من الصعب أن نتجاوز نتيجة النادي الأهلي أمام شقيقة نادي النصر ليس تقليلاً في العالمي وإنما لمهزلة دفاع الأهلي بالرغم من الإمكانيات المادية والرقمية والتاريخية
ـ بقيادة مدافعين متواضعين فكرياً ومهارياً والمشكلة أن من يجلس في مقاعد الاحتياط ويعيش بينهم أحد أفضل المدافعين العرب في عشر السنوات الماضية الكابتن خالد بدره وهم كلاعبين بشكل عام لم يعرف تاريخ دفاع الأهلي منذ زمن أبوهيوت أسوأ من تغطيتهم للمهاجمين
ـ فجمهور النادي الأهلي كان قمة في الوفاء حينما أغلق بوابات ملعب عبدالله الفيصل بحضوره لتلك المباراة بعد أن فرح بنتيجة مباراتي الجزيرة الإماراتي
ـ والتي قلت عنها بأنها مباراة لا تغني ولا تسمن من جوع وبعنوان (الأهلي المؤقت) لمعرفتي بأن خاتمتهم لا تشجع وحصل ما توقعته للأسف من قبل الهزازي وزملائه إذ كانوا متفرجين للبطل سعد الحارثي وهو يسجل 3 أهداف في 16 دقيقة
ـ وهذا الجمهور المسكين نسي الترتيب الرديء الذي جاء به فريقهم في سلم الدوري وإلا كان فضل شرب الشاي في أقرب استراحة بدلاً من التكبد والمجيء في طريق مزدحم ليل نهار ولكن الأمل كان ديدنهم عل وعسى أن يكون لناديهم بخت أو ربما تعاد أيام نوبشيا على أقل تقدير
ـ وهنا أذكر من يحب أن يتذكر بأنني حذرت من الإدارة الجديدة ابتداء من عملية اختيار الرئيس! ثم المسئولين عن الفريق الأول وموقع سكنهم! وقدراتهم وحينما كتبت ذلك لست بعراف ولكن في تجهيز أي فريق ثمة قواعد وأصول يجب الأخذ بها فالمسألة فكر وخبرة ومال وتوفيق بالطبع من الله عز وجل
ـ أما أن يأتي عبدالسلام ويرمي بالسلام ويحقق الوئام فهذا أمر مستحيل وتعالوا نراجع.. خلاف الإدارة مع المدرب الأرجنتيني المغادر ثم مشكلة وليد عبدربه واختيار اللاعبين الأجانب في الفترتين الصيفية والشتوية وآخرهم سيف غزال والاطمئنان للاعبين مثل الهزازي والمسيليم ومنصور الحربي وغيرهم من المتفرجين
ـ وإن شاء الله يأتي الفرج وفق قول محبي الأهلي بيد المحب الأول لهذا النادي صاحب كل الأيادي الأمير خالد بن عبدالله وهذه رسالة من أعز إنسان لي في الوجود طالبني بان أكتب للأمير خالد صاحب الحلول بأن الأهلي أمانة وها أنا أنفذ الطلب وبالتوفيق إن شاء الله.
ـ بقيادة مدافعين متواضعين فكرياً ومهارياً والمشكلة أن من يجلس في مقاعد الاحتياط ويعيش بينهم أحد أفضل المدافعين العرب في عشر السنوات الماضية الكابتن خالد بدره وهم كلاعبين بشكل عام لم يعرف تاريخ دفاع الأهلي منذ زمن أبوهيوت أسوأ من تغطيتهم للمهاجمين
ـ فجمهور النادي الأهلي كان قمة في الوفاء حينما أغلق بوابات ملعب عبدالله الفيصل بحضوره لتلك المباراة بعد أن فرح بنتيجة مباراتي الجزيرة الإماراتي
ـ والتي قلت عنها بأنها مباراة لا تغني ولا تسمن من جوع وبعنوان (الأهلي المؤقت) لمعرفتي بأن خاتمتهم لا تشجع وحصل ما توقعته للأسف من قبل الهزازي وزملائه إذ كانوا متفرجين للبطل سعد الحارثي وهو يسجل 3 أهداف في 16 دقيقة
ـ وهذا الجمهور المسكين نسي الترتيب الرديء الذي جاء به فريقهم في سلم الدوري وإلا كان فضل شرب الشاي في أقرب استراحة بدلاً من التكبد والمجيء في طريق مزدحم ليل نهار ولكن الأمل كان ديدنهم عل وعسى أن يكون لناديهم بخت أو ربما تعاد أيام نوبشيا على أقل تقدير
ـ وهنا أذكر من يحب أن يتذكر بأنني حذرت من الإدارة الجديدة ابتداء من عملية اختيار الرئيس! ثم المسئولين عن الفريق الأول وموقع سكنهم! وقدراتهم وحينما كتبت ذلك لست بعراف ولكن في تجهيز أي فريق ثمة قواعد وأصول يجب الأخذ بها فالمسألة فكر وخبرة ومال وتوفيق بالطبع من الله عز وجل
ـ أما أن يأتي عبدالسلام ويرمي بالسلام ويحقق الوئام فهذا أمر مستحيل وتعالوا نراجع.. خلاف الإدارة مع المدرب الأرجنتيني المغادر ثم مشكلة وليد عبدربه واختيار اللاعبين الأجانب في الفترتين الصيفية والشتوية وآخرهم سيف غزال والاطمئنان للاعبين مثل الهزازي والمسيليم ومنصور الحربي وغيرهم من المتفرجين
ـ وإن شاء الله يأتي الفرج وفق قول محبي الأهلي بيد المحب الأول لهذا النادي صاحب كل الأيادي الأمير خالد بن عبدالله وهذه رسالة من أعز إنسان لي في الوجود طالبني بان أكتب للأمير خالد صاحب الحلول بأن الأهلي أمانة وها أنا أنفذ الطلب وبالتوفيق إن شاء الله.