ما يحتاجه مدرب فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الصربي ميلوفان والذي يعتبر سيئ الحظ كونه وصل إلى شارع التحلية وفريقه لا يحمل إلا ثلاث نقاط وثلاث هزائم
ـ ليلتقي فريق الاتحاد صاحب الإمكانيات ويتغلب على الأهلي بثلاثة أهداف أيضا
ـ وما يحتاجه المدرب الجديد للأهلي هو إيمان أصحاب القرار بأن ناديهم يحتاج إلى عامين حتى يصل إلى مرحلة المنافسة على الدوري
ـ ثم يفكر هؤلاء المسئولون عقب ذلك بعامين للحصول على هذه البطولة ومن لا يصدق يطالع ما يفعله ملاك نادي مانشستر سيتي الانجليزي حالياً
ـ فالأهلي استقطب وأبعد ستة مدربين خلال أقل من ثلاثة أعوام ، بمعنى كل ثلاثة أشهر ونصف مدرب جديد هذا إذا حسبنا بأن الموسم الرياضي لدينا بسبعة شهور
ـ بدايةً من عودة المدرب نوبشيا من جديد ثم التعاقد مع البلغاري مالدونيف فالأرجنتيني الفارو فالبرازيلي فارياس وبعده سوليد وأخيرا مولفان الذي يحتاج من الأهلاويون إلى استقرار وأمان
ـ وبمناسبة اللقاء الذي انتهى لصالح الاتحاد جمعتني ليلة من ليالي رمضان الأخيرة في مدينة جدة القديمة رحلة تسوق مع الإعلامي المخضرم عادل عصام الدين والمشجع الاتحادي المعروف حسن زبيدي
ـ بدأت من حارة الشام إلى داخل سوق البلد حيث يتوزع الأهلاوية والاتحادية هناك
ـ ولقد التقينا في البداية بنجم الاتحاد السابق محمد حسام الدين (القملة) ووسطه محبون لنادي الاتحاد وبدأ الحديث عن المباراة التي كانت مرتقبة وأنه لا مفر من الأهلي من هزيمة ثقيلة (عيدية) الاتحاد للأهلي ومحبيه
ـ لنلتقى بعد ذلك بالعم محمود حمزة وهو محب للأهلي ويستفزه الزبيدي كاتحادي بان الأهلي سيهزم بهزيمة نكراء في اللقاء المنتظر فرد عليه العم محمود بأن التاريخ يشهد بأن تعادل الاتحاد مع الأهلي في أحد الأزمنة كان انتصارا وسط ضحك الجميع
ـ وينتهي بنا المطاف لنتلقى عمدة الكندرة العم مبارك بن عبيد والذي منح الأخ (أبوتركي) إجابة تحمل في طياتها أسرارا عن المنافسة بين الناديين حينما قال الله يرحم والد الجميع يا اتحادية !
ـ ليلتقي فريق الاتحاد صاحب الإمكانيات ويتغلب على الأهلي بثلاثة أهداف أيضا
ـ وما يحتاجه المدرب الجديد للأهلي هو إيمان أصحاب القرار بأن ناديهم يحتاج إلى عامين حتى يصل إلى مرحلة المنافسة على الدوري
ـ ثم يفكر هؤلاء المسئولون عقب ذلك بعامين للحصول على هذه البطولة ومن لا يصدق يطالع ما يفعله ملاك نادي مانشستر سيتي الانجليزي حالياً
ـ فالأهلي استقطب وأبعد ستة مدربين خلال أقل من ثلاثة أعوام ، بمعنى كل ثلاثة أشهر ونصف مدرب جديد هذا إذا حسبنا بأن الموسم الرياضي لدينا بسبعة شهور
ـ بدايةً من عودة المدرب نوبشيا من جديد ثم التعاقد مع البلغاري مالدونيف فالأرجنتيني الفارو فالبرازيلي فارياس وبعده سوليد وأخيرا مولفان الذي يحتاج من الأهلاويون إلى استقرار وأمان
ـ وبمناسبة اللقاء الذي انتهى لصالح الاتحاد جمعتني ليلة من ليالي رمضان الأخيرة في مدينة جدة القديمة رحلة تسوق مع الإعلامي المخضرم عادل عصام الدين والمشجع الاتحادي المعروف حسن زبيدي
ـ بدأت من حارة الشام إلى داخل سوق البلد حيث يتوزع الأهلاوية والاتحادية هناك
ـ ولقد التقينا في البداية بنجم الاتحاد السابق محمد حسام الدين (القملة) ووسطه محبون لنادي الاتحاد وبدأ الحديث عن المباراة التي كانت مرتقبة وأنه لا مفر من الأهلي من هزيمة ثقيلة (عيدية) الاتحاد للأهلي ومحبيه
ـ لنلتقى بعد ذلك بالعم محمود حمزة وهو محب للأهلي ويستفزه الزبيدي كاتحادي بان الأهلي سيهزم بهزيمة نكراء في اللقاء المنتظر فرد عليه العم محمود بأن التاريخ يشهد بأن تعادل الاتحاد مع الأهلي في أحد الأزمنة كان انتصارا وسط ضحك الجميع
ـ وينتهي بنا المطاف لنتلقى عمدة الكندرة العم مبارك بن عبيد والذي منح الأخ (أبوتركي) إجابة تحمل في طياتها أسرارا عن المنافسة بين الناديين حينما قال الله يرحم والد الجميع يا اتحادية !
