بعد 36 عاماً يلتقي المنتخبان السعودي والكويتي على نهائي كاس الخليج وبنظام المجموعات والجديد في مباراة اليوم الأحد بين المنتخبين أن المكان ليس بالمكان والإمكانيات ليس كما كانت واللعب تغير والأسماء طبيعي تغيرت
ـ التقى المنتخبان الأخضر والأزرق آخر مرة في نهائي نظام المجموعات في البطولة الثالثة عام 1974م في دولة الكويت وسجل يومها الكابتن حمد بوحمد للكويت هدفين في مرمى الحارس الفذ أحمد عيد هدفين وفتحي كميل سجل هو الآخر هدفين وقيل ما قيل عن تلك البطولة من حيث الاستضافة وليلة المباراة بشأن المنتخب السعودي
ـ وقد تابعنا تلك المباراة عصراً من خلال جهاز الراديو وكانت صدمة للجماهير السعودية من حيث الكم من الأهداف التي ولجت مرمى أحمد عيد في ظل وجود لاعبين مميزين ضمن قائمة الأخضر ولم يكن آنذاك حاضرا النقل التلفزيوني المباشر وعرضت المباراة بعد تسجيلها
ـ المنتخب الكويتي كان يضم أبرز اللاعبين في تلك الفترة وكذلك الحال بالنسبة للمنتخب السعودي ومباراة الغد اختلف الوضع لها تماماً إذ يأتي المنتخب السعودي بالمنتخب غير الأساسي وهو ينافس وبقوة على عكس الأزرق الكويتي الذي جاء حاضراً بكل عدته وعتاده
ـ المنتخب السعودي المتواجد في اليمن مع المدرب بيسيرو يلعب الكرة في الأرض كثيراً ويمتلكها بشكل أكبر ويحركها بشكل جيد من حيث التدوير وهذا كله أمر جميل ولكن المنتخب الكويتي خطر بلعب الكرات العرضية العالية
ـ المنتخب السعودي يعاني من الاعتماد على لاعب أوحد في خط المقدمة وهو مهند عسيري ويحتاج إلى وجود تيسير الجاسم والشلهوب وأحمد عباس منذ بداية المباراة
ـ المنتخب السعودي حاضر للنهائيات في خليجي 18 و19 ولكن خرج من نهائي الإمارات بخطأ من اسأمه هوساوي وخرج من عمان بعد أن أضاع تيسير الجاسم ضربة ترجيح أمام منتخب عمان
ـ وهذه فرصة للجاسم من أجل تعويض ما فات ويبقى دور المصيبيح بالاهتمام بالناحية النفسية للاعبين وبالله التوفيق
ـ التقى المنتخبان الأخضر والأزرق آخر مرة في نهائي نظام المجموعات في البطولة الثالثة عام 1974م في دولة الكويت وسجل يومها الكابتن حمد بوحمد للكويت هدفين في مرمى الحارس الفذ أحمد عيد هدفين وفتحي كميل سجل هو الآخر هدفين وقيل ما قيل عن تلك البطولة من حيث الاستضافة وليلة المباراة بشأن المنتخب السعودي
ـ وقد تابعنا تلك المباراة عصراً من خلال جهاز الراديو وكانت صدمة للجماهير السعودية من حيث الكم من الأهداف التي ولجت مرمى أحمد عيد في ظل وجود لاعبين مميزين ضمن قائمة الأخضر ولم يكن آنذاك حاضرا النقل التلفزيوني المباشر وعرضت المباراة بعد تسجيلها
ـ المنتخب الكويتي كان يضم أبرز اللاعبين في تلك الفترة وكذلك الحال بالنسبة للمنتخب السعودي ومباراة الغد اختلف الوضع لها تماماً إذ يأتي المنتخب السعودي بالمنتخب غير الأساسي وهو ينافس وبقوة على عكس الأزرق الكويتي الذي جاء حاضراً بكل عدته وعتاده
ـ المنتخب السعودي المتواجد في اليمن مع المدرب بيسيرو يلعب الكرة في الأرض كثيراً ويمتلكها بشكل أكبر ويحركها بشكل جيد من حيث التدوير وهذا كله أمر جميل ولكن المنتخب الكويتي خطر بلعب الكرات العرضية العالية
ـ المنتخب السعودي يعاني من الاعتماد على لاعب أوحد في خط المقدمة وهو مهند عسيري ويحتاج إلى وجود تيسير الجاسم والشلهوب وأحمد عباس منذ بداية المباراة
ـ المنتخب السعودي حاضر للنهائيات في خليجي 18 و19 ولكن خرج من نهائي الإمارات بخطأ من اسأمه هوساوي وخرج من عمان بعد أن أضاع تيسير الجاسم ضربة ترجيح أمام منتخب عمان
ـ وهذه فرصة للجاسم من أجل تعويض ما فات ويبقى دور المصيبيح بالاهتمام بالناحية النفسية للاعبين وبالله التوفيق