لماضية تعرض الهلال لما يشبه حملة (استقصاد) موجهة تسعى للنيل منه وتشويهه بعد أن بليت الوسائل القديمة ( اعطوا الهلال البطولة – نادي الحكومة – نادي الحكام – نادي الدلال ) وغيرها من الخزعبلات والهرطقات الصبيانية التي لا يقر بها رجل في جمجمته ذرة عقل
البداية كانت مع حديث الرشوة المزوّر حين عمد (موقع مشبوه) لتزوير ترجمة لحديث مدرب ذوبهان الإيراني ( إبراهيم زادة ) يتهم فيه الهلاليين بأنهم عرضوا عليه رشوة من أجل السماح لفريقهم بالفوز والوصول للنهائي – في حال فوز الهلال بأي بطولة آسيوية مقبلة سيشككون بها ويستشهدون بالحديث (المفبرك) – ورغم بطلان عملية التزوير بعد تكذيب المدرب نفسه إلا أن الموقع ولى هاربا وعاد لجحره النتن وترك الهلال يبحث عن حقه في استرداد سمعته من صحفي أعزل مغرر به وربما تنتهي القضية بالتسجيل ضد مجهول وكم كنت أتمنى أن يعمد ( المحامي الأزرق ) لرصد المواقع المشبوهة الأخرى التي تناقلت الخبر وتفاخرت بالصيد الثمين وضمها لقائمة المتهمين
عقب ذلك جاءت كذبة ( اللجان هلالية ) رغم أن عملية الرصد أثبتت أن مجموع الهلاليين أحد عشر من أصل مئة وتسع عشرة ومع وجود أندية أخرى لها عدد يفوق أو يتساوى أو يقل بقليل عن العدد الأزرق مع اختلاف بسيط أنهم في لجان حساسة (الانضباط – التحكيم – الاحتراف ) بل إن لجنة الحكام يوجد بها سبعة من أصل ثمانية يميلون لفريق أصفر
ثالثة الأثافي جاءت بـ (فبركة) حديث مكذوب منسوب للبرتغالي ( مانويل جوزيه ) يتهم فيه الاتحاد السعودي بمحاباة الهلال وبعد ظهور الحقيقة هرب من ( زوّر ) وبقي الهلال يعد مذكرة الشكوى
لتأتي بعدها ( الطامة الكبرى ) حين عمد رئيس النصر إلى اتهام اثنين من لاعبي الفريق بتعاطي المنشطات وأن لجنة الكشف عن المنشطات أخفت عمدا هذا الأمر في محاباة صارخة بل وإنه طالب بفتح تحقيق – بعد خمس دقائق – وإلا سيرفع الأمر للمحكمة الدولية
ورغم بطلان هذا الإدعاء وعدم اعتذار الرئيس النصراوي إلا أن الأمر سيمر مرور الكرام وستحفظ القضية وستسجل ضد مجهول كما حدث مع (الحافلة الزرقاء ) التي هشمت على رؤوس اللاعبين الصغار
ولتبقى الأسئلة دائرة دون جواب هل هذه الحوادث فردية ؟ أم أنها جماعية منظمة ؟ وهل ستحفظ حقوق الهلال وجماهيره ؟ أم تسجل ضد مجهول يرى بالعين المجردة ؟
الهاء الرابعة
أجمل نساء الأرض غنت لي بصوت، الله لنا
وأنا الفقير اللي رزقه الله بمرعى كل نبت
طرقا عرض فستانها الأزرق خطر غصن القنا
نازل على الوادي بنا يشرب وأنا قبله شربت
البداية كانت مع حديث الرشوة المزوّر حين عمد (موقع مشبوه) لتزوير ترجمة لحديث مدرب ذوبهان الإيراني ( إبراهيم زادة ) يتهم فيه الهلاليين بأنهم عرضوا عليه رشوة من أجل السماح لفريقهم بالفوز والوصول للنهائي – في حال فوز الهلال بأي بطولة آسيوية مقبلة سيشككون بها ويستشهدون بالحديث (المفبرك) – ورغم بطلان عملية التزوير بعد تكذيب المدرب نفسه إلا أن الموقع ولى هاربا وعاد لجحره النتن وترك الهلال يبحث عن حقه في استرداد سمعته من صحفي أعزل مغرر به وربما تنتهي القضية بالتسجيل ضد مجهول وكم كنت أتمنى أن يعمد ( المحامي الأزرق ) لرصد المواقع المشبوهة الأخرى التي تناقلت الخبر وتفاخرت بالصيد الثمين وضمها لقائمة المتهمين
عقب ذلك جاءت كذبة ( اللجان هلالية ) رغم أن عملية الرصد أثبتت أن مجموع الهلاليين أحد عشر من أصل مئة وتسع عشرة ومع وجود أندية أخرى لها عدد يفوق أو يتساوى أو يقل بقليل عن العدد الأزرق مع اختلاف بسيط أنهم في لجان حساسة (الانضباط – التحكيم – الاحتراف ) بل إن لجنة الحكام يوجد بها سبعة من أصل ثمانية يميلون لفريق أصفر
ثالثة الأثافي جاءت بـ (فبركة) حديث مكذوب منسوب للبرتغالي ( مانويل جوزيه ) يتهم فيه الاتحاد السعودي بمحاباة الهلال وبعد ظهور الحقيقة هرب من ( زوّر ) وبقي الهلال يعد مذكرة الشكوى
لتأتي بعدها ( الطامة الكبرى ) حين عمد رئيس النصر إلى اتهام اثنين من لاعبي الفريق بتعاطي المنشطات وأن لجنة الكشف عن المنشطات أخفت عمدا هذا الأمر في محاباة صارخة بل وإنه طالب بفتح تحقيق – بعد خمس دقائق – وإلا سيرفع الأمر للمحكمة الدولية
ورغم بطلان هذا الإدعاء وعدم اعتذار الرئيس النصراوي إلا أن الأمر سيمر مرور الكرام وستحفظ القضية وستسجل ضد مجهول كما حدث مع (الحافلة الزرقاء ) التي هشمت على رؤوس اللاعبين الصغار
ولتبقى الأسئلة دائرة دون جواب هل هذه الحوادث فردية ؟ أم أنها جماعية منظمة ؟ وهل ستحفظ حقوق الهلال وجماهيره ؟ أم تسجل ضد مجهول يرى بالعين المجردة ؟
الهاء الرابعة
أجمل نساء الأرض غنت لي بصوت، الله لنا
وأنا الفقير اللي رزقه الله بمرعى كل نبت
طرقا عرض فستانها الأزرق خطر غصن القنا
نازل على الوادي بنا يشرب وأنا قبله شربت