يبدو من كلام محمد النجار مدير عام شؤون الأندية والمشرف على انتخابات نادي الوحدة أن أصوات الانتخابات في هذا النادي ومن خلال استبعاد 2000 صوت ووفق ما كتب من قبل مراسلي الصحف أيضا فإن الأمور ستؤول إلى جمال تونسي والخوقير والخيمي ورامي وسيعود التونسي لرئاسة الوحدة للمرة الرابعة.
ـ وعلى محبي الوحدة ممن يرغبون في التجديد ويرغبون في الوجه الجديد الأمير عبد الله بن سعد أن ينتظروا أربع سنوات مقبلة؛ وعليهم أن يقبلوا بالتونسي ويقبلوا بمغادرة نجوم الفريق أمثال مهند عسيري وسلمان الصبياني ومختار فلاتة ناديهم؛ وهو ما فعله التونسي في بيع عقود أسامة هوساوي والمحياني والشمراني من أجل مصلحة نادي الوحدة ودعماً من التونسي للأندية السعودية الكبرى بهؤلاء اللاعبين.
ـ والغريب أن النجار وفقاً لكلامه بأنه يرفض استلام مبلغ أحد المرشحين من فرع نسوي وهو أمر مضحك؛ وهل هناك أمر يحرم أن يتم التسديد لأعضاء عاملين بشكل جماعي من خلال فرع للنساء طالما يؤدي الغرض وحسب النظام؟
ـ وأنا والله لا أعلم حقيقة الأمر من بطلانه؛ ولكن طالما التسديد يقبل بهذا الشكل للأعضاء العاملين ما هو المانع؛ وأين نحن نعيش هل في عزلة عن العالم؛ وهل فرع الرجال في البنوك لا يدخل إليه نساء؛ وما هو العيب في ذلك طالما أدخل المبلغ في حساب النادي.
ـ والغريب أن جمال تونسي نفسه قال في إحدى المرات: إن الوحيد الذي كان يدعمه في فترة رئاسته الأخيرة هي الأخت فوزية جفالي.. بناء على وصية والدها (يرحمه الله) بدعم نادي الوحدة سنوياً بمبلغ مالي؛ كونه يضم شباباً من مكة المكرمة يشغلون وقتهم بالرياضة بعيداً عن المؤثرات التي قد تضر بالشباب؛ فلماذا لايرفض هذا الدعم طالما هو من امرأة؟
ـ أتمنى أن نعي ما نقول ومن خلال النظام بعيداً عن مقولة إن العرب ظاهرة صوتية.
ـ وعلى محبي الوحدة ممن يرغبون في التجديد ويرغبون في الوجه الجديد الأمير عبد الله بن سعد أن ينتظروا أربع سنوات مقبلة؛ وعليهم أن يقبلوا بالتونسي ويقبلوا بمغادرة نجوم الفريق أمثال مهند عسيري وسلمان الصبياني ومختار فلاتة ناديهم؛ وهو ما فعله التونسي في بيع عقود أسامة هوساوي والمحياني والشمراني من أجل مصلحة نادي الوحدة ودعماً من التونسي للأندية السعودية الكبرى بهؤلاء اللاعبين.
ـ والغريب أن النجار وفقاً لكلامه بأنه يرفض استلام مبلغ أحد المرشحين من فرع نسوي وهو أمر مضحك؛ وهل هناك أمر يحرم أن يتم التسديد لأعضاء عاملين بشكل جماعي من خلال فرع للنساء طالما يؤدي الغرض وحسب النظام؟
ـ وأنا والله لا أعلم حقيقة الأمر من بطلانه؛ ولكن طالما التسديد يقبل بهذا الشكل للأعضاء العاملين ما هو المانع؛ وأين نحن نعيش هل في عزلة عن العالم؛ وهل فرع الرجال في البنوك لا يدخل إليه نساء؛ وما هو العيب في ذلك طالما أدخل المبلغ في حساب النادي.
ـ والغريب أن جمال تونسي نفسه قال في إحدى المرات: إن الوحيد الذي كان يدعمه في فترة رئاسته الأخيرة هي الأخت فوزية جفالي.. بناء على وصية والدها (يرحمه الله) بدعم نادي الوحدة سنوياً بمبلغ مالي؛ كونه يضم شباباً من مكة المكرمة يشغلون وقتهم بالرياضة بعيداً عن المؤثرات التي قد تضر بالشباب؛ فلماذا لايرفض هذا الدعم طالما هو من امرأة؟
ـ أتمنى أن نعي ما نقول ومن خلال النظام بعيداً عن مقولة إن العرب ظاهرة صوتية.