لم يتوقف النفوذ الهلالي القوي والمسيطر على الاتحادات الأهلية عند حد محلي معين، بل تجاوزه ووصل لأروقة الاتحاد الكوري الجنوبي وجهاز الكرة ومدرب المنتخب (الشمشوني)، فقد عمد المفاوض الأزرق لإغراء اللاعب (ليو بيونج) بترك الدوريات الأوروبية ورتق خاصرة الفريق اليمنى - والتي عانت الأمرين بعد رحيل (الشهم أحمد الدوخي) واستقراره في (الأصفرين) على التوالي بارتداء شارة القيادة في منتخب بلاده في حال موافقته على العرض الهلالي رغم ضآلته ماديا قياسا بالمبلغ المطلوب، ففي الوقت الذي كان يتقاضى ما يقارب المليوني يورو وافق على العرض الضعيف بمليون فقط في السنة الواحدة.
وحين تقاعست الإدارة الزرقاء في تنفيذ شرط توليه (كابتنية) منتخب بلاده تأثر اللاعب وهبط مستواه كثيرا رغم أنه كان في موسمه الأول نجماً فوق العادة، ليأتي النفوذ الأزرق ويتسلم اللاعب شارة القيادة في مباراة منتخب بلاده ضد (إيران)، ولعب النفوذ لعبته حين تم إخراج نجم مانشستر يونايتد (بارك جي سونج) من المباراة رغم أهمية وجوده وأهمية المباراة التي تعتبر منعطفا مهما في مسيرة (الكوريين) ضد العقدة الإيرانية، ليتسنى للاعب الهلالي صاحب العينين الضيقتين (تعليق الكابتنية).
بل إن النفوذ الهلالي لم يتوقف عند هذا الحد، فهو قد عمد لإحضار الفريق الإنجليزي في اعتزال مدير الفريق المحلي الحالي من أجل تسهيل إجراءات انتقال (بارك جي سونج) بعد أن يمكث ردحا من الزمن في صفوف (الشياطين الحمراء)، وحين رفض اللاعب جاءت الضغوط الزرقاء بتضييق الخناق عليه حتى في منتخب بلاده، وليست عملية إخراجه من المباراة وسحب شارة القيادة منه إلا فصلاً جديداً من فصول النفوذ الأزرق، وعاجلا أم آجلا سيرضخ اللاعب وسترونه في الصفوف الزرقاء ليكون قائد المنتخب الكوري الجنوبي ونائبه من لاعبي الفريق صاحب النفوذ الأكبر على مستوى أندية العالم وليس على المستوى (المحلي)، وما بين القوسين (لزوم الاستفزاز، وحتى يأتي التفاعل من أطراف تعشق النيل من الفريق إياه.
الهاء الرابعة
كمْ مِنْ مُؤَخِّرِ غَايَةٍ قد أَمْكَنَتْ
لِغَـدٍ، وليس غـدٌ له بمــواتِ
حتى إذا فَاتَتْ وَفَاتَ طِلاَبُها
ذَهَبَـتْ عَليها نَفْسُه حَسَـرَاتِ
وحين تقاعست الإدارة الزرقاء في تنفيذ شرط توليه (كابتنية) منتخب بلاده تأثر اللاعب وهبط مستواه كثيرا رغم أنه كان في موسمه الأول نجماً فوق العادة، ليأتي النفوذ الأزرق ويتسلم اللاعب شارة القيادة في مباراة منتخب بلاده ضد (إيران)، ولعب النفوذ لعبته حين تم إخراج نجم مانشستر يونايتد (بارك جي سونج) من المباراة رغم أهمية وجوده وأهمية المباراة التي تعتبر منعطفا مهما في مسيرة (الكوريين) ضد العقدة الإيرانية، ليتسنى للاعب الهلالي صاحب العينين الضيقتين (تعليق الكابتنية).
بل إن النفوذ الهلالي لم يتوقف عند هذا الحد، فهو قد عمد لإحضار الفريق الإنجليزي في اعتزال مدير الفريق المحلي الحالي من أجل تسهيل إجراءات انتقال (بارك جي سونج) بعد أن يمكث ردحا من الزمن في صفوف (الشياطين الحمراء)، وحين رفض اللاعب جاءت الضغوط الزرقاء بتضييق الخناق عليه حتى في منتخب بلاده، وليست عملية إخراجه من المباراة وسحب شارة القيادة منه إلا فصلاً جديداً من فصول النفوذ الأزرق، وعاجلا أم آجلا سيرضخ اللاعب وسترونه في الصفوف الزرقاء ليكون قائد المنتخب الكوري الجنوبي ونائبه من لاعبي الفريق صاحب النفوذ الأكبر على مستوى أندية العالم وليس على المستوى (المحلي)، وما بين القوسين (لزوم الاستفزاز، وحتى يأتي التفاعل من أطراف تعشق النيل من الفريق إياه.
الهاء الرابعة
كمْ مِنْ مُؤَخِّرِ غَايَةٍ قد أَمْكَنَتْ
لِغَـدٍ، وليس غـدٌ له بمــواتِ
حتى إذا فَاتَتْ وَفَاتَ طِلاَبُها
ذَهَبَـتْ عَليها نَفْسُه حَسَـرَاتِ