يستحق فريق الهلال الظفر بالدوري والكأس وحب الناس بعد أن تعامل مع المواسم الكروية بالعمل والدفع بالكاش بعيداً عن الترقيع والصرف بالأقساط الذي يقوم به العديد من الأندية
فالهلال وفي ظل رئاسة عبدالرحمن بن مساعد جاء بمدرب أوربي وفق الكرة العصرية ودرب في أعرق الفرق الفرنسية في دوري يجمع 20 فريقاً وبالتالي يملك كل أداوت النجاح
ودعم بن مساعد إدارة الكرة بخبير كرة سابق وهو الكابتن سامي الجابر ترعرع في الملاعب وطلع المنصات كثيراً ومعه خمسة لاعبين ليدعم الفريق سعرهم أكثر من مائة مليون ويتقدمهم ويلهمسون ورادوي ونفيز واسأمه هوساوي وعيسى المحياني
بينما الأهلي جاء في ظل رئاسة عبدالعزيز العنقري بالمدرب مالدونيف من بلغاريا والتي لم يغادرها وهي البلد التي لم تصل إلى المونديال منذ اعتزال ستيوشكوف ورفاقه
وجاء الأهلي بلاعبين من طراز سيف غزال ومن سبقه من أمثال موسكيرا وكريستيان بل جاء هذا الموسم بمدرب أرجنتيني أبعد أفضل المدافعين مثل وليد عبدربه وبالتالي أبعد الأهلي عن الدوري مبكراً وإدارة النادي لا حس ولا خبر
عموماً طارت الطيور بأرزاقها وكالعادة شربها الأهلي سادة والأمل في الأمير خالد بن عبدالله والذي جاء مؤخراً بالمدرب فارياس بان يمنح هذا المدرب الأمان والاستمرار فبوادر هذا المدرب تدل على النجاح
فهذا الرجل استطاع وبالرغم من الدفاع الذي لايشهد له الأهلاوية إلا بالضياع بقيادة مسعد وجفين ومنصور الحربي والبقية الباقية
نجح في بلوغ النهائي وفريقه يحتل الترتيب السادس في الدوري واستطاع أن يتقدم الأهلي في المباراة النهائية بهدف في ملعب الهلال وبين جماهيره ولكن دفاع الفريق لم يغير عادته وخذل المدرب وطموحاته
والحل طبيعي لدى المدرب في استقطاب مدافعين وإبعاد هؤلاء يمكن أنهم لعبوا مع ناديهم كمتفرجين أكثر منه كلاعبين وجعلوا الأهلي فقيداً .
فالهلال وفي ظل رئاسة عبدالرحمن بن مساعد جاء بمدرب أوربي وفق الكرة العصرية ودرب في أعرق الفرق الفرنسية في دوري يجمع 20 فريقاً وبالتالي يملك كل أداوت النجاح
ودعم بن مساعد إدارة الكرة بخبير كرة سابق وهو الكابتن سامي الجابر ترعرع في الملاعب وطلع المنصات كثيراً ومعه خمسة لاعبين ليدعم الفريق سعرهم أكثر من مائة مليون ويتقدمهم ويلهمسون ورادوي ونفيز واسأمه هوساوي وعيسى المحياني
بينما الأهلي جاء في ظل رئاسة عبدالعزيز العنقري بالمدرب مالدونيف من بلغاريا والتي لم يغادرها وهي البلد التي لم تصل إلى المونديال منذ اعتزال ستيوشكوف ورفاقه
وجاء الأهلي بلاعبين من طراز سيف غزال ومن سبقه من أمثال موسكيرا وكريستيان بل جاء هذا الموسم بمدرب أرجنتيني أبعد أفضل المدافعين مثل وليد عبدربه وبالتالي أبعد الأهلي عن الدوري مبكراً وإدارة النادي لا حس ولا خبر
عموماً طارت الطيور بأرزاقها وكالعادة شربها الأهلي سادة والأمل في الأمير خالد بن عبدالله والذي جاء مؤخراً بالمدرب فارياس بان يمنح هذا المدرب الأمان والاستمرار فبوادر هذا المدرب تدل على النجاح
فهذا الرجل استطاع وبالرغم من الدفاع الذي لايشهد له الأهلاوية إلا بالضياع بقيادة مسعد وجفين ومنصور الحربي والبقية الباقية
نجح في بلوغ النهائي وفريقه يحتل الترتيب السادس في الدوري واستطاع أن يتقدم الأهلي في المباراة النهائية بهدف في ملعب الهلال وبين جماهيره ولكن دفاع الفريق لم يغير عادته وخذل المدرب وطموحاته
والحل طبيعي لدى المدرب في استقطاب مدافعين وإبعاد هؤلاء يمكن أنهم لعبوا مع ناديهم كمتفرجين أكثر منه كلاعبين وجعلوا الأهلي فقيداً .