السنوات تمضي وإن شاء الله في طريق النجاح لجميع الأندية السعودية وبمناسبة تطلعات فريقي الهلال والشباب هذا الأسبوع وهما يمثلان الكرة السعودية في أهم مباريات دوري أبطال آسيا تذكرت متى شاهدت الناديين لأول مرة في حياتي
ـ فالأول وهو فريق الهلال شاهدته في بداية التسعينات الهجرية حينما قدم إلى مكة المكرمة ولعب أمام فريق الوحدة مباراة ودية في ملعب ساحة إسلام
كان يقود الهلال في ذلك اليوم بشير الغول يرحمه الله وبجواره في خط الدفاع الكابتن عبدا لله فوده (العمدة) قبل أن ينتقل للعب في وسط الملعب ومعهم في ذلك الخط ناصر الشايع وبداح القحطاني
ـ وكان من ضمن الفريق الهلالي ناجي عبدالمطلوب وغازي سعيد يرحمه الله وسمير سلطان ومحسن بخيت وسلطان بن نصيب
ـ وأذكر أن بعضاً من الجماهير الحاضرة كانت تعلق على محسن بخيت بهزيمة الكويت لمنتخبنا في دورة الخليج الثالثة بأربعة أهداف كونه أحد أعضاء ذلك المنتخب
ـ إلا أن قائد الوحدة لطفي لبان أشار إلى لحيته للجماهير يطالبهم بالكف عن التعليق وبالفعل صمتت تلك الجماهير ، وانتهى ذلك اللقاء بالتعادل
ـ بينما فريق الشباب شاهدته لأول مرة حينما كان يرتدي لاعبوه قمصانا باللون البرتقالي والأزرق في ملعب جدة في 1398هـ حينما لعب الشباب لأول مرة في الدوري السعودي الممتاز في مباراة جمعت الأهلي بالشباب
ـ وكان يضم فريق الشباب في تلك المباراة في الحراسة آل الشيخ ونجم الدفاع إبراهيم تحسين والصومالي وراشد الجمعان وخالد سرور ومحمد المغنم (الصاروخ) وغيرهم من نجوم فريق الشباب
ـ سبحان الله كان الناديان وفقا لواقعنا الحالي وكأنهما من أندية الأحياء أو الشركات من حيث طريقة اللعب والإمكانيات الخ...
ـ ولكن بالعمل والتطور والطموح بلغ الناديان القمة ومن خلال هاتين المباراتين اللتين جعلتهما في قمة الكرة الآسيوية التي نسأل الله لهما التوفيق والنجاح وبلوغ النهائي.
ـ فالأول وهو فريق الهلال شاهدته في بداية التسعينات الهجرية حينما قدم إلى مكة المكرمة ولعب أمام فريق الوحدة مباراة ودية في ملعب ساحة إسلام
كان يقود الهلال في ذلك اليوم بشير الغول يرحمه الله وبجواره في خط الدفاع الكابتن عبدا لله فوده (العمدة) قبل أن ينتقل للعب في وسط الملعب ومعهم في ذلك الخط ناصر الشايع وبداح القحطاني
ـ وكان من ضمن الفريق الهلالي ناجي عبدالمطلوب وغازي سعيد يرحمه الله وسمير سلطان ومحسن بخيت وسلطان بن نصيب
ـ وأذكر أن بعضاً من الجماهير الحاضرة كانت تعلق على محسن بخيت بهزيمة الكويت لمنتخبنا في دورة الخليج الثالثة بأربعة أهداف كونه أحد أعضاء ذلك المنتخب
ـ إلا أن قائد الوحدة لطفي لبان أشار إلى لحيته للجماهير يطالبهم بالكف عن التعليق وبالفعل صمتت تلك الجماهير ، وانتهى ذلك اللقاء بالتعادل
ـ بينما فريق الشباب شاهدته لأول مرة حينما كان يرتدي لاعبوه قمصانا باللون البرتقالي والأزرق في ملعب جدة في 1398هـ حينما لعب الشباب لأول مرة في الدوري السعودي الممتاز في مباراة جمعت الأهلي بالشباب
ـ وكان يضم فريق الشباب في تلك المباراة في الحراسة آل الشيخ ونجم الدفاع إبراهيم تحسين والصومالي وراشد الجمعان وخالد سرور ومحمد المغنم (الصاروخ) وغيرهم من نجوم فريق الشباب
ـ سبحان الله كان الناديان وفقا لواقعنا الحالي وكأنهما من أندية الأحياء أو الشركات من حيث طريقة اللعب والإمكانيات الخ...
ـ ولكن بالعمل والتطور والطموح بلغ الناديان القمة ومن خلال هاتين المباراتين اللتين جعلتهما في قمة الكرة الآسيوية التي نسأل الله لهما التوفيق والنجاح وبلوغ النهائي.