محمد كان رسولاً ـ لايعرف شيئا عن كرة القدم " لكن من بين كل الألوان الزاهية اختار الأزرق والأبيض هذا للأسف (مقطع) من كلمات يرددها مشجعو نادي شالكة الألماني في كل مباراة وقد يذهب البعض بأن ثمة فارق بين الايدولوجية والرياضة وهذا يخالف لوائح الفيفا قبلنا كمسلمين.
ـ ثم مشجعو هذا النادي لا أعلم هل هم يستغبون؟ فسيد الخلق عليه الصلاة والسلام جاء لهداية البشرية وليس لمثل هذا الكلام السخيف.
ـ وبصراحة ليس بمستغرب على الغرب مثل هذا الافتراء فالإعلام الغربي للأسف دأب على قلة الذوق مع سيد الأمة وبالأخص في الدنمارك وحسبنا الله ونعم الوكيل.
ـ ولكن ربما يكون لنا عتب كبير على اتحاد الدول الإسلامية الذي يتكون من أكثر من 50 دولة فأين هو عن هذا التجاوز ؟ بأبي أنت وأمي يارسول الله.
ـ فالاتحاد الأوربي وبدعم من الفيفا أكد بأنه سيضرب بيد من حديد لأي كلمة عنصرية تردد على اللاعبين الأفارقة من قبل الجماهير في الملاعب الأوروبية.
ـ فلماذا لايكون هناك وفود من اتحاد الدول الإسلامية تقوم بزيارة لكل من الاتحاد الدولي والاتحاد الأوربي والاتحاد الألماني؟
ـ للاعتراض على مثل هذا النشيد كونه لايتوافق مع المسلمين في ألمانيا أو خارجها بل لا يتوافق مع مبدأ الفيفا من حيث احترام الدين والعرق واللغة وعدم التعرض لها لا بالسلب أو بالإيجاب.
ـ وأتمنى من محمد بن همام عضو المكتب التنفيدي للفيفا بأن يسجل موقفا ضد هذا التشجيع السخيف وهو الذي نسأل الله أن يثبتنا معه حريص على أداء الصلوات في أوقاتها والله المستعان على ما يصفون.
ـ ثم مشجعو هذا النادي لا أعلم هل هم يستغبون؟ فسيد الخلق عليه الصلاة والسلام جاء لهداية البشرية وليس لمثل هذا الكلام السخيف.
ـ وبصراحة ليس بمستغرب على الغرب مثل هذا الافتراء فالإعلام الغربي للأسف دأب على قلة الذوق مع سيد الأمة وبالأخص في الدنمارك وحسبنا الله ونعم الوكيل.
ـ ولكن ربما يكون لنا عتب كبير على اتحاد الدول الإسلامية الذي يتكون من أكثر من 50 دولة فأين هو عن هذا التجاوز ؟ بأبي أنت وأمي يارسول الله.
ـ فالاتحاد الأوربي وبدعم من الفيفا أكد بأنه سيضرب بيد من حديد لأي كلمة عنصرية تردد على اللاعبين الأفارقة من قبل الجماهير في الملاعب الأوروبية.
ـ فلماذا لايكون هناك وفود من اتحاد الدول الإسلامية تقوم بزيارة لكل من الاتحاد الدولي والاتحاد الأوربي والاتحاد الألماني؟
ـ للاعتراض على مثل هذا النشيد كونه لايتوافق مع المسلمين في ألمانيا أو خارجها بل لا يتوافق مع مبدأ الفيفا من حيث احترام الدين والعرق واللغة وعدم التعرض لها لا بالسلب أو بالإيجاب.
ـ وأتمنى من محمد بن همام عضو المكتب التنفيدي للفيفا بأن يسجل موقفا ضد هذا التشجيع السخيف وهو الذي نسأل الله أن يثبتنا معه حريص على أداء الصلوات في أوقاتها والله المستعان على ما يصفون.