حتى لا تجير الأحرف التالية على أنها مع فريق ضد فريق آخر وأنها جاءت بفعل الميول فأنتم تعلمون جيداً ساحتنا فهي تحكم على الكاتب وليس على المكتوب سنطرح الحالة بشكل عام.
البداية كانت بخروج لاعب بتصريح فضائي مرئي ومسموع واعترافه بتعاطي إبر مسكنة أو مخدرة للألم قبل كثير من المباريات دون علم إدارة ناديه ولا الجهازين الفني والطبي وأنه يستقبل في الفندق الذي يعسكر فيه الفريق شخصاً سرياً ومن خارج منظومة ناديه لحقنه بالإبر.
اللاعب يهدف من هذا التصريح إلى إظهار تضحيته لناديه وحقيقة لا أعلم سر هذا التوقيت تحديداً ولا مسببات التصريح فقد تكون بالصدفة وليس له هدف معين وقد يكون الإنذار الهادئ الذي يسبق العاصفة.
عموماً اللاعب لم يكن موفقاً في تصريحه الذي افتقد للاحترافية نطقاً وعملاً وإدارة النادي يجب أن يكون لها دور حاسم في منع مثل هذا العمل لخطورته أولاً على حياة اللاعب وعلى مستقبله الكروي ثانياً وكذلك كل إدارات الأندية الأخرى وتنأى بنفسها حتى لا تقع في مكان (الأطرش في الزفة).
الكارثة الحقيقية كانت في تدخل لجنة (المنشطات) التي أصدرت بياناً مستعجلاً أكدت فيه أنها ستبحث في التصريح وستصدر بعد ذلك بياناً تفصيلياً وليتها سكتت في الحالتين.
فالتدخل يعني منطقياً بأنها ستفتح ملف تحقيق وتستدعي اللاعب وتجبره على إحضار الطرف السري الخارجي لتعرف ماهيته وهل هو مخول بممارسة عمل الطب الرياضي وهل يملك شهادة علمية بذلك ثم ستعرف منه هل قام بهذا العمل مع لاعبين آخرين في أندية أخرى حتى تقضي على الظاهرة من جذورها وتعرف حقيقة المادة المسكنة وهل هي مسموح بها دولياً أم من المحظورات بعد أن تقوم بالتحاليل اللازمة للاعب لمعرفة هل بقي منها شيء في جسد اللاعب وإن كان لها تبعات وأعراض جانبية تسعى مع اللاعب لتلافيها، حينها فقط ستعرف بالطرق العلمية ماهية المادة المستخدمة.
لكنها ـ أي اللجنة ـ اكتفت بمعرفة المادة المستخدمة على أنها مادة (الفولتارين) رغم أن اللاعب خارج المملكة بناء على محاضر ضبط سابقة وهذا الإجراء يدل على إما أن اللجنة (ساذجة) أو أنها تعتبر كل من في الساحة (سذجاً).
التقارير السابقة كانت وفق حالات معاينة معروفة سابقاً وأعطيت من قبل الجهاز الطبي التابع للنادي واللاعب يقول إن من أعطاه الحقن طرف خارجي دون علم أحد.
عموماً أنا ضد عقاب اللاعب ومع ضرورة إيقاع عقوبة قاسية بحق لجنة المنشطات حتى يتأكدوا أننا لسنا سذجاً.
الهاء الرابعة
ياكم عرفت من الأوادم وصادقت
ويا كـبر فــرقٍ بـ الأوادم لــقيته
أحـدٍ الــيا منّي ذكرته تـضايقت
وأحـد الــيا منّي تـضايقت جـيته
البداية كانت بخروج لاعب بتصريح فضائي مرئي ومسموع واعترافه بتعاطي إبر مسكنة أو مخدرة للألم قبل كثير من المباريات دون علم إدارة ناديه ولا الجهازين الفني والطبي وأنه يستقبل في الفندق الذي يعسكر فيه الفريق شخصاً سرياً ومن خارج منظومة ناديه لحقنه بالإبر.
اللاعب يهدف من هذا التصريح إلى إظهار تضحيته لناديه وحقيقة لا أعلم سر هذا التوقيت تحديداً ولا مسببات التصريح فقد تكون بالصدفة وليس له هدف معين وقد يكون الإنذار الهادئ الذي يسبق العاصفة.
عموماً اللاعب لم يكن موفقاً في تصريحه الذي افتقد للاحترافية نطقاً وعملاً وإدارة النادي يجب أن يكون لها دور حاسم في منع مثل هذا العمل لخطورته أولاً على حياة اللاعب وعلى مستقبله الكروي ثانياً وكذلك كل إدارات الأندية الأخرى وتنأى بنفسها حتى لا تقع في مكان (الأطرش في الزفة).
الكارثة الحقيقية كانت في تدخل لجنة (المنشطات) التي أصدرت بياناً مستعجلاً أكدت فيه أنها ستبحث في التصريح وستصدر بعد ذلك بياناً تفصيلياً وليتها سكتت في الحالتين.
فالتدخل يعني منطقياً بأنها ستفتح ملف تحقيق وتستدعي اللاعب وتجبره على إحضار الطرف السري الخارجي لتعرف ماهيته وهل هو مخول بممارسة عمل الطب الرياضي وهل يملك شهادة علمية بذلك ثم ستعرف منه هل قام بهذا العمل مع لاعبين آخرين في أندية أخرى حتى تقضي على الظاهرة من جذورها وتعرف حقيقة المادة المسكنة وهل هي مسموح بها دولياً أم من المحظورات بعد أن تقوم بالتحاليل اللازمة للاعب لمعرفة هل بقي منها شيء في جسد اللاعب وإن كان لها تبعات وأعراض جانبية تسعى مع اللاعب لتلافيها، حينها فقط ستعرف بالطرق العلمية ماهية المادة المستخدمة.
لكنها ـ أي اللجنة ـ اكتفت بمعرفة المادة المستخدمة على أنها مادة (الفولتارين) رغم أن اللاعب خارج المملكة بناء على محاضر ضبط سابقة وهذا الإجراء يدل على إما أن اللجنة (ساذجة) أو أنها تعتبر كل من في الساحة (سذجاً).
التقارير السابقة كانت وفق حالات معاينة معروفة سابقاً وأعطيت من قبل الجهاز الطبي التابع للنادي واللاعب يقول إن من أعطاه الحقن طرف خارجي دون علم أحد.
عموماً أنا ضد عقاب اللاعب ومع ضرورة إيقاع عقوبة قاسية بحق لجنة المنشطات حتى يتأكدوا أننا لسنا سذجاً.
الهاء الرابعة
ياكم عرفت من الأوادم وصادقت
ويا كـبر فــرقٍ بـ الأوادم لــقيته
أحـدٍ الــيا منّي ذكرته تـضايقت
وأحـد الــيا منّي تـضايقت جـيته
