كنت دائماً أطالب بزيادة عدد وكلاء اللاعبين السعوديين على أن يكون عدد هؤلاء الوكلاء بالزائد، والحمد لله نشرت في العديد من الصحف متطلبات الحصول على هذه الوكالة.
ـ من عمل سابق رياضي في الأندية كمتطلب، ومبلغ تأمين لدى إحدى شركات التأمين المعروفة لدى فيفا الخ ... المتطلبات البسيطة ناهيك عن الاختبار الذي يتجاوزه هذا الوكيل والذي يختص كثيراً بعملية انتقال اللاعب من ناد لآخر وشروط هذا الانتقال.
ـ وكنت حريصاً أيضاً على الكتابة عن الوكلاء السعوديين وطرح أسمائهم، ولا أنسى أن أول وكيل كان محمد عبدالجواد، ثم مكتب صلة الذي سجل لدى فيفا باسم البلغاري شاندرو الذي عمل في نادي الاتحاد معالجاً ثم في الترجمة وأخيراً في التدريب.
ـ وقد نصحني الكثيرون من الزملاء بالعمل على استخراج هذه الوكالة طالما إنني أملك الدراية بها.
ـ ولكنني رفضت لعدة أسباب منها إنني صحفي وسأظل كذلك إن شاء الله أحب الكرة ومشاكلها وأفرح بالكتابة عنها ناهيك عن إنني بليد في العلاقات العامة (وآخذ مقلب) في نفسي ورؤساء الأندية انتقدتهم كثيراً.. فمن الصعب أن يرد أي منهم على اتصالاتي فيكف به يقبل بي وبوكالاتي!!
ـ وما أزعجني مؤخراً من الوكلاء السعوديين هي الحيل التي يأتون بها صوب الأندية واللاعبين السعوديين طمعاً في النسبة التي يتقاضاها الوكيل إبان تجديد عقد أي لاعب.
ـ فيأتي الوكيل بعقد وهمي من أندية عالمية لأي من الأندية السعودية من أجل رفع سعر عقد اللاعب إبان التجديد، ويقنع اللاعب بهذا العقد الوهمي من أجل ارتفاع عقده وبالتالي اللاعب يوافق ويفرح بهذا العقد وهذه الزيادة.
ـ ونسي هذا الوكيل أن العالم ومن خلال شبكة الإنترنت بات غرفة واحدة، فالأندية العالمية ومواقعها الرسمية تفضح مثل هذه العروض الوهمية، ثم الأندية العالمية لاتضع أموالها (في سكر مخلوط بمويه).
ـ من عمل سابق رياضي في الأندية كمتطلب، ومبلغ تأمين لدى إحدى شركات التأمين المعروفة لدى فيفا الخ ... المتطلبات البسيطة ناهيك عن الاختبار الذي يتجاوزه هذا الوكيل والذي يختص كثيراً بعملية انتقال اللاعب من ناد لآخر وشروط هذا الانتقال.
ـ وكنت حريصاً أيضاً على الكتابة عن الوكلاء السعوديين وطرح أسمائهم، ولا أنسى أن أول وكيل كان محمد عبدالجواد، ثم مكتب صلة الذي سجل لدى فيفا باسم البلغاري شاندرو الذي عمل في نادي الاتحاد معالجاً ثم في الترجمة وأخيراً في التدريب.
ـ وقد نصحني الكثيرون من الزملاء بالعمل على استخراج هذه الوكالة طالما إنني أملك الدراية بها.
ـ ولكنني رفضت لعدة أسباب منها إنني صحفي وسأظل كذلك إن شاء الله أحب الكرة ومشاكلها وأفرح بالكتابة عنها ناهيك عن إنني بليد في العلاقات العامة (وآخذ مقلب) في نفسي ورؤساء الأندية انتقدتهم كثيراً.. فمن الصعب أن يرد أي منهم على اتصالاتي فيكف به يقبل بي وبوكالاتي!!
ـ وما أزعجني مؤخراً من الوكلاء السعوديين هي الحيل التي يأتون بها صوب الأندية واللاعبين السعوديين طمعاً في النسبة التي يتقاضاها الوكيل إبان تجديد عقد أي لاعب.
ـ فيأتي الوكيل بعقد وهمي من أندية عالمية لأي من الأندية السعودية من أجل رفع سعر عقد اللاعب إبان التجديد، ويقنع اللاعب بهذا العقد الوهمي من أجل ارتفاع عقده وبالتالي اللاعب يوافق ويفرح بهذا العقد وهذه الزيادة.
ـ ونسي هذا الوكيل أن العالم ومن خلال شبكة الإنترنت بات غرفة واحدة، فالأندية العالمية ومواقعها الرسمية تفضح مثل هذه العروض الوهمية، ثم الأندية العالمية لاتضع أموالها (في سكر مخلوط بمويه).