من الصعب أن ندخل في النوايا ولكن من السهل أن نراجع الناس فيما لا يعرفونه أو يتناسونه وما أثار استغرابي كمتابع للكرة السعودية.
ـ وهو ما ذهب إليه المشرف على فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الأمير فهد بن خالد صاحب الحماس والطموح الأهلاوي الكبير والذي استغرب هزيمة الأهلي بأربعة أهداف من فريق الاتفاق بالرغم من تقدم الأول بفارق هدفين، وكأن هذه النوعية من الهزائم والفوارق جديدة على الأهلي الحديث ولاعبيه.
ـ فهل نسي الأمير فهد هزيمة الأهلي من فريق الهلال بهدفين وتحول النتيجة بعد تقدم الفريق في نهاية الشوط الأول بهدف فيكتور سيموس في نهائي كأس ولي العهد؟
ـ وهل نسي تعادل فريق النصر أمام الأهلي بثلاثة أهداف بعد أن تقدم الأهلي بثلاثة أهداف نظيفة ليتعادل النصر، ولو كان ثمة وقت لتغلب النصر على الأهلي في ملعبه وبين جماهيره.
ـ وهل نسى سقوط لاعبي الأهلي الواحد تلو الآخر في العام قبل الماضي أمام فريق الشباب بدون مبرر في حادثة لا تليق بالأهلي وتاريخه والغريب إنه بقي في الفريق من بقي من لاعبي السقوط ولايزال الكثير منهم يحظى (بأبهة).
ـ ثم أين هم محاور الأهلي ممن عليهم الكلام مثل محاور نادي الاتحاد أحمد حديد وسعود كريري ومحاور الهلال أمثال رادوي وخالد عزيز فهؤلاء مدافعون صف أول.
ـ والأمر ليس ببعيد عن خالد البلطان رئيس نادي الشباب واستغرابه من مشكلة ناديه في غياب ظهيري الجنب ممن يملكون القوة الدفاعية، فالشباب يملك ظهيري جنب هما أقرب للعب بأسلوب لاعب الوسط المتقدم أو المهاجمين أكثر من اهتمامهم بالدفاع.
ـ في حين عبدالمعطي كعكي رئيس نادي الوحدة نسي أن حراسة المرمى في ناديه دون المستوى ليس من حيث الانقضاض ولكن حتى من حيث الإمكانيات.. فلماذا الدهشة والاستغراب؟
ـ وهو ما ذهب إليه المشرف على فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الأمير فهد بن خالد صاحب الحماس والطموح الأهلاوي الكبير والذي استغرب هزيمة الأهلي بأربعة أهداف من فريق الاتفاق بالرغم من تقدم الأول بفارق هدفين، وكأن هذه النوعية من الهزائم والفوارق جديدة على الأهلي الحديث ولاعبيه.
ـ فهل نسي الأمير فهد هزيمة الأهلي من فريق الهلال بهدفين وتحول النتيجة بعد تقدم الفريق في نهاية الشوط الأول بهدف فيكتور سيموس في نهائي كأس ولي العهد؟
ـ وهل نسي تعادل فريق النصر أمام الأهلي بثلاثة أهداف بعد أن تقدم الأهلي بثلاثة أهداف نظيفة ليتعادل النصر، ولو كان ثمة وقت لتغلب النصر على الأهلي في ملعبه وبين جماهيره.
ـ وهل نسى سقوط لاعبي الأهلي الواحد تلو الآخر في العام قبل الماضي أمام فريق الشباب بدون مبرر في حادثة لا تليق بالأهلي وتاريخه والغريب إنه بقي في الفريق من بقي من لاعبي السقوط ولايزال الكثير منهم يحظى (بأبهة).
ـ ثم أين هم محاور الأهلي ممن عليهم الكلام مثل محاور نادي الاتحاد أحمد حديد وسعود كريري ومحاور الهلال أمثال رادوي وخالد عزيز فهؤلاء مدافعون صف أول.
ـ والأمر ليس ببعيد عن خالد البلطان رئيس نادي الشباب واستغرابه من مشكلة ناديه في غياب ظهيري الجنب ممن يملكون القوة الدفاعية، فالشباب يملك ظهيري جنب هما أقرب للعب بأسلوب لاعب الوسط المتقدم أو المهاجمين أكثر من اهتمامهم بالدفاع.
ـ في حين عبدالمعطي كعكي رئيس نادي الوحدة نسي أن حراسة المرمى في ناديه دون المستوى ليس من حيث الانقضاض ولكن حتى من حيث الإمكانيات.. فلماذا الدهشة والاستغراب؟