لا جديد هزم الأهلي والفتح وخرجا من نهائي كأس الأمير فيصل مع العلم أن الهزيمة والفوز والأخطاء واردة في هذه اللعبة ولكن الاعتراف بالأخطاء أمر غير وارد لدى لجنة الحكام واللجنة الفنية وغيرهم
ـ فمن الصعب أن تلوم العواجي أو العمري أو من سبقهم طالما هناك من يدافع عنهم ولايعترف بأخطائهم وهناك من يطنش
ـ والمشكلة أن هذا الاستئساد والمحاماة عن مثل هؤلاء الحكام والتنطيش يدفع الجدد منهم نحو المكابرة والإصرار على الوقوع في هذه الكوارث التي يدفع ثمنها من يتناول حبوب الضغط والسكر
ـ وكالعادة أستشهد بأكبر رأس في الكرة في العالم وهو السيد جوزيف بلاتر الذي اعترف بمونديال ألمانيا بأخطاء تحكيمية مؤثرة في نتائج المنتخبات المشاركة
ـ وأذكر أن بلاتر وصفها بالأخطاء بالفادحة - أولها هدف تونس في مرمى السعودية الذي أحرزه (زياد الجزيري) وكان زميله (رياض الجعايدي) في وضع تسلل واضح تغاضى عنه الحكم الأسترالي (مارك شيلد)
ـ الخطأ الثاني حرمان المنتخب الغاني من ضربة جزاء صحيحة في مباراته مع إيطاليا بسبب قرار ظالم للحكم البرازيلي سيمون
ـ وثالث هذه الأخطاء عدم احتساب الحكم الروسي (إيفانوف) ضربة جزاء صحيحة نتيجة تسديدة تيري هنري مهاجم فرنسا التي ارتدت من يد مدافع سويسرا باتريك مولر
ـ والرابع لم يحتسب الحكم المكسيكي (ارشونديا) هدفاً صحيحاً للفرنسيين أمام كوريا الجنوبية بعدما تخطت الكرة خط المرمى وأبعدها الحارس الكوري (لي وون جاي)
ـ وأخيراً الاحتكاكات التي شهدتها مباراة البرتغال وإيران من ضرب بالأرجل والأيدي بين لاعبي المنتخبين وتغاضي الحكم عنها.
ـ وبالرغم من ذلك اعترف من جديد البطل بلاتر أن ثمة أخطاء أكبر فادحة في مباراة اليابان واستراليا ولم يدافع أو يحامي أو حتى يطنش مثل الناصر والنويصر.
ـ فمن الصعب أن تلوم العواجي أو العمري أو من سبقهم طالما هناك من يدافع عنهم ولايعترف بأخطائهم وهناك من يطنش
ـ والمشكلة أن هذا الاستئساد والمحاماة عن مثل هؤلاء الحكام والتنطيش يدفع الجدد منهم نحو المكابرة والإصرار على الوقوع في هذه الكوارث التي يدفع ثمنها من يتناول حبوب الضغط والسكر
ـ وكالعادة أستشهد بأكبر رأس في الكرة في العالم وهو السيد جوزيف بلاتر الذي اعترف بمونديال ألمانيا بأخطاء تحكيمية مؤثرة في نتائج المنتخبات المشاركة
ـ وأذكر أن بلاتر وصفها بالأخطاء بالفادحة - أولها هدف تونس في مرمى السعودية الذي أحرزه (زياد الجزيري) وكان زميله (رياض الجعايدي) في وضع تسلل واضح تغاضى عنه الحكم الأسترالي (مارك شيلد)
ـ الخطأ الثاني حرمان المنتخب الغاني من ضربة جزاء صحيحة في مباراته مع إيطاليا بسبب قرار ظالم للحكم البرازيلي سيمون
ـ وثالث هذه الأخطاء عدم احتساب الحكم الروسي (إيفانوف) ضربة جزاء صحيحة نتيجة تسديدة تيري هنري مهاجم فرنسا التي ارتدت من يد مدافع سويسرا باتريك مولر
ـ والرابع لم يحتسب الحكم المكسيكي (ارشونديا) هدفاً صحيحاً للفرنسيين أمام كوريا الجنوبية بعدما تخطت الكرة خط المرمى وأبعدها الحارس الكوري (لي وون جاي)
ـ وأخيراً الاحتكاكات التي شهدتها مباراة البرتغال وإيران من ضرب بالأرجل والأيدي بين لاعبي المنتخبين وتغاضي الحكم عنها.
ـ وبالرغم من ذلك اعترف من جديد البطل بلاتر أن ثمة أخطاء أكبر فادحة في مباراة اليابان واستراليا ولم يدافع أو يحامي أو حتى يطنش مثل الناصر والنويصر.