سؤال افتراضي ماذا لو تأهلنا إلى نهائيات كأس العالم ومن خلال مباراة كوريا الشمالية هل أداؤنا يطمئن؟ مع العلم أن كوريا هذه لم تستطع التأهل لنهائيات كأس آسيا منذ عام 1992م حتى عام 2007م
ـ وماذا سنفعل إذا بلغنا المونديال وإذا ما ضمت مجموعتنا ممثلاً من قارة أوروبا مثل هولندا وممثلاً من قارة أمريكا الجنوبية كالأرجنتين وممثلاً من إفريقيا كالجزائر.. فماذا نحن فاعلون حينها في ظل هذا الأداء؟
ـ فنحن لابد أن نقف على نتائجنا في المونديالات الأخيرة فمنتخبنا سجل هدفين في مونديال 2006م علماً بأن إسبانيا لعبت أمامنا على الواقف بعد أن ضمنت التأهل للدور الثاني بينما مونديال اليابان الجميع لا يود أن يتذكر نتائجه إذ ولج مرمانا 12 هدفاً ولم نسجل أي هدف، في حين مونديال 98م استقبل مرمانا سبعة أهداف ولم نسجل إلا هدفين من ضربتي جزاء فهل هذه النتائج تقودنا للمبالغة في الحزن لعدم التأهل الخامس (لا سمح الله)؟
ـ ثم إذا كتب الله لنا التأهل من خلال الملحق يجب أن تكون لدينا قناعة بأننا لابد وأن نتأهل وبأحسن حال فنياً أو نبقى في بلادنا ونعمل على تطوير أدائنا، فالفوارق بيننا وبين المنتخبات العالمية كبيرة جداً، وبصراحة بات (شكلنا بايخ) أمام المنتخبات الأوروبية.
ـ ثم هناك منتخبات عالمية كثيرة لم تبلغ المونديال فمنتخب فرنسا وهو الذي نظم وحقق كأس العالم 98م لم يبلغ نهائيات 94م وغيره كثر من المنتخبات العريقة فأين المشكلة إذا لم يتحقق لنا هذا التأهل؟
ـ إن الحل في وجهة نظري هو الاعتماد على مدرسة عالمية تدريبية فنحن متراجعون من حيث الأداء ثم التأهل لمونديال الأشبال والشباب وها هو منتخبنا الأول وضعه محرج جداً.
ـ وماذا سنفعل إذا بلغنا المونديال وإذا ما ضمت مجموعتنا ممثلاً من قارة أوروبا مثل هولندا وممثلاً من قارة أمريكا الجنوبية كالأرجنتين وممثلاً من إفريقيا كالجزائر.. فماذا نحن فاعلون حينها في ظل هذا الأداء؟
ـ فنحن لابد أن نقف على نتائجنا في المونديالات الأخيرة فمنتخبنا سجل هدفين في مونديال 2006م علماً بأن إسبانيا لعبت أمامنا على الواقف بعد أن ضمنت التأهل للدور الثاني بينما مونديال اليابان الجميع لا يود أن يتذكر نتائجه إذ ولج مرمانا 12 هدفاً ولم نسجل أي هدف، في حين مونديال 98م استقبل مرمانا سبعة أهداف ولم نسجل إلا هدفين من ضربتي جزاء فهل هذه النتائج تقودنا للمبالغة في الحزن لعدم التأهل الخامس (لا سمح الله)؟
ـ ثم إذا كتب الله لنا التأهل من خلال الملحق يجب أن تكون لدينا قناعة بأننا لابد وأن نتأهل وبأحسن حال فنياً أو نبقى في بلادنا ونعمل على تطوير أدائنا، فالفوارق بيننا وبين المنتخبات العالمية كبيرة جداً، وبصراحة بات (شكلنا بايخ) أمام المنتخبات الأوروبية.
ـ ثم هناك منتخبات عالمية كثيرة لم تبلغ المونديال فمنتخب فرنسا وهو الذي نظم وحقق كأس العالم 98م لم يبلغ نهائيات 94م وغيره كثر من المنتخبات العريقة فأين المشكلة إذا لم يتحقق لنا هذا التأهل؟
ـ إن الحل في وجهة نظري هو الاعتماد على مدرسة عالمية تدريبية فنحن متراجعون من حيث الأداء ثم التأهل لمونديال الأشبال والشباب وها هو منتخبنا الأول وضعه محرج جداً.