوريا الجنوبية وأوزبكستان الأربعة هي ستكون صاحبة المقاعد الأربعة وفقاً لما طالعه هو شخصياً في قطر، وبالتالي ستبعد المنتخبات العربية عن بلوغ المونديال المقبل.
ـ وراهن لازاروني على ذلك إلا بمعجزة، وهذا ناقوس خطر دقه لاعبو شرق آسيا وأستراليا لكم يا معشر العرب في غرب آسيا.. فهل أنتم فائقون؟
ـ وقال لازرواني : إن المنتخبات التي بلغت دور الأربعة في الدوحة تملك لاعبين الغالبية منهم محترفون في الدوريات الأوروبية ومحترفون فاعلون ولديهم قدرة فائقة على السيطرة على الملعب وتسجيل الأهداف وليسوا مثل لاعبيكم محترفون بكلام على الورق يلعبون الكرة في النهار ويسهرون في الليل.
ـ وذهب ليقول لازاروني: إن اليابان وأستراليا تميزا بعدد أكبر من اللاعبين المحترفين يلعبون في الدوريات الأوروبية، ويقودهم مدربان معروفان، فمدرب اليابان زاكروني تاريخه حافل ومدرب أستراليا يكفيه أنه حقق مع منتخب ألمانيا مونديال 1990 وعمل كمساعد مدرب مع القيصر فرانزر باكنباور.
ـ وذهب إلى أن الكوري الجنوبي ومنتخب أوزبكستان جاءا في ترتيب عادل كون لديهما مدربان محليان وإمكانياتهما كمدربين من حيث اتساع الآفاق وتعدد الحلول محدودة.
ـ وهذه نصيحة جاءت في وقتها للمنتخبات العربية، وعلينا معشر العرب أن نتنافس على نصف المقعد المتبقي مع بطل قارة أوقونيسيا الذي سيكون غالباً منتخب نيوزيلندا لعل وعسى أن نتأهل للمونديال المقبل أم سنغيب مثلما كان ذلك في مونديال جنوب إفريقيا.
ـ خاصة إذا ما علمنا أن لقارة آسيا أربعة مقاعد ونصف المقعد ضمن عدد 32 منتخباً ستكون موجودة في ذلك المونديال، فالحق من حيث الكلام للكابتن لازاروني الذي قاد منتخب البرازيل بعد الداهية تيلي سانتانا في إيطاليا.
ـ والذي أكمل حديثه وقال : إن منتخبات اليابان وأستراليا وكوريا الجنوبية وأوزبكستان الأربعة هي ستكون صاحبة المقاعد الأربعة وفقاً لما طالعه هو شخصياً في قطر، وبالتالي ستبعد المنتخبات العربية عن بلوغ المونديال المقبل.
ـ وراهن لازاروني على ذلك إلا بمعجزة، وهذا ناقوس خطر دقه لاعبو شرق آسيا وأستراليا لكم يا معشر العرب في غرب آسيا.. فهل أنتم فائقون؟
ـ وقال لازرواني : إن المنتخبات التي بلغت دور الأربعة في الدوحة تملك لاعبين الغالبية منهم محترفون في الدوريات الأوروبية ومحترفون فاعلون ولديهم قدرة فائقة على السيطرة على الملعب وتسجيل الأهداف وليسوا مثل لاعبيكم محترفون بكلام على الورق يلعبون الكرة في النهار ويسهرون في الليل.
ـ وذهب ليقول لازاروني: إن اليابان وأستراليا تميزا بعدد أكبر من اللاعبين المحترفين يلعبون في الدوريات الأوروبية، ويقودهم مدربان معروفان، فمدرب اليابان زاكروني تاريخه حافل ومدرب أستراليا يكفيه أنه حقق مع منتخب ألمانيا مونديال 1990 وعمل كمساعد مدرب مع القيصر فرانزر باكنباور.
ـ وذهب إلى أن الكوري الجنوبي ومنتخب أوزبكستان جاءا في ترتيب عادل كون لديهما مدربان محليان وإمكانياتهما كمدربين من حيث اتساع الآفاق وتعدد الحلول محدودة.
ـ وهذه نصيحة جاءت في وقتها للمنتخبات العربية، وعلينا معشر العرب أن نتنافس على نصف المقعد المتبقي مع بطل قارة أوقونيسيا الذي سيكون غالباً منتخب نيوزيلندا لعل وعسى أن نتأهل للمونديال المقبل أم سنغيب مثلما كان ذلك في مونديال جنوب إفريقيا.