ما يحصل لنادي الاتحاد ونجاحاته في دوري أبطال آسيا يؤكد على أن الاتحاد النادي العربي الوحيد الذي يجيد لعبة دوري أبطال آسيا بدليل أن حققها لمرتين وبلغ النهائي واحدة
ـ وبمناسبة انطلاقة هذ البطولة فإن الفرق الأربعة السعودية المشاركة هذا العام تقسم إلى قسمين:
ـ قسم شكله سوف يبيض الوجه ويقدم نتائج مميزة وآخر العكس فالاتحاد والهلال هما الأفضل وإن كان الاتحاد لديه مشكلة مزاج نور وأسامة المولد ومبروك زايد وبوشروان
ـ بينما الهلال لديه معضلة وأشعر أنها في تزايد مستمر بسبب بعض الصحفيين والجماهير ومن الصعب أن يتجاوزها المدرب جيرتس
ـ فغالبية الهلالين يضعون فريقهم في مقارنة مع الاتحاد كونهم الأفضل ومن حقهم أن يحصلوا على دوري أبطال آسيا بل يبالغ بعضهم ويقول بأنه لايهتم بالبطولة بقدر المشاركة في كأس العالم للأندية مع العلم أن التأهل لا يتم إلا من خلال هذه البطولة
ـ ويبدأ من هنا الحديث خاصةً حينما يسمع بنو الهلال كلمة المونديالي (الاتحاد) والعالمي (النصر) وهما الناديان السعوديان اللذان شاركا في كاس العالم للأندية ويشعر الغالبية منهم بالغبطة
ـ فهذه المبالغة الزرقاء لا داعي لها وأتصور أن سامي الجابر يستطيع أن يتجاوزها ويدرك أن بلوغ النهائي يحتاج إلى مرحلة تلحق بها أخرى وهكذا...
ـ أما الأحقية ومقارنة الهلال بفرق أخرى وبين ما يقدمه في ملاعبنا وما يقدمه في أبطال آسيا شتان
ـ فهناك فارق والدليل أن الهلال العام الماضي خرج من فريق أم صلال في دور الستة عشر وهو الفريق الذي سحقه نادي الاتحاد بسبعة أهداف مقابل لاشي في دوري المجموعات
ـ في حين القسم الثاني من أنديتنا المشاركة في هذه البطولة كالشباب والأهلي فالأول مدربه لا يرتقي لهذه البطولة بينما الأهلي يملك مدافعين يرحبون بأي مهاجم بدرجة أعمى وضرير ليسجل في مرماهم.
ـ وبمناسبة انطلاقة هذ البطولة فإن الفرق الأربعة السعودية المشاركة هذا العام تقسم إلى قسمين:
ـ قسم شكله سوف يبيض الوجه ويقدم نتائج مميزة وآخر العكس فالاتحاد والهلال هما الأفضل وإن كان الاتحاد لديه مشكلة مزاج نور وأسامة المولد ومبروك زايد وبوشروان
ـ بينما الهلال لديه معضلة وأشعر أنها في تزايد مستمر بسبب بعض الصحفيين والجماهير ومن الصعب أن يتجاوزها المدرب جيرتس
ـ فغالبية الهلالين يضعون فريقهم في مقارنة مع الاتحاد كونهم الأفضل ومن حقهم أن يحصلوا على دوري أبطال آسيا بل يبالغ بعضهم ويقول بأنه لايهتم بالبطولة بقدر المشاركة في كأس العالم للأندية مع العلم أن التأهل لا يتم إلا من خلال هذه البطولة
ـ ويبدأ من هنا الحديث خاصةً حينما يسمع بنو الهلال كلمة المونديالي (الاتحاد) والعالمي (النصر) وهما الناديان السعوديان اللذان شاركا في كاس العالم للأندية ويشعر الغالبية منهم بالغبطة
ـ فهذه المبالغة الزرقاء لا داعي لها وأتصور أن سامي الجابر يستطيع أن يتجاوزها ويدرك أن بلوغ النهائي يحتاج إلى مرحلة تلحق بها أخرى وهكذا...
ـ أما الأحقية ومقارنة الهلال بفرق أخرى وبين ما يقدمه في ملاعبنا وما يقدمه في أبطال آسيا شتان
ـ فهناك فارق والدليل أن الهلال العام الماضي خرج من فريق أم صلال في دور الستة عشر وهو الفريق الذي سحقه نادي الاتحاد بسبعة أهداف مقابل لاشي في دوري المجموعات
ـ في حين القسم الثاني من أنديتنا المشاركة في هذه البطولة كالشباب والأهلي فالأول مدربه لا يرتقي لهذه البطولة بينما الأهلي يملك مدافعين يرحبون بأي مهاجم بدرجة أعمى وضرير ليسجل في مرماهم.
