لا أعلم لماذا البعض من الإخوة في نادي النصر يصرون على ضعف العلاقة بينهم وبين الآخرين ومن خلال الخطاب الإعلامي فالبعض في السابق كان يؤكد على أن هناك بعض المسؤولين بالنادي هم خلف ذلك الخطاب الذي قد يكون غير منطقي وواقعي في ظل الوعي الرياضي والانفتاح الإعلامي لدى عامة الجماهير ولكن للأسف الحال استمر بالرغم من خروج ذلك العضو الذي أثبت أنه لم يكن خلف ذلك الخطاب.
ـ فالخطاب الإعلامي لنادي النصر في السابق كان له حضور مقبول في ظل رمز نادي النصر الأمير عبدالرحمن بن سعود (رحمه الله) والذي تميز بالدهاء وحضور الموقف وسرعة البديهة في صناعة الخطاب الإعلامي لنادي النصر، بل كانت ميزة لهذا النادي عن غيره وتصب في صالحه ولكن للأسف من جاءوا بعده لم تتسم أطروحاتهم الإعلامية ولو بنسبة 50% مما كان يملكه الأمير الراحل.
ـ فالوضع في وجهة نظري من حيث هذا الخطاب النصراوي لم يكن مقبولا بداية من عملية التفاوض مع الكابتن عيسى المحياني والكل يعلم مدى ما يملكه المحياني من أخلاق عالية وكيف تحول من الانتقال للنصر إلى نادي الهلال وهو حر في ذلك وهذا ما يجيزه (فيفا) أعلي سلطة كروية في العالم لأي لاعب على وجه البسيطة فكيف كان الخطاب النصراوي حينها تجاه وكيل اللاعب أحمد القرون؟ علماً أن اللاعب هو صاحب القرار ناهيك عما حصل مع رئيس نادي أبها سعد الأحمري تجاه لاعبه عبدالله القرني وعملية انتقاله لنادي النصر.
ـ وها هو الخطاب النصراوي يعيد نفسه تجاه رئيس لجنة المحترفين الدكتور صالح بن ناصر والذي يعتبر أحد ركائز تأسيس الاحتراف في الكرة السعودية بسبب عملية انتقال اللاعب أحمد الدوخي الذي تجاوز الثلاثين عاماً من عمره والذي تحدث عنها ابن ناصر وأظهر تبرير لجنة الاحتراف وأحقية النادي الأصلي للاعب وهو نادي الاتحاد في عملية الانتقال وتقدمت إدارة النصر باستئناف وقوبل بالرفض من المسؤولين باتحاد الكرة ولم يعجبهم ماجد قاروب.. الخ الطرح الذي بصراحة غير مقنع.
ـ والأمل لا يزال كبيرا في رئيس النصر الحالي الأمير فيصل بن تركي أن يحاول تغيير أسلوب هذا الخطاب الذي بات يصب في غير مصلحة نادي النصر أمام بقية الجماهير السعودية الأخرى.
ـ فالخطاب الإعلامي لنادي النصر في السابق كان له حضور مقبول في ظل رمز نادي النصر الأمير عبدالرحمن بن سعود (رحمه الله) والذي تميز بالدهاء وحضور الموقف وسرعة البديهة في صناعة الخطاب الإعلامي لنادي النصر، بل كانت ميزة لهذا النادي عن غيره وتصب في صالحه ولكن للأسف من جاءوا بعده لم تتسم أطروحاتهم الإعلامية ولو بنسبة 50% مما كان يملكه الأمير الراحل.
ـ فالوضع في وجهة نظري من حيث هذا الخطاب النصراوي لم يكن مقبولا بداية من عملية التفاوض مع الكابتن عيسى المحياني والكل يعلم مدى ما يملكه المحياني من أخلاق عالية وكيف تحول من الانتقال للنصر إلى نادي الهلال وهو حر في ذلك وهذا ما يجيزه (فيفا) أعلي سلطة كروية في العالم لأي لاعب على وجه البسيطة فكيف كان الخطاب النصراوي حينها تجاه وكيل اللاعب أحمد القرون؟ علماً أن اللاعب هو صاحب القرار ناهيك عما حصل مع رئيس نادي أبها سعد الأحمري تجاه لاعبه عبدالله القرني وعملية انتقاله لنادي النصر.
ـ وها هو الخطاب النصراوي يعيد نفسه تجاه رئيس لجنة المحترفين الدكتور صالح بن ناصر والذي يعتبر أحد ركائز تأسيس الاحتراف في الكرة السعودية بسبب عملية انتقال اللاعب أحمد الدوخي الذي تجاوز الثلاثين عاماً من عمره والذي تحدث عنها ابن ناصر وأظهر تبرير لجنة الاحتراف وأحقية النادي الأصلي للاعب وهو نادي الاتحاد في عملية الانتقال وتقدمت إدارة النصر باستئناف وقوبل بالرفض من المسؤولين باتحاد الكرة ولم يعجبهم ماجد قاروب.. الخ الطرح الذي بصراحة غير مقنع.
ـ والأمل لا يزال كبيرا في رئيس النصر الحالي الأمير فيصل بن تركي أن يحاول تغيير أسلوب هذا الخطاب الذي بات يصب في غير مصلحة نادي النصر أمام بقية الجماهير السعودية الأخرى.