لا جديد كذبت لجنة الكشف عن المنشطات الإدعاءات التي ظهرت فضائيا واتهمت اثنين من لاعبي المنتخب السعودي وقبل مشاركة مهمة بثبوت تعاطيهم المنشطات وأن اللجنة المحلية قد تسترت عليهما بمباركة من الاتحاد السعودي لكرة القدم بل وإنه هدد إن لم يتم فتح تحقيق بعد (خمس دقائق فقط) سيتم رفع كامل (الإثباتات) للمحكمة الدولية
ومع أن الجميع قد تيقن من زيف هذه الادعاءات خصوصا وأن لا مجال للتستر على اعتبار أن كل عينة إيجابية ترسل من المعمل مباشرة للاتحاد الدولي وللمنظمة العالمية (الوادا) إلا أن لجنة الكشف عن المنشطات أصدرت بيانا توضيحيا بينت فيه أن (أرقام الكود) التي ظهرت عبر الفضاء – خلت اللي ما يشتري فينا يتشمت ولا يكتفي بالفرجة – غير مطابقة لأرقام اللاعبين المتهمين بل ولا ترتبط بأي حالة سعودية.
ومع أن بيان اللجنة قد أظهر أن الإثباتات المزعومة ما هي إلا (قراطيس) استولي عليها بطريقة مشبوهة ووصلت للموصل بطريقة (حلابيشو)!
ولكن ما الجديد؟ هل ستمر الأمور مرور الكرام ولا يوضع حد فاصل وحازم دون التلاعب بسمعة الآخرين ولا بمشاعرهم خصوصا أنه من المفروض لو كان الهدف من إثارتها الصالح العام أن توضع كقضية وترسل للجهات المعنية بعيدا عن الإعلام
ثم ألا ترى الساحة برمتها أن السكوت على هذه الحالة التي لا يمكن أن يسكت عنها فيه فتح لباب من المشاكل على مصراعيه لا يمكن فيما بعد غلقه؟ ولن يكون في كل مرة الطرف المقابل والمتهم البريء منطقيا ويبحث عن الصالح العام ولا يبحث عن تأجيج المشاكل
تخيلوا مجرد تخيّل لو أن صاحب قرار هلالي خرج واتهم لاعبين من فريق النصر بتعاطي المنشطات ظلما وبهتانا – ماذا تتوقعون بعدها أن يحدث؟
أنا لا استبعد من زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري عن معدل نموها لأكثر من عشر مرات
ثم تخيلوا لو أن طرفا خارجيا اتهم لاعبي المنتخب الوطني بأنهم يتعاطون المنشطات واستشهد بحديث رئيس النصر حينها كيف سنرد عليه؟
إذا كانت الأمور توزن بميزان قسط واحد فيجب أن يعقب البيان قضية ثم عقوبة مستحقة سواء على اللاعبين إن كانوا فعلا تناولوا المنشطات وعلى الجهة التي تسترت عليهم أو يعاقب من اتهمهم إن كانوا أبرياء..
أما ترك الأمور تسير وكأن شيئا لم يكن فهو يعني خللا كبيرا – الله يستر من تبعاته –
الهاء الرابعة
شدت يديها وارتفع صوتها (وبعدين)
أنا لازم أمشي وانت يكفيك لعب عيال
على أحر من قلب أنهدم حاول المسكين
وعلى أقل من مهل الندم باعدت تختال
وجيتي تبين نرجع اللي مضى هالحين
أنا من ثلاث سنين بطلت لعب عيال
ومع أن الجميع قد تيقن من زيف هذه الادعاءات خصوصا وأن لا مجال للتستر على اعتبار أن كل عينة إيجابية ترسل من المعمل مباشرة للاتحاد الدولي وللمنظمة العالمية (الوادا) إلا أن لجنة الكشف عن المنشطات أصدرت بيانا توضيحيا بينت فيه أن (أرقام الكود) التي ظهرت عبر الفضاء – خلت اللي ما يشتري فينا يتشمت ولا يكتفي بالفرجة – غير مطابقة لأرقام اللاعبين المتهمين بل ولا ترتبط بأي حالة سعودية.
ومع أن بيان اللجنة قد أظهر أن الإثباتات المزعومة ما هي إلا (قراطيس) استولي عليها بطريقة مشبوهة ووصلت للموصل بطريقة (حلابيشو)!
ولكن ما الجديد؟ هل ستمر الأمور مرور الكرام ولا يوضع حد فاصل وحازم دون التلاعب بسمعة الآخرين ولا بمشاعرهم خصوصا أنه من المفروض لو كان الهدف من إثارتها الصالح العام أن توضع كقضية وترسل للجهات المعنية بعيدا عن الإعلام
ثم ألا ترى الساحة برمتها أن السكوت على هذه الحالة التي لا يمكن أن يسكت عنها فيه فتح لباب من المشاكل على مصراعيه لا يمكن فيما بعد غلقه؟ ولن يكون في كل مرة الطرف المقابل والمتهم البريء منطقيا ويبحث عن الصالح العام ولا يبحث عن تأجيج المشاكل
تخيلوا مجرد تخيّل لو أن صاحب قرار هلالي خرج واتهم لاعبين من فريق النصر بتعاطي المنشطات ظلما وبهتانا – ماذا تتوقعون بعدها أن يحدث؟
أنا لا استبعد من زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري عن معدل نموها لأكثر من عشر مرات
ثم تخيلوا لو أن طرفا خارجيا اتهم لاعبي المنتخب الوطني بأنهم يتعاطون المنشطات واستشهد بحديث رئيس النصر حينها كيف سنرد عليه؟
إذا كانت الأمور توزن بميزان قسط واحد فيجب أن يعقب البيان قضية ثم عقوبة مستحقة سواء على اللاعبين إن كانوا فعلا تناولوا المنشطات وعلى الجهة التي تسترت عليهم أو يعاقب من اتهمهم إن كانوا أبرياء..
أما ترك الأمور تسير وكأن شيئا لم يكن فهو يعني خللا كبيرا – الله يستر من تبعاته –
الهاء الرابعة
شدت يديها وارتفع صوتها (وبعدين)
أنا لازم أمشي وانت يكفيك لعب عيال
على أحر من قلب أنهدم حاول المسكين
وعلى أقل من مهل الندم باعدت تختال
وجيتي تبين نرجع اللي مضى هالحين
أنا من ثلاث سنين بطلت لعب عيال