لا أعلم ما السر لدى الأهلاويين في اتخاذهم بعض القرارات التي تبنى على نوع من المغامرة ويتوقعون أن تتحول إلى الفانوس السحري، وهذا فيه نوع من المجازفة، والغريب أنهم يتجاهلون المثل المعروف (أعط الخبز لخبازه ولو أكل نصفه).
ـ فمع حبي وتقديري للأخ غرم العمري الرجل العملي والذي رشح كإداري لفريق كرة القدم.. والسؤال: هل غرم صاحب تجربة ثرية كلاعب؟ ليكون إداريا لفريق فقد الدوري منذ سنوات عدة؟ ألم يستفد الأهلاوية من التجربة الأخيرة؟ إذ لم يستطع المشرف السابق أن يتغلب على مشكلة اللاعب تركي الثقفي وتاليف المدرب مالدونيف وإصابات اللاعبين المتكررة.
ـ وعن تجرية استقطاب الكابتن خالد بدرة كإداري آخر بالفريق، فأنا أتصور أنها تجربة قابلة للنجاح، ولكن هي أقرب للفشل، إذ سيكون هناك ازدواجية في عمله مع المدرب الجديد، وقد يدخل بدرة في خلاف معه كون المدرب الأجنبي يعلم أن بدرة مثله غير مواطن، وعالم الأندية مليء بمثل هذه الإشكاليات بل الخلافات عادة ما تكون بين المدرب واللاعبين الأجانب ممن لا يختارهم المدرب شخصياً وليس مع إداري غير مواطن.
ـ ثم من يشاهد الأهلاوية وهم يتخذون هذه القرارات يظن أن ناديهم لا يملك من اللاعبين السابقين المخلصين مثله مثل بقية الأندية التي حققت البطولات من خلال إدارة أبنائها.
ـ ثم أسأل بكل محبة وشفافية: هل يعقل أن يختار الرئيس والمشرف على الفريق المدرب الجديد؟ فما خلفيتهما الفنية؟ وهنا لا أقول الرياضية، فالأمر ليس سهلاُ كون اختيارك لأي مدرب لا بد وأن يرتكز على إمكانيات وفكر وتجارب شخصية لكي تستطيع أن تقف على مكمن التفوق لهذا المدرب أو ذاك لفريق كالأهلي يخوض العام المقبل بطولة أبطال دوري آسيا وغيرها من البطولات.
ـ أسئلة كثيرة.. تحتاج إلى إجابة سريعة وواضحة.. والله الموفق.
ـ فمع حبي وتقديري للأخ غرم العمري الرجل العملي والذي رشح كإداري لفريق كرة القدم.. والسؤال: هل غرم صاحب تجربة ثرية كلاعب؟ ليكون إداريا لفريق فقد الدوري منذ سنوات عدة؟ ألم يستفد الأهلاوية من التجربة الأخيرة؟ إذ لم يستطع المشرف السابق أن يتغلب على مشكلة اللاعب تركي الثقفي وتاليف المدرب مالدونيف وإصابات اللاعبين المتكررة.
ـ وعن تجرية استقطاب الكابتن خالد بدرة كإداري آخر بالفريق، فأنا أتصور أنها تجربة قابلة للنجاح، ولكن هي أقرب للفشل، إذ سيكون هناك ازدواجية في عمله مع المدرب الجديد، وقد يدخل بدرة في خلاف معه كون المدرب الأجنبي يعلم أن بدرة مثله غير مواطن، وعالم الأندية مليء بمثل هذه الإشكاليات بل الخلافات عادة ما تكون بين المدرب واللاعبين الأجانب ممن لا يختارهم المدرب شخصياً وليس مع إداري غير مواطن.
ـ ثم من يشاهد الأهلاوية وهم يتخذون هذه القرارات يظن أن ناديهم لا يملك من اللاعبين السابقين المخلصين مثله مثل بقية الأندية التي حققت البطولات من خلال إدارة أبنائها.
ـ ثم أسأل بكل محبة وشفافية: هل يعقل أن يختار الرئيس والمشرف على الفريق المدرب الجديد؟ فما خلفيتهما الفنية؟ وهنا لا أقول الرياضية، فالأمر ليس سهلاُ كون اختيارك لأي مدرب لا بد وأن يرتكز على إمكانيات وفكر وتجارب شخصية لكي تستطيع أن تقف على مكمن التفوق لهذا المدرب أو ذاك لفريق كالأهلي يخوض العام المقبل بطولة أبطال دوري آسيا وغيرها من البطولات.
ـ أسئلة كثيرة.. تحتاج إلى إجابة سريعة وواضحة.. والله الموفق.