استغرب عدم معرفة الكثيرين أسباب اعتذار الكابتن ماجدعبدالله عن الإشراف على فريق كرة القدم بنادي النصر وللأسف أن البعض ذهب إلى أن جلاد الحراس تنكر لناديه ولم يرد جميل الاعتزال للرئيس الحالي للنصر إلى آخر الكلام الإنشائي الذي ذبل وأكل وشرب عليه الدهر
ـ وبل حتى الكابتن ماجد في لقائه الفضائي لم يوضح أسباب الاعتذار وذهب إلى تبريرات ربما تكون بعيدة كل البعد وكأنه اعتذر مبكراً بدون أن يبدي الأسباب الفعلية احتراماً لجماهير النصر والإدارة بالرغم من الاتصال الذي تم بينه وبين رئيس نادي النصر
ـ وبصراحة ماجد عمل الصح في وجهة نظره هو شخصياً وكأنه عمل مقارنة بين ما وفر من إمكانيات للمشرف على فريق الهلال الكابتن سامي الجابر من قبل الرئيس ونائبه بنادي الهلال وبين ما سيجده هو شخصياً من ناديه النصر
ـ فالكابتن سامي وفر له الكثير بل فتحت له ميزانيات وقدمت له تسهيلات ويأتي في مقدمتها لاعبون بحجم ويلهمسون ورادوي وتفيز والكوري الجنوبي لي يونغ بيو
ـ ولعل آخر تلك التسهيلات سفر الكابتن سامي الجابر وعودته من أجل الاطلاع على ملف المدرب القادم بدلاً عن المغادر جيرتس وليس معنى هذا أن الكابتن سامي لا يملك الأدوات
ـ ناهيك عن الدعم الإعلامي والإداري المقدم للكابتن سامي في مواجهة مشكلات اللاعبين منها مشكلة كل من خالد عزيز ومحمد الدعيع وحسن العتيبي
ـ وفي المقابل ماذا ينتظر الكابتن ماجد عبدالله في ناديه النصر ؟ فالكل يعلم ينتظره مستحقات ورواتب متأخرة بالإضافة الى تجديد عقود بعض من اللاعبين وعليه استبدال لاعبين أجانب آخرين بدلاً من المقالب الموجودة بالفريق باستثناء الأرجنتيني فيكتور فيغارو
ـ أليس مع الكابتن ماجد حق أن يكون مثل سامي ليذهب إلى النجاح أم ينتظر النصراويون أن يلعب ماجد مع الفريق في الأوقات الحرجة ؟
ـ وبل حتى الكابتن ماجد في لقائه الفضائي لم يوضح أسباب الاعتذار وذهب إلى تبريرات ربما تكون بعيدة كل البعد وكأنه اعتذر مبكراً بدون أن يبدي الأسباب الفعلية احتراماً لجماهير النصر والإدارة بالرغم من الاتصال الذي تم بينه وبين رئيس نادي النصر
ـ وبصراحة ماجد عمل الصح في وجهة نظره هو شخصياً وكأنه عمل مقارنة بين ما وفر من إمكانيات للمشرف على فريق الهلال الكابتن سامي الجابر من قبل الرئيس ونائبه بنادي الهلال وبين ما سيجده هو شخصياً من ناديه النصر
ـ فالكابتن سامي وفر له الكثير بل فتحت له ميزانيات وقدمت له تسهيلات ويأتي في مقدمتها لاعبون بحجم ويلهمسون ورادوي وتفيز والكوري الجنوبي لي يونغ بيو
ـ ولعل آخر تلك التسهيلات سفر الكابتن سامي الجابر وعودته من أجل الاطلاع على ملف المدرب القادم بدلاً عن المغادر جيرتس وليس معنى هذا أن الكابتن سامي لا يملك الأدوات
ـ ناهيك عن الدعم الإعلامي والإداري المقدم للكابتن سامي في مواجهة مشكلات اللاعبين منها مشكلة كل من خالد عزيز ومحمد الدعيع وحسن العتيبي
ـ وفي المقابل ماذا ينتظر الكابتن ماجد عبدالله في ناديه النصر ؟ فالكل يعلم ينتظره مستحقات ورواتب متأخرة بالإضافة الى تجديد عقود بعض من اللاعبين وعليه استبدال لاعبين أجانب آخرين بدلاً من المقالب الموجودة بالفريق باستثناء الأرجنتيني فيكتور فيغارو
ـ أليس مع الكابتن ماجد حق أن يكون مثل سامي ليذهب إلى النجاح أم ينتظر النصراويون أن يلعب ماجد مع الفريق في الأوقات الحرجة ؟