أغلق النادي الأهلي أبوابه من حيث الترشيح لرئاسة النادي وبات الأمير فهد بن خالد هو رئيس النادي الأهلي القادم إن شاءالله وأقفل بالتالي الأهلاوية عملية الانتخابات غير المقنعة والتي ابتكروها في ترشيح الأخ عبدالعزيز العنقري قبل عامين
ـ وطالما الأمير فهد سيكون على رأس هرم هذا النادي فسوف نتحدث إليه عن واقع فريق كرة القدم للمستقبل وهو الذي سيكون همه ناديا شاملا بأكمله وليس فريقا ولعمري فإن الأمير قد استفاد من عمله خلال هذا العام وعرف الكثير من الأمور التي كانت غائبة عنه في السابق
ـ ولكن ثمة بعض من البوادر التي تخيف محبي الأهلي المحتسبين خسائر الموسم المنصرم والمركز الذي حصل عليه فريقهم في ظل المبالغ المالية التي تواجدت في خزينة النادي فهل تفاعل معها الرئيس المنتظر
ـ وجماهير الأهلي بشكل عام تعلمت الوفاء من الأمير خالد بن عبدالله الذي باشرها الحب بعقد واستقطاب مدافع نادي الوحدة الكابتن كامل الموسى وهي الصفقة التي كان من الواجب التفاعل مع مثلها بدلاً من التعاقد مع أنصاف اللاعبين الذين جاءوا للأهلي وقبضوا وغادروا
ـ ومن البوادر المخيفة لهذا الفريق التعاقد مع المدافع كامل المر والسؤال ما هو الفارق بينه وبين الهزازي أو محمد مسعد فكلاهما يملك جانبا هجوميا جيدا بل إن (المر) يعشق التقدم بلا عودة والأهلي لديه مشكلة أزلية في المحاور فما هو الحل؟
ـ استمرار لاعب الوسط البرازيلي مارسينهو دا سيلفا والذي بصراحة لا أرى فيه إلا أن للمدرب فارياس مصلحة في بقائه ولا أحمل ذمتي ولكن هل فارياس يملك عينين خلاف ما نملكه نحن أم ماذا؟ فهل مستوى مارسينهو مثل كماتشو أو التائب أو حتى كايو لاعب الأهلي السابق أتمنى أن تفكر في هذا الأمر يا الامير
ـ التفكير بعقلانية في التعاقد مع مدافعين من دول شمال أفريقيا فهؤلاء المدافعون (الافريقان) تعود الكثير منهم باللعب بخمسة مدافعين في الأندية التي يلعبون لها على عكس اللعب لدينا عادة بأربعة مدافعين علاوةً على البطء في أدائهم في حين الكرة في آسيا أسرع مما هي في أفريقيا من حيث الرتم لهذا فشل معايزة وموسكيرا وغزال وحتى لو جئت بالمدافع المصري وائل جمعة سيكون ديدنه الفشل
ـ عدم التشكيك في أداء لاعبي الفريق والصبر عليهم والتقييم من خلال الأداء وليس من حديث المجالس فتجربة الأهلي في إبعاد اللاعبين المميزين حكاية بدون نهاية ولعل آخر أولئك وليد الجيزاني محلياً وتوليدو أجنبياً
ـ القناعة الذاتية بأن الأهلي لم يعد ذلك البعبع الذي يخيف الفرق وعدم المبالغة في عودته ما بين عشية وضحاها فالفريق يحتاج إلى عمل ومال وسنوات طوال.
ـ وطالما الأمير فهد سيكون على رأس هرم هذا النادي فسوف نتحدث إليه عن واقع فريق كرة القدم للمستقبل وهو الذي سيكون همه ناديا شاملا بأكمله وليس فريقا ولعمري فإن الأمير قد استفاد من عمله خلال هذا العام وعرف الكثير من الأمور التي كانت غائبة عنه في السابق
ـ ولكن ثمة بعض من البوادر التي تخيف محبي الأهلي المحتسبين خسائر الموسم المنصرم والمركز الذي حصل عليه فريقهم في ظل المبالغ المالية التي تواجدت في خزينة النادي فهل تفاعل معها الرئيس المنتظر
ـ وجماهير الأهلي بشكل عام تعلمت الوفاء من الأمير خالد بن عبدالله الذي باشرها الحب بعقد واستقطاب مدافع نادي الوحدة الكابتن كامل الموسى وهي الصفقة التي كان من الواجب التفاعل مع مثلها بدلاً من التعاقد مع أنصاف اللاعبين الذين جاءوا للأهلي وقبضوا وغادروا
ـ ومن البوادر المخيفة لهذا الفريق التعاقد مع المدافع كامل المر والسؤال ما هو الفارق بينه وبين الهزازي أو محمد مسعد فكلاهما يملك جانبا هجوميا جيدا بل إن (المر) يعشق التقدم بلا عودة والأهلي لديه مشكلة أزلية في المحاور فما هو الحل؟
ـ استمرار لاعب الوسط البرازيلي مارسينهو دا سيلفا والذي بصراحة لا أرى فيه إلا أن للمدرب فارياس مصلحة في بقائه ولا أحمل ذمتي ولكن هل فارياس يملك عينين خلاف ما نملكه نحن أم ماذا؟ فهل مستوى مارسينهو مثل كماتشو أو التائب أو حتى كايو لاعب الأهلي السابق أتمنى أن تفكر في هذا الأمر يا الامير
ـ التفكير بعقلانية في التعاقد مع مدافعين من دول شمال أفريقيا فهؤلاء المدافعون (الافريقان) تعود الكثير منهم باللعب بخمسة مدافعين في الأندية التي يلعبون لها على عكس اللعب لدينا عادة بأربعة مدافعين علاوةً على البطء في أدائهم في حين الكرة في آسيا أسرع مما هي في أفريقيا من حيث الرتم لهذا فشل معايزة وموسكيرا وغزال وحتى لو جئت بالمدافع المصري وائل جمعة سيكون ديدنه الفشل
ـ عدم التشكيك في أداء لاعبي الفريق والصبر عليهم والتقييم من خلال الأداء وليس من حديث المجالس فتجربة الأهلي في إبعاد اللاعبين المميزين حكاية بدون نهاية ولعل آخر أولئك وليد الجيزاني محلياً وتوليدو أجنبياً
ـ القناعة الذاتية بأن الأهلي لم يعد ذلك البعبع الذي يخيف الفرق وعدم المبالغة في عودته ما بين عشية وضحاها فالفريق يحتاج إلى عمل ومال وسنوات طوال.