إن مباريات الحسم دائماً ما تنتهي من لاعبي حسم في أي منتخب في العالم، فهم الأجدر بالمبادرة والظفر بالنتيجة قبل المدرب والإدارة والجمهور (والهيلمان) الذي يسبق مثل هذه المباريات.
ـ ولقد شاهدت العديد من المباريات من هذا النوع ولا زالت عالقة في ذهني وهي من ذات مواصفات مباراة يوم الأربعاء المقبل التي ستجمع منتخبي السعودية وكوريا الشمالية والتي لا بديل فيها للأخضر إلا الفوز.
ـ ومن مباريات الحسم التي لا تغيب عن ذاكرتي مباراة جمعت منتخبي مصر والمغرب في تصفيات كأس العالم 1986م وأقيمت في مركب محمد الخامس وانتهت من صالح منتخب المغرب بهدفين للنجم عزيز بودربالة وزميله محمد التيمومي يومها أضاع فرصة التفوق مهاجم منتخب مصر جمال عبدالحميد بعد أن تسبب مدافع المغرب لمريس بضربة جزاء في مطالع تلك المباراة من صالح منتخب الفراعنة ولكن عبدالحميد أهدرها.
ـ وكذلك مباراة جمعت منتخبي هولندا وفرنسا لبلوغ مونديال 1982م في ملعب حديقة الأمراء بالعاصمة الفرنسية باريس يومها حزنت على نجوم المنتخب الهولندي وهم تائهون وسط الملعب أمثال جوني ريب ونيسكنز والتوأمان فندركيركوف ورودي كرول إذ تفوق الفرنسيون على الهولنديين بقيادة النجم الحاسم ميشيل بلاتيني وزميله رشتو بهدفين سجلهما النجمان.
ـ ولن نذهب بعيداً ولدى مشرعي الكرة الإنجليز بعد أن أخرجهم الطليان من نهائيات كأس العالم 1978م والتي أقيمت بالأرجنتين بقيادة المهاجم الفذ ونجم إيطاليا بيتغا، يومها أذكر أن كيفن كيجن صرح للصحف الإنجليزية وقال بغضب: "ليتني لم أكن إنجليزياً" لأن منتخب بلاده لم يبلغ ذلك المونديال والمونديال الذي سبقه في ألمانيا 74م، وبالتالي الكرة وكيفية تسجيلها في الفريق الكوري الشمالي هي بين أقدام لاعبي الحسم السعوديين من أمثال ياسر ونور والسعران والهزازي.
ـ ولقد شاهدت العديد من المباريات من هذا النوع ولا زالت عالقة في ذهني وهي من ذات مواصفات مباراة يوم الأربعاء المقبل التي ستجمع منتخبي السعودية وكوريا الشمالية والتي لا بديل فيها للأخضر إلا الفوز.
ـ ومن مباريات الحسم التي لا تغيب عن ذاكرتي مباراة جمعت منتخبي مصر والمغرب في تصفيات كأس العالم 1986م وأقيمت في مركب محمد الخامس وانتهت من صالح منتخب المغرب بهدفين للنجم عزيز بودربالة وزميله محمد التيمومي يومها أضاع فرصة التفوق مهاجم منتخب مصر جمال عبدالحميد بعد أن تسبب مدافع المغرب لمريس بضربة جزاء في مطالع تلك المباراة من صالح منتخب الفراعنة ولكن عبدالحميد أهدرها.
ـ وكذلك مباراة جمعت منتخبي هولندا وفرنسا لبلوغ مونديال 1982م في ملعب حديقة الأمراء بالعاصمة الفرنسية باريس يومها حزنت على نجوم المنتخب الهولندي وهم تائهون وسط الملعب أمثال جوني ريب ونيسكنز والتوأمان فندركيركوف ورودي كرول إذ تفوق الفرنسيون على الهولنديين بقيادة النجم الحاسم ميشيل بلاتيني وزميله رشتو بهدفين سجلهما النجمان.
ـ ولن نذهب بعيداً ولدى مشرعي الكرة الإنجليز بعد أن أخرجهم الطليان من نهائيات كأس العالم 1978م والتي أقيمت بالأرجنتين بقيادة المهاجم الفذ ونجم إيطاليا بيتغا، يومها أذكر أن كيفن كيجن صرح للصحف الإنجليزية وقال بغضب: "ليتني لم أكن إنجليزياً" لأن منتخب بلاده لم يبلغ ذلك المونديال والمونديال الذي سبقه في ألمانيا 74م، وبالتالي الكرة وكيفية تسجيلها في الفريق الكوري الشمالي هي بين أقدام لاعبي الحسم السعوديين من أمثال ياسر ونور والسعران والهزازي.