على الرغم من أنني أول من طرح شروط وكلاء اللاعبين في الصحافة ونقلتها من موقع (فيفا) ووضحت كيفية الحصول عليها بعد أن ضحك البعض علينا وقال إن الحصول عليها يصل إلى 100 ألف دولار والحمد لله الآن بات الحصول عليها سهلاً ومن خلال الاتحاد السعودي لكرة القدم.
ـ إلا أن ما ألمسه من الغالبية من هؤلاء الوكلاء السعوديين أنهم لا يظهرون إلا في موسم انتقالات اللاعبين الصيفية والشتوية.
ـ والغريب أن هذا الوكيل أو ذاك يرى أن عمله ينصب على النسبة التي ينالها وقت انتقال اللاعب فقط، والمضحك أن البعض من الوكلاء يتهم مسؤولي الأندية السعودية بعدم الاعتماد عليهم في استقطاب لاعبين ومدربين أجانب فهو بالتالي يريد نسبة من الداخل والخارج.
ـ وطالما نحن نعيش في موسم الوكلاء والبعض منهم يعلم الله كم دعمناه بمنحه هواتف مسؤولي أندية أو إداريين إلا أنهم للأسف لا يعملون بمهنية مع العلم أنهم يحصلون على الرخصة من خلال معرفة وعلم واختبار.
ـ والأغرب أن البعض من الوكلاء مجهولين لدينا إذ لم نسمع بهم في أي موقع رياضي وهذا مخالف لشروط (فيفا) ولكن هذا رزقهم إن جاز لي التعبير، وإن كان هناك ملامة فهي على الوكلاء المعروفين ممن عملوا في الأندية السعودية بعد أن صار عددهم ما شاء الله 44 وكيلاً .
ـ والسؤال للمعروفين منهم كم هي المرات التي التقى فيها هذا الوكيل بلاعبه؟ وكم هي المرات التي وقف بجانبه؟ وكم هي المرات الذي تحدث الوكيل لإدارة النادي أو المدرب عن أسباب تراجع مستوى لاعبه؟ الخ .. ذلك الدعم المعنوي والنفسي للاعب المحترف وفق ما يفعله أي وكيل متمكن ومحب للكرة مثل ما هو محب للنسبة المئوية وموسم الانتقالات.
ـ إلا أن ما ألمسه من الغالبية من هؤلاء الوكلاء السعوديين أنهم لا يظهرون إلا في موسم انتقالات اللاعبين الصيفية والشتوية.
ـ والغريب أن هذا الوكيل أو ذاك يرى أن عمله ينصب على النسبة التي ينالها وقت انتقال اللاعب فقط، والمضحك أن البعض من الوكلاء يتهم مسؤولي الأندية السعودية بعدم الاعتماد عليهم في استقطاب لاعبين ومدربين أجانب فهو بالتالي يريد نسبة من الداخل والخارج.
ـ وطالما نحن نعيش في موسم الوكلاء والبعض منهم يعلم الله كم دعمناه بمنحه هواتف مسؤولي أندية أو إداريين إلا أنهم للأسف لا يعملون بمهنية مع العلم أنهم يحصلون على الرخصة من خلال معرفة وعلم واختبار.
ـ والأغرب أن البعض من الوكلاء مجهولين لدينا إذ لم نسمع بهم في أي موقع رياضي وهذا مخالف لشروط (فيفا) ولكن هذا رزقهم إن جاز لي التعبير، وإن كان هناك ملامة فهي على الوكلاء المعروفين ممن عملوا في الأندية السعودية بعد أن صار عددهم ما شاء الله 44 وكيلاً .
ـ والسؤال للمعروفين منهم كم هي المرات التي التقى فيها هذا الوكيل بلاعبه؟ وكم هي المرات التي وقف بجانبه؟ وكم هي المرات الذي تحدث الوكيل لإدارة النادي أو المدرب عن أسباب تراجع مستوى لاعبه؟ الخ .. ذلك الدعم المعنوي والنفسي للاعب المحترف وفق ما يفعله أي وكيل متمكن ومحب للكرة مثل ما هو محب للنسبة المئوية وموسم الانتقالات.