تحدثت إلى الأمير عبدالله بن سعد المرشح لرئاسة نادي الوحدة ونصحته بعض النصائح التي أرى فيها إن شاء الله بأنها تصب في صالح هذا النادي (المكي) العتيق الذي يسعى هذا الشاب إلى خوض تجربة جديدة وناجحة فيه من خلال انتخابات قابلة للفشل أو النجاح.
ـ ولم يقدني إلى هذه النصيحة إلا حب هذه المدينة الطاهرة التي تولعت بها وبأزقتها وحواريها وتربيت في كنفها وتعاملت مع الأمير الشاب بالمثل القائل أهل مكة.... إلخ.. المثل المعروف.
ـ وذكرت للأمير عبدالله بن سعد منذ البداية أن في عالم نادي الوحدة ومحبيها آراء مختلفة ومتباينة ربما لا تراها بين جماهير الأندية الأخرى.
ـ وناس الوحدة طيبون وبسطاء ولكن لهم خصوصية، فصديق الليلة خصم الغد وهكذا.. والسبب مورثات ثقافية منها الحمية والنخوة والفزعة والعيش والملح و... إلخ.. قصة المحاباة التي تخلط بين نجاح العمل والفئوية.
ـ وأتصور بأن الأمير أدرك ذلك مؤخراً خاصةً بعد الاعتراض الذي قدم إلى مكتب رعاية الشباب بمكة وعرف من وقف خلفه ومن حضر إلى المكتب وكيف جاءوا بالمرشح الذي لا يملك أي قوائم وهكذا...هم يتحدثون إليك بإعجاب ويذهبون ويلتقون بك ثم تتغير آراؤهم بين عشية وضحها.
ـ ومن تلك النصائح التي أكتبها ولا في فمي ماء ويعرفها محبو الوحدة ممن يريدون لناديهم الاستقرار كحل أولي والإبقاء على نجوم فريق كرة القدم كحل ثانوي.
ـ فهم في البداية يا أبا سعد شككوا في عضويتك للوحدة ثم ذهبوا إلى ميولك وربطوا بين عضويتك الشرفية لنادي الهلال وترشيحك لرئاسة نادي الوحدة.
ـ ثم قالوا لا باس ليذهبوا إلى مكتب رعاية الشباب ويعترضوا على مستندات سابقة بعد أن صدموا بعدد المنتخبين لقائمتك مقارنة بعدد قوائمهم ليظهروا لك الحب والوفاء من جديد، وسترى في القادم أكثر والله المستعان، وفي المقابل نسأل الله التوفيق للجميع.
ـ ولم يقدني إلى هذه النصيحة إلا حب هذه المدينة الطاهرة التي تولعت بها وبأزقتها وحواريها وتربيت في كنفها وتعاملت مع الأمير الشاب بالمثل القائل أهل مكة.... إلخ.. المثل المعروف.
ـ وذكرت للأمير عبدالله بن سعد منذ البداية أن في عالم نادي الوحدة ومحبيها آراء مختلفة ومتباينة ربما لا تراها بين جماهير الأندية الأخرى.
ـ وناس الوحدة طيبون وبسطاء ولكن لهم خصوصية، فصديق الليلة خصم الغد وهكذا.. والسبب مورثات ثقافية منها الحمية والنخوة والفزعة والعيش والملح و... إلخ.. قصة المحاباة التي تخلط بين نجاح العمل والفئوية.
ـ وأتصور بأن الأمير أدرك ذلك مؤخراً خاصةً بعد الاعتراض الذي قدم إلى مكتب رعاية الشباب بمكة وعرف من وقف خلفه ومن حضر إلى المكتب وكيف جاءوا بالمرشح الذي لا يملك أي قوائم وهكذا...هم يتحدثون إليك بإعجاب ويذهبون ويلتقون بك ثم تتغير آراؤهم بين عشية وضحها.
ـ ومن تلك النصائح التي أكتبها ولا في فمي ماء ويعرفها محبو الوحدة ممن يريدون لناديهم الاستقرار كحل أولي والإبقاء على نجوم فريق كرة القدم كحل ثانوي.
ـ فهم في البداية يا أبا سعد شككوا في عضويتك للوحدة ثم ذهبوا إلى ميولك وربطوا بين عضويتك الشرفية لنادي الهلال وترشيحك لرئاسة نادي الوحدة.
ـ ثم قالوا لا باس ليذهبوا إلى مكتب رعاية الشباب ويعترضوا على مستندات سابقة بعد أن صدموا بعدد المنتخبين لقائمتك مقارنة بعدد قوائمهم ليظهروا لك الحب والوفاء من جديد، وسترى في القادم أكثر والله المستعان، وفي المقابل نسأل الله التوفيق للجميع.