بصراحة أداء فريق كرة القدم بنادي الهلال خلال هذا الموسم وثبات مستواه ونتائجه الإيجابية من مباراة إلى أخرى باسثناء خسارته أمام فريق الشباب في نهائي كاس الأمير فيصل بن فهد يذكرني برواية الأديب إحسان عبدالقدوس ولايزال التحقيق مستمراً
ـ الذي تخصص في كتابة العديد من الروايات الدرامية ومنها تلك الرواية والتي صورها في فيلم سينمائي كل من محمود ياسين ونبيلة عبيد ومحمود عبدالعزيز وليلي حمادة وأخرجه أشرف فهمي والتي حتى الآن لم يعرف هوية القاتل في نهايتها لدى الشرطة
ـ وإن جسدت تلك الرواية أن الإنسان السوي من الصعب أن يعيش في مجتمع مليء بالمتناقضات والماديات وهذه الراوية للأسف كتبت في السبعينات الميلادية فكيف بحالنا الآن والله المستعان
ـ وبصراحة الهلال مثل تلك الرواية مستمر في الحصاد إذ حقق بطولتين ولعب في النهائي على البطولة الثالثة وهاهو يركض بثبات صوب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين وهي البطولة الأقوى والأغلى
ـ فمن تابع وشاهد مستوى الفرق التي شاركت في هذه البطولة القائمة خلال الأسبوعين الماضيين والتي لم تظهر أي مفاجأة بها على عكس ما كان الوضع عليه في مسابقة كأس ولي العهد
ـ فإن الواقع يؤكد أن البطولة وبنسبة كبيرة هي أقرب لفريق الهلال وإن أظهر الاتحاد بعض الاجتهادات ولكن مثلما يقول : عدوية مستوى لاعبيه (حبة فوق وحبة تحت)
ـ فالاستمرارية لدى الهلال دائمة وقائمة وجاءت هذا العام من خلال الفكر في النادي إذ تغير الوضع وبات المدير الفني هو الكل في الكل وهذا حال الأندية الأوربية مدعوماً بلاعبين أجانب (توب 10)
ـ وان كانت بداية هذا الفكر من حيث ترك كل شيء للمدرب كان قد بادر بها المشرف السابق على فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الأمير محمد العبدالله الفيصل قبل عدة سنوات
ـ ولكن المدرب المسئول في الأهلي حينها لم يكن في حجم المسئولية ربما كون أصله كرواتي ولم يكن أوربي الأصل والمنشأ والولادة مثلما هو عليه جيرتس مدرب الزعيم
ـ فجميع الفرق التي خرجت والتي بقيت في البطولة الأخيرة هذا العام لا تملك في دور الأربعة القادم من المسابقة روح ولياقة وانضباطية لاعبي الهلال الذي لايزال مستمرا.
ـ الذي تخصص في كتابة العديد من الروايات الدرامية ومنها تلك الرواية والتي صورها في فيلم سينمائي كل من محمود ياسين ونبيلة عبيد ومحمود عبدالعزيز وليلي حمادة وأخرجه أشرف فهمي والتي حتى الآن لم يعرف هوية القاتل في نهايتها لدى الشرطة
ـ وإن جسدت تلك الرواية أن الإنسان السوي من الصعب أن يعيش في مجتمع مليء بالمتناقضات والماديات وهذه الراوية للأسف كتبت في السبعينات الميلادية فكيف بحالنا الآن والله المستعان
ـ وبصراحة الهلال مثل تلك الرواية مستمر في الحصاد إذ حقق بطولتين ولعب في النهائي على البطولة الثالثة وهاهو يركض بثبات صوب بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين وهي البطولة الأقوى والأغلى
ـ فمن تابع وشاهد مستوى الفرق التي شاركت في هذه البطولة القائمة خلال الأسبوعين الماضيين والتي لم تظهر أي مفاجأة بها على عكس ما كان الوضع عليه في مسابقة كأس ولي العهد
ـ فإن الواقع يؤكد أن البطولة وبنسبة كبيرة هي أقرب لفريق الهلال وإن أظهر الاتحاد بعض الاجتهادات ولكن مثلما يقول : عدوية مستوى لاعبيه (حبة فوق وحبة تحت)
ـ فالاستمرارية لدى الهلال دائمة وقائمة وجاءت هذا العام من خلال الفكر في النادي إذ تغير الوضع وبات المدير الفني هو الكل في الكل وهذا حال الأندية الأوربية مدعوماً بلاعبين أجانب (توب 10)
ـ وان كانت بداية هذا الفكر من حيث ترك كل شيء للمدرب كان قد بادر بها المشرف السابق على فريق كرة القدم بالنادي الأهلي الأمير محمد العبدالله الفيصل قبل عدة سنوات
ـ ولكن المدرب المسئول في الأهلي حينها لم يكن في حجم المسئولية ربما كون أصله كرواتي ولم يكن أوربي الأصل والمنشأ والولادة مثلما هو عليه جيرتس مدرب الزعيم
ـ فجميع الفرق التي خرجت والتي بقيت في البطولة الأخيرة هذا العام لا تملك في دور الأربعة القادم من المسابقة روح ولياقة وانضباطية لاعبي الهلال الذي لايزال مستمرا.