يعجبني في الأخ مناحي الدعجاني أنه محب لنادي الوحدة ولا يتصنع أو يجامل فهو على حقيقته أمام المكرفون أو في الكواليس بل حتى حينما جامل إدارة التونسي مؤخراً فهو قالها في الإعلام على الرغم من سنوات الانتقاد التي ملأت المنديات قبل الصحف وهو بالتالي لعب لعبة جميلة مع المتورثين لهذا النادي فحواها السلام مقابل الإشراف وهذا كان واضحاً وأمام الملأ بدون تردد.
ـ وإن كان عتبي علي مناحي أنه يكرر كلمة قالها المتورثون صوب الأخ خالد المطرفي وهو نائب الرئيس الذي عمل مع إدارة التونسي حتى قبل العام الماضي والخوف أن يقال عليك مثله في المستقبل ولا تستعجل على رزقك فالأيام دول.
ـ ولعل الجميل في الوحدة وناسها أنهم واضحون ويعرفون بعضهم البعض ولكن للأسف منتقد الأمس هو صديق اليوم ولا تعرف الأسباب وهكذا ويعلم مناحي وجمهور الوحدة من رشح نائب الرئيس الحالي وما هو الهدف من ذلك؟ بعد أن استقال عبدالمعطي كعكي المرشح من قبل رئيس أعضاء الشرف الدكتور محمد عبده يماني والمزكى من لدن الرئيس العام لرعاية الشباب في الإدارة التوافقية.
ـ ولنوائب الرئيس في إدارة التونسي تصرفات غريبة فالأول عبدالفتاح فدا استقال فجأة وبعد مرور شهور من العمل وفضل عدم الحديث في الإعلام وظل النادي بدون نائب للرئيس إلى أن جاء المطرفي ليفاجئ الجميع التونسي ويقول عنه بعد أن غادر النادي محتجاً على سياسة بيع اللاعبين بأنه صاحب ميول نصراوية.
ـ بينما الإخوة المتورثون للنادي استعانوا بالأخ مناحي فجأة بعد أن كان عضو شرف ثرثار في وجهة نظرهم.
ـ علماً بأن لمناحي الخيار في الإشراف على فريق كرة القدم أو المطالبة برئاسة النادي مع الموسم الجديد هذا إذ صح له ذلك.
ـ ويظل السؤال المليء بعلامات الاستفهام هل الوقت مناسب لهذا الإشراف؟ وهل الفريق في وضع يساعد بعد تصدير اللاعبين؟ ولماذا هذا الرضى المتأخر ولربما يسجل هدفا آخر بعد هدف الأنصار.
ـ وإن كان عتبي علي مناحي أنه يكرر كلمة قالها المتورثون صوب الأخ خالد المطرفي وهو نائب الرئيس الذي عمل مع إدارة التونسي حتى قبل العام الماضي والخوف أن يقال عليك مثله في المستقبل ولا تستعجل على رزقك فالأيام دول.
ـ ولعل الجميل في الوحدة وناسها أنهم واضحون ويعرفون بعضهم البعض ولكن للأسف منتقد الأمس هو صديق اليوم ولا تعرف الأسباب وهكذا ويعلم مناحي وجمهور الوحدة من رشح نائب الرئيس الحالي وما هو الهدف من ذلك؟ بعد أن استقال عبدالمعطي كعكي المرشح من قبل رئيس أعضاء الشرف الدكتور محمد عبده يماني والمزكى من لدن الرئيس العام لرعاية الشباب في الإدارة التوافقية.
ـ ولنوائب الرئيس في إدارة التونسي تصرفات غريبة فالأول عبدالفتاح فدا استقال فجأة وبعد مرور شهور من العمل وفضل عدم الحديث في الإعلام وظل النادي بدون نائب للرئيس إلى أن جاء المطرفي ليفاجئ الجميع التونسي ويقول عنه بعد أن غادر النادي محتجاً على سياسة بيع اللاعبين بأنه صاحب ميول نصراوية.
ـ بينما الإخوة المتورثون للنادي استعانوا بالأخ مناحي فجأة بعد أن كان عضو شرف ثرثار في وجهة نظرهم.
ـ علماً بأن لمناحي الخيار في الإشراف على فريق كرة القدم أو المطالبة برئاسة النادي مع الموسم الجديد هذا إذ صح له ذلك.
ـ ويظل السؤال المليء بعلامات الاستفهام هل الوقت مناسب لهذا الإشراف؟ وهل الفريق في وضع يساعد بعد تصدير اللاعبين؟ ولماذا هذا الرضى المتأخر ولربما يسجل هدفا آخر بعد هدف الأنصار.
