إلى متى؟ وهل هذا قدر الأهلي وجماهيره؟
ـ فلو ذهب العنقري وعاد المرزوقي وذهب أيمن فاضل وجاء أبو داود فمن يضمن أن شيئاً سيتغير؟
ـ فالتغيير المتعود عليه دائما في الأهلي مثل جرعة المسكنات لا تقود المريض للعلاج وإنما تعيشه على هذه الأدوية ويظل تحت الأمل حتى يكتب الله أمرا كان مفعولا.
ـ بينما الواقع يقول لابد وأن يعترف القائمون على الأهلي بفشل تجربة مدرب ينتظر ضربة حظ، وهو المقبل من دوري ومسابقة تكاد تكون غير معروفة على النطاق القاري وليس العالمي.
ـ وليس في لاعبين مثل إبراهيما وقودوين وهاريسون وبهاء والقائمة التي للأسف عرفناها في الأهلي فقط دون غيره.
ـ وليس في إداريين ومشرفين على فريق كرة القدم جعلوا من أنفسهم وناديهم حقلا للتجارب وزيادة من المعرفة في ناد كبير.
ـ وليست في لاعبين غير مبالين بقيمة هذا النادي وتاريخه بين أقرانه من الأندية السعودية بقيادة إبراهيم هزازي ورفاقه.
ـ فالمسألة بسيطة ولا تحتاج إلى حل معادلات واستحضار ميكروسكوبات ولجان من هنا وهناك، هي أن يقف الأهلاويون في ظل الملايين الحاضرة.
ـ باختيار لاعبين أجانب عرب مميزين ومدرب معروف ومن دولة عريقة في كرة القدم بعيدا عن الاختراع غير المنطقي والتردد المميت.
ـ وأن يشرف على الفريق أحد أبناء النادي المعروفين بصراحتهم وخبرتهم وتجربتهم وغيرتهم وأن يكون هناك تفاعل مع الإخفاقات أولا بأول.
ـ فجماهير الأهلي وضعت يدها على كل الجراح وعرفت الداء والدواء.
ـ فلو ذهب العنقري وعاد المرزوقي وذهب أيمن فاضل وجاء أبو داود فمن يضمن أن شيئاً سيتغير؟
ـ فالتغيير المتعود عليه دائما في الأهلي مثل جرعة المسكنات لا تقود المريض للعلاج وإنما تعيشه على هذه الأدوية ويظل تحت الأمل حتى يكتب الله أمرا كان مفعولا.
ـ بينما الواقع يقول لابد وأن يعترف القائمون على الأهلي بفشل تجربة مدرب ينتظر ضربة حظ، وهو المقبل من دوري ومسابقة تكاد تكون غير معروفة على النطاق القاري وليس العالمي.
ـ وليس في لاعبين مثل إبراهيما وقودوين وهاريسون وبهاء والقائمة التي للأسف عرفناها في الأهلي فقط دون غيره.
ـ وليس في إداريين ومشرفين على فريق كرة القدم جعلوا من أنفسهم وناديهم حقلا للتجارب وزيادة من المعرفة في ناد كبير.
ـ وليست في لاعبين غير مبالين بقيمة هذا النادي وتاريخه بين أقرانه من الأندية السعودية بقيادة إبراهيم هزازي ورفاقه.
ـ فالمسألة بسيطة ولا تحتاج إلى حل معادلات واستحضار ميكروسكوبات ولجان من هنا وهناك، هي أن يقف الأهلاويون في ظل الملايين الحاضرة.
ـ باختيار لاعبين أجانب عرب مميزين ومدرب معروف ومن دولة عريقة في كرة القدم بعيدا عن الاختراع غير المنطقي والتردد المميت.
ـ وأن يشرف على الفريق أحد أبناء النادي المعروفين بصراحتهم وخبرتهم وتجربتهم وغيرتهم وأن يكون هناك تفاعل مع الإخفاقات أولا بأول.
ـ فجماهير الأهلي وضعت يدها على كل الجراح وعرفت الداء والدواء.