لن نعيد التاريخ ونتحدث عن التحكيم الآسيوي الذي يقوده الأخ يوسف السركال وعن المؤامرة التي لا أؤمن بها.. إلخ .. معاناة المنتخب السعودي مع التحكيم التي هي ليست وليدة اليوم وإنما خلال سنوات سابقة.
ـ وأذكر أن الحكم الأردني محمد السكران المحلل الحالي في قناة راديو وتلفزيون العرب سبق وأن حرم المنتخب السعودي من فوز مستحق على منتخب الإمارات حينما كان حكماً للقاء جمع المنتخبين في إبريل عام 85م لبلوغ مونديال 86م بالمكسيك إذ ألغى السكران هدفاً صحيحاً للكابتن صالح النعيمة بالرياض لينتهي ذلك اللقاء بدون أهداف ويذهب الأخضر ويخسر في الإمارات بهدف سجله فهد خميس.
ـ ولا أنسى إيقاف الكابتن يوسف الثنيان عقب مباراة جمعت المنتخب السعودي بمنتخب سوريا في تصفيات مونديال إيطاليا 90 م في لقاء أقيم في مارس 89م بسوريا وحرم الثنيان بالتالي من اللعب أمام منتخب الصين في أولى مباريات التصفيات النهائية التي أقيمت بسنغافورة والتي تأهل منها منتخبا كوريا الجنوبية والإمارات لمونديال إيطاليا.
ـ ثم هل نسى السركال المدافع الأول عن التحكيم الآسيوي نفسه حينما طالب الحكم خليل جلال وهو المدرس والمربي الفاضل ببيع الفجل في مدينة بيشة بدلاً من التحكيم في كأس الخليج الثامنة عشرة حينما كان رئيساً لاتحاد بلاده، هذه معلومات نسوقها للأخ السركال للتذكير، أم أن الجمل لا يشاهد إلا سنام غيره فقط؟
(بعبعة) المفلسين
ـ لقاء اليوم في مدينة الرياض بين النصر والأهلي في نهائي الكأس الخليجية ولقاء الغد في جدة بين الاتحاد والهلال في مرحلة منتصف الطريق بالنسبة للدوري السعودي يؤكد أن الكبار كبار مهما تحدث وكتب المفلسون ومهما حرضوا الجماهير على بعضها البعض وأنقصوا من إمكانيات أندية دون أخرى من حيث الشعبية إلا أن الجميع من هذه الجماهير السعودية تؤمن بأن البطولات بين هذه الأندية سجالاً وأن التنافس يظل في الملعب مهما بعبع المفلسون.
ـ وأذكر أن الحكم الأردني محمد السكران المحلل الحالي في قناة راديو وتلفزيون العرب سبق وأن حرم المنتخب السعودي من فوز مستحق على منتخب الإمارات حينما كان حكماً للقاء جمع المنتخبين في إبريل عام 85م لبلوغ مونديال 86م بالمكسيك إذ ألغى السكران هدفاً صحيحاً للكابتن صالح النعيمة بالرياض لينتهي ذلك اللقاء بدون أهداف ويذهب الأخضر ويخسر في الإمارات بهدف سجله فهد خميس.
ـ ولا أنسى إيقاف الكابتن يوسف الثنيان عقب مباراة جمعت المنتخب السعودي بمنتخب سوريا في تصفيات مونديال إيطاليا 90 م في لقاء أقيم في مارس 89م بسوريا وحرم الثنيان بالتالي من اللعب أمام منتخب الصين في أولى مباريات التصفيات النهائية التي أقيمت بسنغافورة والتي تأهل منها منتخبا كوريا الجنوبية والإمارات لمونديال إيطاليا.
ـ ثم هل نسى السركال المدافع الأول عن التحكيم الآسيوي نفسه حينما طالب الحكم خليل جلال وهو المدرس والمربي الفاضل ببيع الفجل في مدينة بيشة بدلاً من التحكيم في كأس الخليج الثامنة عشرة حينما كان رئيساً لاتحاد بلاده، هذه معلومات نسوقها للأخ السركال للتذكير، أم أن الجمل لا يشاهد إلا سنام غيره فقط؟
(بعبعة) المفلسين
ـ لقاء اليوم في مدينة الرياض بين النصر والأهلي في نهائي الكأس الخليجية ولقاء الغد في جدة بين الاتحاد والهلال في مرحلة منتصف الطريق بالنسبة للدوري السعودي يؤكد أن الكبار كبار مهما تحدث وكتب المفلسون ومهما حرضوا الجماهير على بعضها البعض وأنقصوا من إمكانيات أندية دون أخرى من حيث الشعبية إلا أن الجميع من هذه الجماهير السعودية تؤمن بأن البطولات بين هذه الأندية سجالاً وأن التنافس يظل في الملعب مهما بعبع المفلسون.
