بعد خسارتنا لنهائي الخليج العشرين أمام منتخب الكويت بهدف بدون مقابل كان البعض منا غاضباً من المدرب بسيرو والبعض الآخر ذهب إلى أن الحكم الحرازي هو السبب، فيما آخرون ذهبوا على استحياء إلى أننا كسبنا منتخباً شاباً ضم: عساف والسعيد وعباس وغالب والدوسري والنمري ومهند ولم نخسر.
ـ وهذا عكس ما يبطن هؤلاء وأنا أحدهم والسبب أن الخسارة أمام منتخب الكويت صعبة علينا، فحب التفوق لدينا عال جداً للخلفيات السابقة التي لدينا من الأزرق في كأس الخليج بالرغم من أن الأخضر السعودي تغلب على الكويت وحقق كأسي العرب والخليج من ملعب الصداقة والسلام بالكويت إلا أننا لم نشبع رغبتنا في التغلب على منتخب الكويت ولو بمنتخب بديل.
ـ وقد تراجعت حدة المنافسة بين المنتخبين إعلامياً إلا أن بعض الاستفزازات التي قالها عبدالرضا عباس وعبدالعزيز العنبري في برنامج المجلس بقناة الدوري والكأس صعب تقبلها وإن كنا نبلعها بشيء من الماء من العنبري كونه نجماً بارعاً.
ـ أما عباس فهو حارس على قد الحال كان أول من تلقى أربعة أهداف من الأخضر السعودي في تصفيات لوس أنجلوس عام 1984م لهذا استبدله الأزرق عقبها في كأس أمم آسيا الثامنة بالحارس سمير سعيد.
ـ ولو تحدثنا عن منتخب الكويت في خليجي عشرين فهو منتخب مؤقت وسينتهي عقب أقل من عامين والسبب واضح ومعروف والأدلة كثيرة فالكرة في الكويت قدمت أكثر من جيل عقب جيل الطرابلسي ومحبوب والحوطي وجاسم وفيصل.
ـ إلا أن هذه الأجيال لم تستمر إلا على صعيد الخليج مثل جيل سامي الحشاش وجمال يعقوب والحساوي الذي ظل ينافس في الخليج فقط ثم جاء جيل بشار ووبران وبدر حجي والهويدي ولم ينافس إلا في الخليج أيضا وهذا الجيل الحالي الذي يقوده فهد العنزي كنجم سينتهي في الخليج بسبب ضعف الدوري الكويتي وعدم احتراف أي من هؤلاء اللاعبين في دوريات مميزة خارج الكويت.
ـ وهذا عكس ما يبطن هؤلاء وأنا أحدهم والسبب أن الخسارة أمام منتخب الكويت صعبة علينا، فحب التفوق لدينا عال جداً للخلفيات السابقة التي لدينا من الأزرق في كأس الخليج بالرغم من أن الأخضر السعودي تغلب على الكويت وحقق كأسي العرب والخليج من ملعب الصداقة والسلام بالكويت إلا أننا لم نشبع رغبتنا في التغلب على منتخب الكويت ولو بمنتخب بديل.
ـ وقد تراجعت حدة المنافسة بين المنتخبين إعلامياً إلا أن بعض الاستفزازات التي قالها عبدالرضا عباس وعبدالعزيز العنبري في برنامج المجلس بقناة الدوري والكأس صعب تقبلها وإن كنا نبلعها بشيء من الماء من العنبري كونه نجماً بارعاً.
ـ أما عباس فهو حارس على قد الحال كان أول من تلقى أربعة أهداف من الأخضر السعودي في تصفيات لوس أنجلوس عام 1984م لهذا استبدله الأزرق عقبها في كأس أمم آسيا الثامنة بالحارس سمير سعيد.
ـ ولو تحدثنا عن منتخب الكويت في خليجي عشرين فهو منتخب مؤقت وسينتهي عقب أقل من عامين والسبب واضح ومعروف والأدلة كثيرة فالكرة في الكويت قدمت أكثر من جيل عقب جيل الطرابلسي ومحبوب والحوطي وجاسم وفيصل.
ـ إلا أن هذه الأجيال لم تستمر إلا على صعيد الخليج مثل جيل سامي الحشاش وجمال يعقوب والحساوي الذي ظل ينافس في الخليج فقط ثم جاء جيل بشار ووبران وبدر حجي والهويدي ولم ينافس إلا في الخليج أيضا وهذا الجيل الحالي الذي يقوده فهد العنزي كنجم سينتهي في الخليج بسبب ضعف الدوري الكويتي وعدم احتراف أي من هؤلاء اللاعبين في دوريات مميزة خارج الكويت.
